وقفات مع المدارس الفلسفية الأخرى …في كتاب فلسفتنا للفيلسوف والمفكر الأسلامي الصرخي الحسني …
بقلم…حمد العاملي
لا يقف المفكر الأسلامي أو الفيلسوف الأسلامي عند فكر الأسلام فقط وفقط بل لابد أن يطرح لنفسه في فكر الثقافات الأخرى، في الفلسفة ، التاريخ والتفسير والعقائد أو الأطروحات أو النظريات وغيرها في الديانات أو غير الديانات ، التي تطرح للتفكير أو الى النقاش ، من حيث الحيثيات الفكرية _هنا_ لكي يعطينا حقيقة الأفكار التي بُنية عليها أحلام المفكرين أو الفلاسفة من حيث العلم أو الأطروحة او النظريات الثقافات الأخرى، أو ،أي العلوم الأخرى ،تجدهم في غاية البهجة والسرور للأصدار الذي علق عليه أمانيه أحلامهُ من حيث النظرية الجديدة، __الأن __نحن نفتخر من حيث الأصدار الجديد __ للفيلسوف والمفكر الأسلامي .
_و_ أليك كتاب "فَلسَفَتُنا" بأسلوبٍ وبَيانٍ واضِحٍ(2)…
الإسلام ما بين الأفلاطونيّة..والعقليّين..والنظريّة الحسّيّة..والماركسيّة
نظريّةُ الحسِّـيِّين..إلغاء للتصديق
الأفلاطونيّة..والنظريّةُ العقليّة..والتهافت
الحسّيّة..تَبَنّي الماركسيّة
نظريّةُ الانتزاع الإسلاميّة..اتّساقٌ مع البرهان والتجربة
نظريةُالانتزاع الإسلامية..إحساس وابتكار
نظريةُالانتزاع الإسلامية..البرهان والتجربة..التوافقات التصورية
لمتابعة المفكر الأسلامي المعاصر
https://mobile.twitter.com/ALsrkhyALhasny1