نصرة النّبيّ المظلوم بولادة حفيده الأستاذ المحقق ومصداق بعثته
بقلم عادل السعيدي
طبعاً لاأحد من كل الكتاب والإنسانية من كل الأمم والشعوب ينكر ولاينسى ماجرى على فخر الكائنات الرسول الأعظم-عليه الصلاة والسلام- وآله الأطهار-عليهم السلام- من ظلم واضطهاد وتشريد وتطريد وغربة وهجرة من كفار مشركين مكة المكرمة والعرب في شبه الجزيرة العربية بعد تحقق النصر والدولة في زمانه لكن اليوم عاد الجهل والأمية والظلم والطغاة من جديد الأبد من مصداق حقيقي واقعي صادق ناطق وبالدليل العلمي الأخلاقي الشرعي الوسطى المعتدل هو يتصدى إلى كل الخرافات والأساطير والبدع والشعوذة التي وضعها أئمة الضلالة والانحراف السلوكية المارقة المنحرفة الفاسدة في الموروث الإسلامي الشيعي والسني فكانت ولادة المحقق الأستاذ السيد الصرخي
ولِدَ سماحة السيد محمود الحسني-دام ظله- في مدينة الكاظمية المقدسة عند منتصف ليلة المبعث النبوي الشريف (ليلة 27 / رجب / 1384 هـ) ...
ونشأ فيها وأكمل فيها دراسته الأكاديمية حيث تخرج من كلية الهندسة -القسم المدني- في جامعة بغداد عام 1407 هـ (1987م) بتفوق...وهي المصداق والعنوان إلى بعثة جده فخر الكائنات الرسول الأعظم-عليه الصلاة والسلام- وآله الأطهار- عليهم السلام- حيث قال المحقق الأستاذ :
الواجب الشّرعي والأخلاقي والإنساني والتّاريخي يلزمنا نصرة النّبيّ المظلوم المهضوم -صلوات الله وسلامه عليه وآله- بكسر جدار وجدران الصّمت وشقّ حجاب وحجب الظّلام وإثبات أنَّ العراقيين الأخيار الصّادقين الأحرار هم الأنصار الحقيقيون للإسلام والقرآن والنّبيّ -صلّى الله عليه وآله وسلّم-، وهم المحبّون العاشقون لنبيّ الإسلام وقرآنه النّاطق ولدستوره الإلهي الخالد.
شذرات من كلام سماحة المرجع الأعلى السّيّد الصّرخي الحسني -دام ظلّه-
https://k.top4top.io/p_18938puni1.jpg وهذه هي وحدة الهدف والغاية واحدة من بعثة كل الأنبياء والرسل والأئمة الصالحين البارين-عليهم السلام- والعلماء العاملين والمصداق اليوم المحقق الأستاذ السيد الصرخي الحسني خير قلم هو يدافع دفاع الأبطال عن حياض وعزة ورفعة وسمو هذه البعثة النبوية الشريفة.