حقائق الشيرازية الفارسية-وتكفير نساء النبي والخلفاء المسلمين..الصرخي محققاً
بقلم…حمد العاملي
النكرات الشيرازية - تكفر زوجة النبي عائشة -والخلفاء -رضي الله عنهما-
من عدة وجوه
الوجه الأول…يقول شيخ الطائفة لدى الشيعة أبو جعفر الطوسي في (كتابه الاقتصاد فيما يتعلق في الاعتقاد ص 36):"عائشة كانت مصرة على حربها لعلي، ولم تتب وهذا يدل على كفرها وبقائها عليه".(وذكر ذلك البياضي في الصراط المستقيم 1/187).؛وقال يوسف البحراني عن أم المؤمنين عائشة- رضي الله عنها-:"إنما أرتدت بعد موته- صلى الله عليه وسلم- كما ارتد ذلك الجم الغفير المجزوم بإيمانهم سابقاً .-ويقول محمد بن حسين الشيرازي القمي في (كتابه الأربعين في إمامة الأئمة الطاهرين ص 615):"مما يدل على إمامة أئمتنا الاثني عشر أن عائشة كافرة مستحقة للنار، وهو مستلزم لحقية مذهبنا وحقية أئمتنا الاثني عشر...وكل من قال بإمامة الاثني عشر قال باستحقاقها اللعن والعذاب".
الوجه الثاني…ومن الشيعة المعاصري من يكفر ويلعن- عائشة- رضي الله عنها- منهم:العراقي عبد الحميد المهاجر، والمصري حسن شحاته الخطيب السابق لمسجد كوبري الجامعة، وصوته مسجل بالصوت والصورة وهو يتحدث بمدينة قم بإيران في 15 رمضان 1423هـ ومنشور على المواقع
الشيعية المعتمدة، ويكتبون تضليلا أمام اسمه:العلامة الأزهري!! والأزهر منه براء، واللبناني
علي الكوراني العاملي. (لهم تسجيلات بالصوت والصورة تكشف عن سخامة أصواتهم المنكرة).
الوجه الثالث-الشيعة الشيرازية الفارسية - تتبرأ من الخليفتين الراشدين وابنتيهما عائشة وحفصة-يقول محمد باقر المجلسي:"وعقيدتنا في التبرؤ:إننا نتبرأ من الأصنام الأربعة:أبي بكر، وعمر، وعثمان-والنساء النبي :عائشة وحفصة-رض -ومن جميع أشياعهم وأتباعهم وأنهم شرُّ خلق الله على وجه الأرض، وأنّه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ مأعدائهم".(حق اليقين ص519-فارسي- وقد قام بترجمة النص ونقله إلى العربية الشيخ محمد عبد الستار التونسوي في كتابه بطلان عقائد الشيعة ص53).
الوجه الرابع…عائشة من أهل النار عند الشيعة الشيرازية -
جاء في تفسير قوله تعالى حكاية عن النار:"لها سبعة أبواب" سورة الحجر:44 قال العياشي:"يؤتى بجهنم لها سبعة أبواب..والباب السادس لعسكر..الخ".(تفسير العياشي 2/243، وانظر البرهان للبحراني 2/345، وبحار الأنوار للمجلسي 4/378، 8/220). وعسكر هو أسم لعائشة- رضي الله عنها- سمَّاها بها الشيعة الروافض. كما زعم المجلسي بقوله:"ووجه الكناية عن اسمها بعسكر كونها كانت تركب جملا في موقعة الجمل يقال له عسكر".(بحار الأنوار للمجلسي 4/378، 8/220).
الوجه الخامس…وقال محمد طاهر أن عائشة- رضي الله عنها- كافرة ومستحقة للنار، وهو مستلزم لحقيتنا وحقية أئمتنا الاثني عشر...".( كتاب الأربعين في الأئمة الطاهرين: محمد طاهر الشيرازي النجفي القمي ص 615). وقال بتكفيرها حسين أل عصفور البحريني في كتابه (محاسن الاعتقاد في أصول الدين، طبعة مؤسسة مجمع البحوث العلمية بالبحرين 1413هـ، ص 157).وقد سمعنا ورأينا مرارا المتشيع المصري حسن شحاته- وهو يجلس في الحوزات في قم الإيرانية- وهو يلعن عائشة
رضي الله عنها، ويردد اللعن عدة مرات، ثم يقول عائشة في النار. ومثل هذه الترهات والسقامات
تصدر عن الشيعي اللبناني أصلا علي الكوراني العاملي، والكويتي حسين الفهيد، والعراقي عبد الحميد المهاجر.
الوجه السادس…المحقق والمفكر الإسلامي الصرخي الحسني -يخرج زيف وحقائق الشيرازية التكفيرية والارهاب الفكري الداعشي ٠
[«الإرْشَاد» لَا يَصْمُد...أَمَامَ مُدَلِّسَة «المُحْسِن وَالإسْقَاط»]
[المُحسِن وَتَدْلِيس الشِّيرازِيّة(فَضْلة الأَخْبارِيّة المُرجِئَة)]
الشّيرازي..الأنْجَس والأخبَث والأرجَس
حامِل رايات إبليس للوَسْوَسة والشّعوَذة
لَعّان سَبّاب طَعّان.. بِأَعْراض النّبِي وَالآل والأصْحاب
https://twitter.com/Alsrkhy.../status/1373178644412129283... https://mrkzgulfup.com/uploads/161632500420751.jpeg