تحذير خطير جداً...للشيعة ومحبين الإمام علي...من تفسير القمي..المهندس الصرخي محققاً!!
بقلم.........حمد العاملي
هل القمي أصل التدليس والتحريف. نعم..
ولكن - من سار على طريقه ونهجهُ أيضاً وهذا ثابت عند.. الخُـوئِيُّ نَقَـلَ عَـن الشَّيْخِ الطُّوسِيّ ...أذاً النتيجة واحدة ونفس الهدف والغاية القمي ...وهنا تعريف ...؟؟-البحث العلمي أو المنهج العلمي أو الطريق العلمي ، هو الوسيلة التي يمكن بواسطتها الوصول إلى حلِّ مشكلة علمية أو نقل علمي، أو اكتشاف حقائق جديدة عن طريق المعلومات الدقيقة مع التحقيق ، كما أن البحث العلمي هو الطريقة الوحيد للمعرفة العالم أو علمه أو طريقة البحث العلمي له. لكن كيف ...توجد..
أولاً:- المعالجة:- من خلال تحقيق-المهندس الصرخي الحسني -استخلاص تنبؤات _القمي _أو _تفسير_ القمي _ منها كنتائج التدليس العلمي ، ثم إجراء تستند إلى تلك التنبؤات القمي أو تدليس القمي للتفسير لتحديد ما إذا كان قوله الأصلي صحيحًا أو تدليسٍ. على الرغم من أن الطريقة - يتم تقديمها في الغالب كتسلسل ثابت من الخطوات، إلا أن هذه الثوابت أو الخطوات تعتبر عند غيرهُ أفضل كمبادئ علمية -عامة عند علماء الشيعة. أو الشيعة..
ثانياً:- خصائص العلمي__ترتبط المعرفة العلمية بالنتائج التحقيق بعلاقة وثيقة جداً ، وقد تظل عرضةً للدحض إذا أظهرت الملاحظات الغير علمية عدم إتساقها للعلم. يعتبر أي تطبيق علمي أو تفسير علمي نهائي وحسب التحقيق في البحث له ؛ لكن الأدلة و الإشكالية تظهر مجددًا لو بعد ألف سنة . إذا وُجد دليلٌ أما، تُقترح التحقيق والبحث جديد، وهذا أكثر شيوعًا- تُضاف إلى التعديلات على المناهج السابقة لتفسير الأدلة الجديدة أو التحقيق الجديد وحسب الطرح الجديد الذي سار عليه العلماء . قد يجادل البعض حول قوة التحقيق- بمدى استمرارها دون تغييرات رئيسة في مبادئها الجوهرية. وهذا....منهج الأستاذ المهندس الصرخي الحسني...
ثالثاً:-التفصيل...مع التحقيق والتدقيق .وإظهار الحقائق القمي ومراجع الشيعة --في التدليس والتحريف والتجسيم والتشبيه الله تعالى...لنكون مع ...المهندس الصرخي الحسني.. الخُـوئِيُّ نَقَـلَ عَـن الشَّيْخِ الطُّوسِيّ--
أَنَّ الشَّيْخَ المُفِيدَ قَـد أَخْـبَـرَهُ بِرِوَايَاتِ القُـمِّـيّ، قَالَ الخُوئِيُّ: {قَالَ الشَّيْخِ الطُّوسِيّ(فِي الفهْرَسْت)عَلِيّ بْن إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمِ القُمِّيّ، لَهُ كُتُب. رِوَايَاتُهُ، أَخْبَرَنَا بِجَمِيعِهَا جَمَاعَة...وَأَخْبَرَنَا بِذَلِكَ الشَّيْخُ المُفِـيد عَـن...عَـن عَلِيِّ بْنِ إبْرَاهِيم..}[رِجَال الخُوئِيّ(12)]
