ابن تيمية …أصل الدواعش والتكفير نهجه الكذب والخداع وتضليل الناس ؟!!المحقق الأستاذ موضحًا
بقلم … حمد العاملي
من العجب العجائب… ابن تيمية كيف يحرف التاريخ كيف يرفع يزيد ويضعف ماجرى في كربلاء، هنا وصلت به الدنائة يكذب ماجرى على سبط النبي الحسين-عليه السلام- كيف يستخف بعقول علماء وفقهاء المسلمين وكان تدليس التيمي تنطوي عليهم فكيف بالناس البسطاء من المسلمين من …أهل السنة…وإلى يومنا هذا أنهم يعتبرونه شيخ الإسلام مفتي الإسلام ، لكن يتخذون المنهج التيمي سلاحهم الوحيد الذي به يتسلطون على رقاب الناس ، من حيث أن مبدأ الإسلام ونهج الإسلام بيد شيخ الإسلام ابن تيمية ولماذا يتمسكون به وفي نهجه.
من حيث: لهم الحرية السلب والنهب وحرية الفجور وغيرها ،ونحن نعيش هذه المأساة وفي هذا الزمن الذي تسلط فيه الدواعش التكفيرية على المسلمين ، وإذا لم يطعهم أحد يقتل تباح دمائه لهم وسلبه ونهبه، حتى النساء والأطفال لا تسلم منهم هذا هو منهج ابن تيمية …نكتفي بهذا القدر …نتابع المحقق والمفكر الإسلامي الصرخي الحسني …
ازدواجية المنهج التيمي في السب والطعن والعلن!!!
وكان قدوم هولاكو خان بجنوده كلها، وكانوا نحو مائتي ألف مقاتل ، إلى بغداد في ثاني عشر المحرم من هذه السنة، {{ أستفهام :من أين حصل ابن كثير على عددهم وكيف أحصاهم ؟!(( إذا كان يتحدث كما يتحدث الروزخونية فلا كلام لنا معه فهذه روزخونيات التيمية ، لكنه هو من يتحدث وراو ورواية ، وتبين لنا أنه يأتي بقصص العجائز من هنا وهناك .
وكيف يحلل لنفسه التدليس والكذب أو المبالغة للتأثير في أفكار ومشاعر الناس ، في الوقت الذي يرفض ويمنع ذلك في عديد جيش يزيد قاتل الحسين ( عليه السلام) ويستنكر ويستخف ؛ بل ويكفر من يتحدث عن جيش يزيد في الكوفة وعديدهم ١٢ألف أو ٢٠ ألف أو ٣٠ ألف أو ٧٠ ألف أو أي عدد قريب من ذلك؟!}} ووصل بغداد بجنوده الكثيرة الكافرة الفاجرة الظالمة الغاشمة ، ممن لا يؤمن بالله ولا باليوم الأخر،
{{ أقول : منهج تيمي في سب وطعن ولعن بالرغم من كون الكثير من جنود هولاكو كانوا مسلمين ، وجلهم أو أكثرهم قدأسلموا بعد ذلك (( أقصد مسلمين من أهل السنة))،بينما يأخذ على المسلمين لعنهم قتلة الحسين ابن بنت النبي وسبط الرسول الأمين ( عليه وعلى أله الصلاة والتسليم )!!}}
٨- فأحاطوا ببغداد من ناحيتها الغربية والشرقية ، وجيوش بغداد في غاية القلة ونهاية الذلة ، لا يبلغون عشرة آلاف فارس [[ أقول: وآل رسول الله والحسين وأصحابه (عليهم السلام)إن تجاوزوا المائة شخص فبقليل !!]]وهم (العشرة آلاف) وبقية الجيش ، كلهم قد صرفوا عن إقطاعاتهم حتى استعطى كثير منهم في الأسواق وأبواب المساجد..
[[ أقول: وآل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لإ يملكون حتى الماء]] وذلك كله عن آراء الوزير ابن العلقمي الرافظي،[[ أقول: وكل ما وقع في كربلاء عن آراء وأوامر يزيد الناصبي الماجن ]] وذلك أنه لما كان في سنة الماضية (٦٥٥هـ) كان بين أهل السنة والرافضة حرب عظيمةً نهبت فيها الكرخ ومحلة الرافضة حتى نهبت دور قرابات الوزير.
،[[ أقول: كما نهبت خيم آل رسول الله في كربلاء وكما سلبت ونهبت بيوتات الصحابة في مدينة رسول الله]] (( هذا السلب والنهب ليس بغريب أو حالة نادرة وطارئة ، هذا نهج وسنة وتكليف ووجوب شاهدنا هذا وقرأناه وتيقناه وصدقناه وكله حصل في الدولة الصلاحية المقدسة والدولة العباسية ، قرية تهجم على قرية ، ومملكة تهجم على مملكة، وحاكم يهجم على حاكم ، ويسلب وينهب ويحول الناس المسلمين الآحرار إلى عبيد وإماء .ويقولون من أين يأتي الدواعش بهذا التكفير والإجرام ؟!! هذا هو أصل الأجرام ))
ازدواجيّة المنهج التيمي في السب والطعن واللعن !!!