المحقق الصرخي:إنّ المسيح عيسى يدعو إلى الإيمان والتقوى والأخلاق
بقلم عادل السعيدي
إن مسيرة كل الرسالات السماوية التي جاء وبشر بها كل الأنبياء والمرسلين-عليهم السلام- ودافع عنها كل الأئمة الصالحين البارين-عليهم السلام- والعلماء العاملين في كل الأزمان والعصور وحدة الهدف والغاية واحدة هي تحقيق كل المبادئ الإنسانية الأخلاقية الشرعية الوسطية المعتدلة والمصداق الحقيقي الواقعي اليوم المحقق الإستاذ السيد الصرخي الحسني هو يقود ثورة علمية أخلاقية إنسانية إلى كل الأمم والشعوب وهي تسحق وتنهي كل ماكتبه ووضعه أئمة الضلالة والانحراف السلوكية المارقة المنحرفة الفاسدة في الموروث الإسلامي الشيعي والسني والإنساني والنهاية وإلى الأبد وبالدليل العلمي الأخلاقي الشرعي الوسطى المعتدل بجدارة ونجاح منقطع النظير حيث قال السيد المسيح-عليه السلام-
والدين المسيحي والكنيسة العيسوية المسيحية كلّها تدعو إلى الإيمان والتقوى والفضيلة والأخلاق، ولا يوجد فيها أبداً ما يدعو أو يحلّل الخمور أو التبرّج و الإنحلال و الزنا والعلاقات غير الشرعية، فالمسيحية دين توحيد وتقوى وأخلاق وطهارة وتقديس. ونفس الكلام عن اليهود واليهودية والمعابد أو دور العِبادة عندهم.
مقتبس من بحث مقارنة الأديان بين التقارب والتجاذب والإلحاد للسيد الأستاذ الصرخي الحسني
إن صاحب الدليل العلمي الأخلاقي الشرعي الوسطى المعتدل الإنساني هو صاحب الحل والقرار ويضع كل الحلول إلى كل المشاكل التي تعاني منها الإنسانية وخاصة الشعوب العربية والإسلامية.