نيَظْهَرُ مِن كَلَامِ الطُّوسِيِّ أَنَّ المُفِـيـدَ قَـد اسْـتَثْـنَى حَدِيثًا وَاحِدًا (حَدِيث تَحْرِيمِ لَحْمِ البَعِـير) مِن مَجْمُوعِ أَحَادِيثِ القُمِّيِّ الكَثِيرَةِ جِـدًّا المَوْجُودَة فِي كُتُبِهِ كَالتَّفْسِيرِ وَالشَّرَايِعِ وَغَيْرِهِمَا ----
قَالَ الخُوئِيُّ: -- قَالَ الطُّوسِيّ:..القُمِّيّ، لَهُ كُتُب: مِنْهَا، كِتَاب التَّفْسِير...وَكِتَاب الشَّرَايِع.....رِوَايَاتُهُ؛ أَخْبَرَنَا بِجَمِيعِهَا جَمَاعَة...وَأَخْبَرَنَا بِذَلِكَ الشَّيْخُ المُفِـيد عَـن...عَـن عَلِيِّ بْنِ إبْرَاهِيم، إِلَّا حَدِيثًا وَاحِدًا اسْتَثْنَاهُ مِن كِتَاب الشَّرَايِع (فِي تَحْرِيمِ لَحْمِ البَعِـير)، وَقَالَ: لَا أرْويِهِ لِأَنَّهٌ مُحَال}[رِجَال الخُوئِيّ(12)]
. فَهَل هَذَا مَنْطِقُ عَالِمٍ سَوِيّ؟!! إنَّهُ مَنْطِقُ الجَاهِلِ الفَاسِقِ الأَفَّـاكِ الأَثِـيـم!!. فَـكَيْفَ صَارَ القُمِّيُّ ثِقَـةً عَـدْلًا ثَـبْتًـا مُعْـتَمَـدًا صَحِـيحَ المَذْهَـب إنْ لَـم يَكُنْ الخُوئِيّ وَالمَرَاجِع مُتَوَافِقِينَ مَعَهُ؟!!. فَـلَا صَحَّـةَ لِلإِجْمَاعَـاتِ الشِّـيعِـيّة المُخَالِفَةِ لِمَذْهَـبِ الْقُمِّيّ، فِي تَحْرِيفِ القُرْآن وَالطَّعْـنِ وَاللَّعْـنِ وَالإفْـكِ وَالفُحْشِ وَكَـذَا التَّشْبِيه وَالتَّجْسِيم!! فَهِي إجْمَاعَاتٌ مَزْعُومَةٌ نَاشِئَةٌ مِن الجَهْلِ أو الخِدَاعِ وَتَقِيَّةِ النِّفَاق!!
ثـ ـ التَّـوْحِـيـدُ هُـوَ الأَهَـمُّ وُهُـوَ الأَصْـلُ وَأَصْـلُ الأُصُـول:
ـ التَّجْـسِـيمُ ثُـمَّ التَّـشْـبِيهُ وَالـرُّؤْيَـة، فَـبِثُبُوتِ الرُّؤْيَـةِ يَـثْبُـتُ التَّشْـبِيهُ وَالتَّجْسِيم!!ـ كُـلُّ ذَلِكَ(التَّجْسِيم وَالتَّشْبِيه وَالرُّؤْيَة) قَـد قَـالَ بِـهِ القُـمِّيُّ، (وَأَثْـبَـتَهُ) بِـكُـلِّ إِصْـرَار، وَصَـرَّحَ بِـهِ، قَالَ:{أَمَّا الرَّدّ عَلَى مَن أَنْكَرَ الرُّؤْيَة..}!!ـ عَلَى أَسَاسِ هَـذَا "التَّوْحِـيد الأُسْطُورِيّ" للقُـمِّيِّ، صَـارَ القُـمِّيُّ صَحِيحَ المَذْهَب عِنْدَ الخُوئِيِّ وَمَـرَاجِعِ الشِّـيعَة!!!ـ {سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَـمَّـا يَصِـفُـونَ}
التفصيل الأدلة ...على الرابط ...
https://www.facebook.com/101279578816028/posts/276461427964508/ https://g.top4top.io/p_22432s6t31.jpg