وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا...الرد الصائب من طلبة-المحقق الصرخي-على كذب وتدليس - الشيخ أحمد الإمامي-الشيرازي-
السبت , 22 مايو , 2021
وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا...الرد الصائب من طلبة-المحقق الصرخي-على كذب وتدليس - الشيخ أحمد الإمامي-الشيرازي-
بقلم ...حمد العاملي كذب وتدليس الشيخ أحمد الإمامي - فضيحة اليوم-وبعد إلى المدلس صاحب الشيطنة - أحمد الإمامي- الشيرازي- هل قرأ القرآن -هل فهم من القرآن الكريم شيء -لا أظن ذلك؟؟...يُعالِجُ القرآن الكريم مشكلةَ الجهل والجاهلين في مواضعَ كثيرة، وقضيةُ الجهل من القضايا المهمة التي تناوَلَها القرآن الكريم، واضعًا الحلولَ والمعالجات المهمة لها.. من ..
1...عباد الرحمن.. ملامح الشخصية الإسلامية...ما هي الصورة التي يريد الله لعباده أن يتمثلوها في سلوكهم العملي والعلمي في الحياة وفي أنفسهم، وعلاقاتهم بالله والآخرين؟ ومن هم هؤلاء الذين اختصهم الله بانتسابهم إليه في كلمة {وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ} وجعلهم من المقربين إليه، ووعدهم بجنته في الدار الآخرة؟. أقول: هل أنت منهم.. يا شيخ أحمد الإمامي-لكن الحقيقة لا- تابعوا رده التدليسي في الفيديو أسفل النقاط..
2... إلى المدلس الشيخ أحمد الإمامي --وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الجَاهِلُونَ قَالُواْ سَلاَماً-- فهم لا ينطلقون مع الناس الذين يثيرونهم بالكلام القاسي اللامسؤول، من مواقع ردّة الفعل الغريزية التي تتحرك بطريقة الإِثارة، في مواجهة الكلمة القاسية الغليظة بالكلمة المماثلة في قسوتها وغلظتها، أو في مقابلة الشتم والسباب، بكلمات الشتم والسباب المماثل أو غير المماثل، بل يدرسون المسألة من موقع العقل المتأمّل الواعي المنفتح على الواقع من جميع جوانبه {أفهم يا أيها يا شيخ احمد المدلس}، فإذا رأوا للموقف خطورةً تستدعي الردّ، كان ردهم لطيفاً حاسماً، وإذا لاحظوا أن الجاهلين يتحركون ـ في كلامهم ـ من مواقع الجهل الذي يتعمد الإثارة، ليخلق مشكلة، أو يثير فتنةً، أعرضوا عن الردّ المباشر وكانت روح السلام الذي يتفادى المشكلة والفتنة والإثارة، هي موقفهم ومنطقهم، فاكتفوا بكلمة {سَلاَماً } هذا الردّ العاقل المتزن الموحي الذي يقول للجاهلين لسنا هنا في معرض الانفعال للدخول معكم في حرب، بل نحن هنا، في موقع الإِعراض عن جهلكم، بروح السلام والعلم .
3...وماذا بعد --وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً -- في ما يحبه المؤمن لنفسه من التقدم في مجالات الخير، والدعوة إلى الله والعمل في سبيله، والالتزام بالخط المستقيم في العقيدة والشريعة والحياة، بحيث يبلغ الدرجة العليا في ذلك، حيث الإِمامة والقيادة. وذلك هو طموح المؤمنين في الحياة، في عملية التسامي في آفاق التقوى في ما يجاهدون به أنفسهم، ويطوِّرون به معارفهم، فلا تتوقف طموحاتهم على شؤونهم الذاتية في الحاجات الدنيوية الطبيعية، بل تنطلق إلى مواقع رضوان الله، انطلاقاً مما دعا الله إليه عباده المؤمنين من استباق الخيرات، والمسارعة إلى المغفرة والجنة والتنافس في درجات الحصول على رضاه...
-أقول 1-2- من هو إمامك- يا شيخ احمد الإمامي- صاحب التدليس المدلس اللعان السباب صاحب الفكر المنحرف والتحريف والتزوير والقص في حقائق التاريخ العقائدي-الإسلامي-هل هو الشيرازي الصفوي ,أم المجلسي الصفوي صاحب بحار الأنوار التدليس وتشويه صورة الشيعة والتشيع الحقيقي لأهل بيت النبي -عليهم السلام- والصحابة الكرام.أما في النقطة الرابعة ..
4..الرد الصائب من طلبة الأستاذ المحقق الصرخي الحسني..بالأدلة والتوثيق التام الشامل -على كذب وتدليس الشيخ أحمد الإمامي ( فضيحة اليوم )