بقلم :قيس المعاضيدي
بعد أن وصل طوفان العلم والمعرفة واليقين بأن الخطر وصل إلى أوكارهم ، اتخذوا الفبركة والتحريف في الروايات لعلها تأتي بعض المردود على بحوث المحقق الصرخي الذي لم يتعدَ على أحد ولم يتحدَ أحد ولم يتهم أحد بلا دليل وحجة دامغة .وكل هذا لم يقوم به إلا بعد وصول الجهل للهامة كما يقول أهلنا على بساطتهم للتعبير عن الأحوال المزرية .فاليطع كل حر وكل غيور على الدين الإسلامي وكل منصف .
فبحوث الأستاذ المحقق الصرخي تصب في المصلحة العامة وكلكم تعرفون جيداً كم هو الحال خطير ويستحق البكاء ولكن هل البكاء هو أفضل طريقة لنندب حالنا ؟ أم بتشخيص الحالة وإيجاد العلاج ؟،أم ترون السكوت المطبق والتفرج كم يفعل البعض بل غطى على مجرم مفتر كاذب سارق ؟؟!!.
فقامت الشيرازية الدنيا ولم تقعدها والبكاء بكاء التماسيح على بناء خالف العقيدة الإسلامية وكأنما بيوتهم جاء عليها الكص !! وما أن شرع الأستاذ المحقق بالبحث وجد العجب من الشيرازية وافترائهم على الدين الإسلامي ودسهم وتحريفهم ناهيك عن السب والشتم والطعن بعرض الرسول وهذا ينسب إليهم بديهياً .فهل يسكت الأستاذ المحقق الصرخي ويقعد عن الأمر بالمعروف ؟؟فأخذ الشيرازية بمواجهة علم الأستاذ المحقق بالفبركة والحريف لإبقاءالجهل جاثما ً على عقول الناس .وإليكم بعض ما عملوا على فبركته :انظر المنشور المرفق وتمعن واحكم يامنصف .