المحقق الأستاذ: خَابَ المدلس الشّـِيرَازِيُّ وَالأَخْبَارِيُّ وَكُلُّ مَن افْتَرَى
بقلم مصطفى حداد
كشف المحقق الأستاذ السيد الصرخي الحسني كل محاولات الإخبارية الشيرازية المرجئة السلوكية المارقة المنحرفة الفاسدة وَأَتْبَاعِهم في الغش والنفاق والدجل والتدليس واستغلال الثغرات وخاصة في كتاب الإعلام والطبرسي إعلام الورى وضع أكذوبة وفرية وأسطورة وشعوذة وخرافة وقصة المحسن والإسقاط والعصرة والباب هذا ماجاء في التغريدة الأخيرة للمحقق الأستاذ الصرخي الحسني على منصة تويتر حيث قال المحقق :
{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف٢٩]
[لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد]
[أمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق]
[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة].
ثَانِيًا- الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفيدَ فِي نَفْيِ وُجودِ المُحْسِن
٥- المُحْسِن وَتَدْلِيس الشِّيرَازِيّة (فَضْلَة الأَخْبَارِيّة المُرْجِئَة)
أ- لِمَاذَا الشِّيرَازِيَّة؟! إِنَّهم الأُنْمُوذَجُ الأنْجَسُ وَالأخْبَثُ وَالأَرْجَس، تَدْلِيسًا وَفُحْشًا وَطَائِفِيّةً، فِي عَصْرِنَا الحَدِيث وَعَلَى طُولِ التّارِيخ، وَمِن هُنَا يَتَكَرّرُ ذِكْرُ الشِّيرَازِيّ فَضْلَة الأَخْبَارِيَّة المُرْجِئَة، الحَامِل رَايَات إبْلِيس لِلْوَسْوَسَةِ وَالشِّعْوَذَة واللَّعْنِ وَالسَّبِّ وَالطَّعْنِ بِأَعْرَاضِ النَّبِيّ وَالآلِ وَالأصْحَاب(عَلَيْهم وَعَلَى خَاتم المُرْسَلينَ الصّلَاة وَالتَّسْلِيم)
بـ- المُدَلّـِسُ الخَبِيثُ بَحَثَ عَن مَسَاحةٍ وَثغْرَةٍ مَنَاسِبَةٍ، فِي [إعْلَام الوَرَى لِلطّبرسيّ]، لِحَشْرِ أكْذُوبَة المُحُسِن وَالإسْقَاط!! وَظَنَّ أَنَّه نَالَ مُرَادَه!! وَقَد خَابَ الشّـِيرَازِيُّ وَالأَخْبَارِيُّ وَكُلُّ مَن افْتَرَى، {وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَىٰ}[طه ٦١]
جـ-........يتب
#الصرخي_يغرد_ولايةالفقيه_ولايةالطاغوت #يزيد_والشيرازي_فحش_وسوء_خلق https://twitter.com/Alsrkhy.../status/1371057117847822338... لمتابعة الحساب على:
تويتر: AlsrkhyAlhasny@
الفيس بوك: Alsarkhyalhasny
الإنستغرام: alsarkhyalhasany@
وبفضل تدقيق وتحقيق وتصحيح وفكر وقلم وعلم المحقق الأستاذ تم الكشف ونهاية هذه الثغرات التدليسية الإخبارية الشيرازية المرجئة وأسدل الستار على هذا الطاغوت التدليسي المدمر طوال التاريخ الإسلامي وإلى الأبد.