سبب القمي والقميين جهل وخزعبلات حتى أصبح الشيعي أكثر جهلًا وفقرًا وفسادًا..المهندس الصرخي محققًا.
بقلم .........حمد العاملي
:- هنا. المعادلة العلمية ..وصفوف هذا الكم الهائل من العلماء التي ملأت عقائد الإسلام الشيعي خرافات وجهل وخزعبلات حتى أصبح الشيعي أكثر جهلًا وفقرًا وفسادًا كل هذا.. سبب القمي ومراجع الشيعة التي تطبق كل ما قال ويقول عن القمي والقميين.. ونطبق هذه المعادلة من عدة نقاط على الواقع الشيعي المجسم والمشبه ومن خلال تحريك العاطفة الجهل والغباء التي تعود عليهما من قبل مراجعهم وسكوتهم عن التحقيق والتدقيق في الموروث العلمي الشيعي خاصة فضلا عن أهل السنة...
:- المعادلة الأولى الجهل...
1 - الجهل + الفقر = إجرام
2 - الجهل + الثراء = فساد
3 - الجهل + الحرية = فوضى
4 - الجهل + السُلطة = استبداد
5 - الجهل + الدين = إرهاب
المعادلة الثانية...استبدل مكان الجهل .... العلم.........وانظر ماذا يفعل العلم بالجهل
1 - العلم + الفقر = قناعة
2 - العلم + الثراء = إبداع
3 - العلم + الحرية = سعادة
4 - العلم + السُلطة = العدل
5 - العلم + الدين = استقامة
وهذا...ما أراد الأستاذ المحقق والمدقق....في تحقيق الغاية والهدف يضرب المعادلة الأولى وهي الجهل العلمي عند الشيعة ومراجع الشيعة...
ثَالِثًاـ إِذَا كَانَ تَـفْسِيرُ القُمِّيِّ مُـمْـتَـلِـئًا بِـالخُـرَافَـاتِ وَالهَـرْطَقَـاتِ وَالفُحْـشِ والسِّبَابِ وَانْتِهَاكِ الأَعْـرَاضِ، إِضَافَةً لِلتَّـجْـسِيمِ وَالتَّشْبِيهِ وَتَحْرِيفِ القُـرْآن، وَمِثْلُهُ بَاقِي التُّرَاثِ الشِّيعِيِّ مِن كُتُبِ التَّفْسِيرِ وَالرِّوَايَاتِ وَغَيْرِهَا!! فَـلِمَاذَا يَـشُـنُّ الشِّيعَةُ هَـجْـمَةَ جَهْـلٍ وَإفْـكٍ وَتَهْـرِيجٍ ضِـدَّ تُـرَاثِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ [وَكَذَا مُسْلِم وَالبُخَارِيّ]، وَهُوَ تُرَاثٌ سَـدِيدٌ وَجُهْـدٌ مُبَـارَكٌ مُـوَفَّـقٌ فِي تَهْـذِيبِ التُّرَاثِ الإِسْلَامِيِّ مِن الخُـرَافَةِ وَالهَـرْطَـقَةِ وَالإشْرَاك؟!!
رَابِعًا ـ بِخِلَافِ التَّوْحِيدِ الحَقِّ عِـنْد أئِمَّةِ أَهْلِ البَيْتِ(عَلَيْهِم السَّلام)، نَجِـدُ أَصْحَابَهُم وَعُمُومَ الشِّـيعَةِ قَـد أَتْخَـمَهُم وَأَغْـرَقَهُم التَّـوْحِيدُ الأُسْطُورِيُّ فِي التَّجْسِيمِ وَالتَّشْـبِيهِ!! وَمَعَ ذَلِكَ، فَـقَـد تَمَكَّـنَ وَتَـفَـنَّـنَ مَرَاجِعُ الشِّـيعَةِ فِي التَّـدْلِيسِ وَالتَّـلْبِيـسِ وَالخِدَاعِ وَالتَّجْهِـيلِ، وَقَلْبِ الحَقَائِقِ وَالوَقَائِعِ رَأْسًا عَلَى عَـقِـب!! سَـوَاءٌ فِي التَّـوحِيدِ وَبَاقِي الأُصُولِ وَالفُرُوع!!
خَامِسًاـ بِـخِلَافِ مَراجِعِ الشِّـيعَة، نَجِـدُ المَنْهَجَ العَامَّ عِنْدَ ابْنِ تَيْمِيَّةَ قَـد اتَّـسَـمَ بِالأَمَانَةِ وَالعِـلْمِيَّةِ وَالوُضُوحِ، فِي التَّعَـامُلِ مَعَ الرِّوَايَاتِ الظَّاهِـرَةِ فِي التَّشْـبِيهِ وَالتَّجْسِـيمِ.
سَادِسًاـ نَخْتَلِفُ مَعَ الشَّيْخِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ(رَحِمَهُ اللهُ) فِي الكَثِيرِ مِنَ المَسَائِلِ؛ فِي الأُصُولِ وَالفُرُوعِ، فِي التَّأْصِيلِ وَالمَبْـنَى، فِي النَّتِيجَةِ وَالأَثَرِ، فِي السُّلُوكِ وَالأُسْلُوبِ:. يَجِـبُ الاِلْتِفَاتُ إِلَى أَنَّ اخْـتـِلَافَـنَـا مَعَ جَنَابِ الشَّيْخِ فِي مَسْأَلَةِ التَّوْحِـيدِ الأُسْطُورِيِّ(الرَّبّ الشَّابّ وَالتَّجْسِيم وَالتَّشْبِيه) اِخْـتِـلَافٌ عِـلْمِيٌّ نَـظَـرِيٌّ...أمّـا فِي العَـمَلِ وَالمْظَاهِـرِ وَالسُّـلُوكِ، فَـلَا خِلَافَ فِي كَوْنِ الشيخِ(ابْنِ تَيْمِيَّةَ) إمَـامَ تَـوْحِيدٍ بِحَـقّ، قَـد قَـضَى عُـمْرَهُ مُتَمَسِّـكًا بِـمَـنْهَـجِ التَّـوْحِـيدِ، وَضّحَّى بِحَـيَاتِـه نُـصْرَةً لِلـتَّـوْحِيدِ الحَـقّ، وَمَـاتَ عَلَى التَّوْحِيدِ الحَقّ.:-...قال(الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ):{إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}[الأحقاف13]
https://www.facebook.com/101279578816028/posts/301544682122849/