المُهَنْدِسُونَ الصِّغَار والعقيدة في منهج المهندس الصرخي الحسني..
بقلم .....حمد العاملي
المُهَنْدِسُونَ الصِّغَار: والعقيدة {شُبْهَة مُسْتَحْكَمَة..لَيْسَت عَقِيدَة}- مَا هَٰذِهِ ٱلتَّمَاثِيلُ ٱلَّتِيٓ أَنتُمۡ لَهَا عَٰكِفُونَ}[ابْنُ تَيْمِيَّةَ إِمَامُ تَوْحِيدٍ..بِخِلَافِ مَرَاجِعِ الشِّـيعَة..بِإِقْرَارِ القُمِّيّ... بصوت الهادئ والبراءة صغار المستقبل حتى يصل صوت الحق والحقائق..منها - وعلى
https://fb.watch/b52uQ4IYcj/ للمستقبل:-
أنواع وأهداف المُهَنْدِسُونَ الصِّغَار:-
-الأهداف والطموحات بشكل عام تعطي قيمة ومعنى لحياة الفرد،وهي ترسم وتحدد شكل الحاضر من حيث المهام والمسؤوليات وتتوقع ملامح المستقبل من حيث النتائج والغايات،ولكل من أطفالنا غاية أو طموح وهي تمثل هدفه الرئيسي في الحياة ويحدد على أساسه تصرفاته وواجباته وسلوكياته وربما علاقاته الاجتماعية، ونحن بدورنا من واجبنا مساعدة هذا الطفل أولاً على اختيار أهدافه التي تتلاءم مع إمكاناته وميوله من جهة، وتحقق له النجاح والرضا في المستقبل القريب والبعيد من جهة أخرى.
-الأحلام والرغبات المُهَنْدِسُونَ الصِّغَار: أما هذا النوع من الأحلام فهو غالباً يرتبط بالطفولة بحد ذاتها بمعنى المرحلة المبكرة من الطفولة، وهي ناتجة عن وعي الطفل الكافي بحدود الواقع التي لا يمكن تجاوزها، مثل الحصول على قدرات خارقة تقليداً للشخصيات الكرتونية المحببة أو الأساطير التي سمع عنها أو التي يعشها مع حالة الاجتماعية العائلية .
- الطموحات والأهداف الفعلية المُهَنْدِسُونَ الصِّغَار: وهذه ما نقصده هنا، وهي لها شروط معينة وتتغير وفقاً لهذه الشروط، مثل الطموحات المهنية أو الدراسية أو العلمية والفنية والتي تتأثر غالباً بالبيئة الثقافية للطفل وحالة والديه الاقتصادية والفكرية والعقائدية -أو جنس الطفل والأشياء المتاحة له أو المحروم منها والقدرات والمواهب التي يتمتع بها، وتبعاً لكل ذلك قد يحلم الطفل بأن يكون طبيب أو معلم أو مهندسا أو شخص ثري أو فنان موهوب وقد يحلم الطفل الذكر بأن يكون بطلاً رياضياً قوي أو تحلم الطفلة الأنثى بأن تكون طبيبة أو مصممة أزياء وهكذا وغيرها.
- عدم الشعور المُهَنْدِسُونَ الصِّغَار -- بالإحباط والفشل أو الملل والكسل: فكل هذه المشاعر غالباً ما تنتج أو تتأثر بشعور الطفل بالفراغ أو النقص أو خلو حياته من شيء هام ومحوري يسعى إليه ويتمنى تحقيقه، ووجود هذا الهدف الطموح يبعد الطفل إلى حد كبير عن هذه الأشياء التي يرى فيها عراقيل أمام تحقيق ما يصبو إليه.
النص:- على حساب –المهندس الصرخي الحسني--المُهَنْدِسُونَ الصِّغَار: {شُبْهَة مُسْتَحْكَمَة..لَيْسَت عَقِيدَة}
{{مَا هَٰذِهِ ٱلتَّمَاثِيلُ ٱلَّتِيٓ أَنتُمۡ لَهَا عَٰكِفُونَ}}--[ابْنُ تَيْمِيَّةَ إِمَامُ تَوْحِيدٍ..بِخِلَافِ مَرَاجِعِ الشِّـيعَة..بِإِقْرَارِ القُمِّيّ]
جَاءَ فِي القُرْآن الكَرِيم: {قَالَ...مَا هَٰذِهِ ٱلتَّمَاثِيلُ ٱلَّتِيٓ أَنتُمۡ لَهَا عَٰكِفُونَ* قَالُواْ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا لَهَا عَٰبِدِينَ....قَالَ..تَٱللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصۡنَٰمَكُم بَعۡدَ أَن تُوَلُّواْ مُدۡبِرِينَ* فَجَعَلَهُمۡ جُذَٰذًا.....تابع ....
https://fb.watch/b52uQ4IYcj/ https://www.facebook.com/Alsarkhyal.../posts/530169138627889 https://www.facebook.com/Alsarkhyalhasny/