بقلم : قيس المعاضيدي
عند طرح كلام أي كلام يجب النظر والفحص .لأننا نمتلك عقل يميزنا عن البهائم فيه ندرك الأشياء لنرجح كلام عن كلام ،أو نفضل شيء عن شيء يرافق ذلك النطق والتوضيح يرفع الغموض و الابهام ونوضح لماذا فضلنا هذا عن ذلك .ليكون الكلام مفهوم ومبسط لمن يستمع وينظر .وأيضاً ربما انت تقدم خدمة لغيرك لأنك لم تكن أنانياً أو محتكراً لمعلومة غيرك لم يتسنى له الحصول عليها ،أو إختلاف في الإدراك .وهذا تماشياً أو محاكياً للعقول الأخرى . وهنا فاتنا ذكر أن هنالك تخصص عند شخص وتخص الشخص الآخر بتخصص يختلف .فلابد من أراد معلومة عن قضية تدخل في تخصص يراجع رأي من تخصص بها . وأن تخصص الكثير في شيء كانت بينهم المنافسة والأمانة العلمية وإحترام رأي المقابل لأي شيء ما يوضح المعلومة أكثر دون التهجم والتحريف . هذا له شاهد من هذا الزمان .ظهر جلياً عندما كتب الأستاذ الصرخي مادياً واجبه العلمي والأخلاقي ومتصدياً للأمر بالمعروف وناهياً عن المنكر ،عمل الاخبارية فضلة المرجئة على تحريف القول الصالح إلى جهل بتحجير العقول للإبقاء على الخرافة .إليكم المشاهدة والتمعن .
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1266309583824081&id=100013351530972