#اصطفاف_البقر_خلف_الحمار من المؤكد ونحن نشاهد عباثية الأداء لنظام ما بعد الانقلاب وهو يرتجل فى اتخاذ القرارت والتشريعات وانثياق الكثير خلفه دون مراجعة او فهم يؤكد لنا حقيقة كنا نغض الطرف عنها الا وهى (العلم فى الراس مش فى الكراس) وان الأبحاث والمعادلات وما توصل له اهل العلم من نتائج وابحاث دونت فى مجلدات وكتب حتى تستفيد منها البشريةو ليأتى اخرين لكى يطوروا ويضيفوا عليها لم تجدى نفعآ مع نظام ما بعد الانقلاب وانها اعتمد على رأسه فى ادارة البلاد فسرق الافكار وبجهله ترك الأبحاث وعبث بالفقراء فقطع الارزاق وشرد الالاف ورفع الدعم عن المحتاج ومكن الأنتهزين من نهب البلاد واستغل ساذجة السذج فسحبوا امولهم من البنوك من حساب لحساب وهو هو نفس المال الذى به تتدور الأستثمارات ولكنه وضع يده عليه وسرقه من المغفلين الذين يشترون القناة بمفهوم (الطرماى) وقد سبقه صندوق البريد(تحيا مصر) والمغفلون يشترون الوهم والضحك على الذقون ولا اخفى على العقلاء والاحرار انى مبسوط من فعل نظام ما بعد الانقلاب فالعبيد يصرخون صرخة المكتوم من انقطاع للمياه والكهرباء وشح التموين الذى اصبح ثمنه حر فى بطاقة التموين التى ستنتهى صلاحيتها بأستسلام الحرافيش وانبطاح العبيد و هم فى الشوارع مع انفسهم يتكلمون ويتكبرون ويخدعون انفسهم بالكذب وكأنهم يصدقون ما وعدهم به
#النتاش وانا من هستريا الضحك على افلام اسماعيل يس فى القرن الواحد والعشرين وهى تعيد بناء نفسها مع الممثل الجديد عبد الفتاح القصرى فى ثوب المشير لا اريد للمشهد ان ينتهى قبل ان تغنى المجاميع فى نهاية الفيلم (بيت النتاش عمره مايعلش بيت النتاش وكلامه كلام واحد غشاش ويخش الودن ميستناش )