مُصَاهَرَة الخليفة عُمَر- - للأمير عَلِيّ ثَابتَة فِي كُتبِ الحَديثِ وَالسِّيَر وَالتّاريخ -الصرخي محققاً
بقلم- -حمد العاملي
سلوكية الشيعة-بين التطبيق والانحراف العقائدي في ذاتية اعتقادهم في الإمام علي -عليه السلام-بيان هذا من عدة صور -لكي تتضح الصورة الحقيقة والتاريخ والعقيدة الحق-
-الصورة الأولى…عند الشيعة أن الإمام علي -عليه السلام-هو الإمام والخليفة ومفترض الطاعة لهُ بعد الرسول -عليه أفضل الصلاة والتسليم-وهذاقائم إلى يومنا هذا.
-الصورة الثانية…تركيز عقائد الشيعة السلوكية والانحراف في عقيدة الإمام علي فوق عقيدة الرسول -عليهما أفضل الصلاة والتسليم-فضلاً عن عقيدة أهل السنة.
-الصورة الثالثة…سلوكية الشيعة يخالفون عقيدة وقانون شريعة الإمام علي -عليه السلام-من الناحية الشرعية والأخلاقية بل حتى الإنسانية .
-الصورة الرابعة…لكي نعطي حقيقة وطابع الصور المذكورة أعلاه -إذا-عمر -رض- مخالف الشريعة والعقيدة التي أوصى إليها الرسول الأعظم- صلى الله عليه وآله وسلم- في ولاية علي -عليه السلام- لماذا الإمام علي زوج ابنتهُ أم كلثوم أمها فاطمة الزهراء -عليها السلام -إلى الخليفة عمر-رض-وماهي الغاية والهدف في هذا الزواج وهم يعلمون علم اليقين هُن بنات الرسول محمدٍ -عليهم أفضل الصلاة والتسليم-
نتابع المحقق والمفكر الإسلامي الصرخي الحسني …في بيان الحقائق والأحداث في التاريخ-
[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]
{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29]
[لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد]
[أمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق]_[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]
أوّلًا ـ [البَعْضُ يُنكِر وجودَ المحسن]: الشّيخ المُفِيد(رض) يَتَبَنّى القَولَ بِعَدَمِ وجودِ المحسن
ثَانِيًا ـ [الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن]
ثَالِثًا ـ [الإرْبلي وَأئِمّة العُلَماء وَالعُقَلاء...عَلَى نَفْـيِ المُحسن]
رابِعًا ـ [مَع ابن الطّقطَقي وَالحلّي...ثَمانِيَة قُرون...تَنْفِـي المُحسن]
خَامِسًا ـ [تَوَافُق شِيعِيّ سُنّيّ...عَلَى إنْكَار...البَاب وَالعَصْرَة وَالإسْقَاط]
سَادسًا: [فَاطِمَة(عَلَيْها السّلام).....تَنْفِـي.....العَصْرَة وَالإسْقَاط...وَكَسْر الضّلْع وَالمِسْمَار]
سَابعًا ـ [الشّيخ المُفيد...أبطَلَ حَادِثَة البَاب...أنكَرَ المُحسن وَالإسْقَاط]
ثامِنًا: [{عُمَر ـ أمّ كُلثوم ـ عَلِيّ}(عَلَيهم السّلام)...مُصَاهَرَة...تَنْسِف أسْطورَة البَاب وَالإسْقَاط]
الكَلام فِي أمور:
1ـ مُصَاهَرَة عُمَر (رَضِيَ الله عَنه) لِعَلِيّ(عَلَيه السّلام) ثَابتَة فِي كُتبِ الحَديثِ وَالسِّيَر وَالتّاريخ وَالتّراجم وَالرّجَال وَالأنساب، الشّيعِيّة فَضْلًاعَن السّنِّيّة
2ـ قَالَ الطّبرسيّ:{أوْلاد أميرِ المؤمنينَ(عَلَيه السّلام): أُمّ كُلثوم، تَزَوّجَها عُمَرُ بن الخَطّاب(رض)}[إعلام الوَرَى للطّبرسي، أعيان الشّيعة1للأمين].....وَقَالَ ابنُ الطّقطقي:{أمّ كلثوم أمّها فَاطِمَة الزّهرَاء(عَلَيها السّلام)، تَزَوّجَها عُمَرُ بن الخطّاب(رض) فَوَلَدَت لَه زَيدًا}[الأصيلي].....وَقَالَ الخَطيبُ: {أمُّ كُلْثُوم بِنتُ عَلِيّ(عَلَيه السّلام): أمّها فَاطِمَة الزّهراء(عَلَيها السّلام)، تَزَوّجَها عُمَر(رض) فِي السّنَة السّابِعَةعَشَرَة، فَوَلَدَت لَه زَيدًا، وَرُقَـيّـة} [الرّوضة الفيحاء للخطيب، مغاني الأخيار3للعيني]
3ـ ..... يتبع......... يتبع
الصَّرخيّ الحسنيّ
twitter: @AlsrkhyAlhasny
@ALsrkhyALhasny1
instagram: @alsarkhyalhasany
https://www.khlgy.com/do.php?img=95585