بقلم : قيس المعاضيدي
يوهم المغرض والناصبي للحق نفسه ،ويتمارض ويصاب بعمى البصيرة ويتباكى ويتكى ء على عصى العوق والجهل والضحك على الذقون .ويتناسى لينسي الجهال عقولهم وبصيرة أهل التدين والسذج ليطرح على منابر أهل الخرافة وعن طريق إعلامهم المزيّف من روزخونيين و وعاظ السلاطين والجهال وأصحاب السعالي والأساطير الخرافية .ولكن هيهات لان الحق ظاهر مهما تحاول أن تحجبه سحب الجهل والخرافة ،لأنة :
نورٌ انبثق من بيت آل الرسول، إنّه مولدٌ لابن ريحانة البتول، وفلذة كبد أبيه السبط الحسين، وحفيد أمير المؤمنين، شبيه المصطفى في الخَلْق والخُلُق، والمناصر لأبيه في طفّ الغادرين، فبمولده المبارك هذا نستذكر شبابه الذي أفناه لنصرة الحقّ، والذود من أجل الله للدين، ونبارك جدّه الرسول الأعظم والآل المنتجبين والأمّة الإسلاميّة والسيّد الأستاذ الصرخيّ الحسنيّ.
١١ شعبان ذكرى ولادة عليّ الأكبر - عليه
السلام-https://e.top4top.io/p_1904ohw4j1.png?fbclid=IwAR3bIFpcrpvHc3h7nXQ4FeRxQV6A7NFclvru6SDw8eSfrsuNuuPH0NiS0YE