المحقق الأستاذ :الاضْطِرَابُ وَالتَّهَافُتُ لَا يُعْقَلُ صدُورُه مِن الطّبرسيّ الّذِي اقْتَفَى مَا قَالَهُ الشّيْخُ المُفِيد!!
بقلم خالد الشمري
يؤكد ويكرر ويستمر المحقق الأستاذ السيد الصرخيّ الحسنيّ في رفض المصادر الإسلاميّة خاصة الشيعية المعتبرة أمثال الشيخ المفيد والطبرسي والاربلي الحلي ابن الطقطقي وغيرهم رفضوا وجود قصة خرافة المحسن وكسر الضلع والإسْقاط وقال إن هذا الاضطراب والتهافت لايصدر من الشيخ الكبير الطّبرسيّ الذي اقتفى أثر الشيخ المفيد لكن يصدر من أئمة المارقة السلوكية الإخبارية الشيرازية المدلسة أهل تحريف تزوير قلب كل الحقائق والوقائع رأساً على عقب حيث قال المحقق الأستاذ :
ج- بِكُلِّ غَبَاءٍ وَاسْتِخْفَافٍ بِالجُهَلَاء، اخْتَارَ الأَفّاكُ أَنْ يَحْشُرَ «المُحْسِن» بَيْنَ الأَوْلَادِ الّذِين أَعْقَبُوا!!عِلْمًا أَنَّ المُحْسِنَ عَلَى فَرْضِ وجُودِهِ فَهُوَ لَم يُعْقِبْ، لِأَنّه قَد مَاتَ سُقْطًا حَسَب ادّعَائِهم وَقَوْلِهم فِي نَفْسِ مَقْطَع النَّدْلِيس!! قَالُوا:{وَأَعْقَبَ(عَلَيْه السّلام) مِن خَمْسَةِ بَنِين: الحَسَن وَالحُسَيْن(عَلَيهما السّلام)، وَمُحَمّد وَالعَبّاس وَعُمَر(رض)، وَفِي الشِّيعَة مَن يَذْكُرُ أَنَّ فَاطِمَة(عَلَيها السّلام) أَسْقَطَت ذَكَرًا....مُحْسِنًا...}[إعلام الوَرَى]
د-لَا يَخْفَى عَلَى الإنْسَان السَّوِيّ، إِنَّ عَدَمََ ذِكْرِ أَوْلَاد الإمَامَيْنِ الحَسَن وَالحُسَيْن(عَلَيْهما السَّلَام) يُمْكِنُ تَبْرِيرُه، حَيْث إِنَّ الطّبرسيّ قَدْ أَفْرَدَ الحَډِيثَ عَنْهُما وَأوْلَادِهِما فِي مَبَاحِث مُنْفَصِلَة، لَكِن لَا يُوجَدُ مَا يُبَرِّرُ عَدَمَ ذِكْرِ أَوْلَادِ [مُحَمّد وَالعَبّاس وَعُمَر] بَيْنَما تَمّ ذِكْرُ أَوْلَاد الإنَاث!! وَهَذَا الاضْطِرَابُ وَالتَّهَافُتُ لَا يُعْقَلُ صدُورُه مِن الطّبرسيّ الّذِي اقْتَفَى مَا قَالَهُ الشّيْخُ المُفِيد!!
هـ -....... يتبع
الصَّرخيّ الحسنيّ
لمتابعة الحساب على:
تويتر: AlsrkhyAlhasny@
الفيس بوك: Alsarkhyalhasny
الإنستغرام: alsarkhyalhasany
حامل رايات إبليس للوَسْوَسة والشّعوَذة
زعيم..تَدليس وفُحش وطائفيّة
فَضْلة الأخْبارِيّة المُرجِئة
https://t.co/rCtShIzL4V بفأس ومطرقة السيد المحقق الأستاذ الصرخي الحسنيّ العلمية والماكنة التحقيقية التدقيقية التصحيحية يحطم َوينسف كل مشاريع َوزيف وخداع وتضليل الإخبارية الشيرازية في المصادر الإسلاميّة الشيعية وإلى الأبد.