الملحمة...الفكرية...الإسلامية...التاريخ والعقيدة.. عصر النهضة العلمية المهندس الصرخي الحسني مجسداً!!
الكاتب.....حمد العاملي
حجج القرآن...والحديث
قَالَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ:-أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ-المائدة-10!! العنكبوت-6-،!! الحجرات-4-!!لَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ-الأعراف-187!! يوسف-21، 40، 68!! النحل-38!! الروم-6!! سبأ-28، 36!! غافر-57!! الجاثية-26!! لَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ!!هود-17!! الرعد-1!! غافر-59!!{ فَأَبَىٰ أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا!!الإسراء-89!! الفرقان-50!!
قَالَ الإمَامُ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {مَا مِنْ نَبِيٍّ وَلَا وَصِيِّ نَبِيٍّ يَبْقَى فِي الْأَرْضِ بِأَكْثَـرَ مِنْ ثَلَاثَـةِ أَيَّامٍ، ثُمَّ تُـرْفَـعُ رُوحُهُ وَعَظْمُهُ وَلَحْمُهُ إِلَى السَّـمَاءِ}!!....هَل أخَذَ الإمَامُ السَّجَّادُ(عَلَيْه السَّلَام) زَيْنَبَ وَالعِـيَالَ إلَى قَبْرٍ فَارِغٍ فَارِغٍ فَارِغٍ لَيْسَ فِيهِ رُوحٌ وَلَا عَظْمٌ وَلَا لَحْمٌ؟!!!
حجج القرآن والحديث على الناس على المؤمنين على من يدعي الوعي العلمي أو الثقافة العلمية على أصحاب السلوك العلمي أوالمنهجي وعلى كل العناوين التي يعرفها القاصي والداني والصالح والطالح المؤمن أو غيره التي تمتلك رأي الناس المسلم أم غيره.. لكن ..هم الغافلون أم الناس هم الجاهلون أم الناس من أكثر تأثير وخشية من الله سبحانه وخجلٍ من رسوله-عليه أفضل الصلاة والتسليم-..الحجج على الناس البسطاء أم العلماء.؟؟..المرجعيات الدينية. أو الفقهاء منهم الفقيه في الفلسفة العقائد ومنهم في فلسفة التفسير ومنهم في الحديث والسير ومنهم في المنطق ومنهم الرسائل العملية الفقيه ومنهم في التاريخ و...لكن كل هؤلاء أصابهم الذعر والخوف الشديد والصمت المطبق وتكتيم الأفواه من النطق أو الرد أو التعليق العلمي على المنهج الجديد للتاريخ والعقيدة...ويبدو أنهم على مبدأ الشيرازي فعلاً...
إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق
: قَالَ الإمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأنْهَى عَن المُنْكَر}..الشّبهَاتُ وَالأكَاذِيبُ وَالأبَاطِيلُ كَثِيرَةٌ لَا يُمْكِنُ حَصْرُهَا، وَالجَهْلُ سَائِدٌ، وَالخُرَافَةُ وَالفَاحِشَةُ تَقْبِضَانِ عَلَى المُجْتَمَع إلّا النَّادِر مِمَّن رَحِمَهُ اللهُ سُبْحَانَه، وَمِن هُنَا نَسْتَذْكرُ بَعْضَ الأمُور:
الأن....من تصدق. يا أيها المسلم المؤمن الشيعي.أو غيرهُ.القصاص الفاحش-الشيرازي وشاكلتهم أو نصدق رواة الحديث والسير الثقات..
[1]..قَالَ القُمِّيُّ: {غَيْر خَافٍ أنَّ ثِقَاتِ المُحَدِّثِينَ وَالمُؤَرِّخِينَ مُتَّفِقُونَ، بَل رَوَى عَلِيُّ بْنُ طَاوُوس نَفْسُهُ، أنَّه بَعْـدَ اِسْتِشْهَادِ الحُسَيْن(عَلَيْه السَّلام)....وَبِمُلَاحَظَةِ كُلِّ هَذِهِ الأمُورِ، يُسْتَبْعَدُ كَثِيرًا [أن يَعُودَ أهْلُ البَيْتِ(عَلَيْهِم السَّلَام) إلَى كَرْبَلَاء فَيَصِلُوا إلَيْهَا فِي اليَوْمِ العِشْرِينَ مِن صَفَر الّذِي يُوَافِقُ اليَوْمَ الأرْبَعِينَ، كَمَا يَتَّفِقُ مَعَ يَوْمِ وُصُولِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ إلَى هُنَاك]، وَقَد اِعْتَبَرَ السَّيِّدُ(ابْنُ طَاوُوس) نَفْسُهُ هَذَا الأمْرَ مُسْتَبْعَدًا}}[مُنْتَهى الآمَال(621)]
[2]..َقال ابْنُ طَاوُوس:{فَصْل زِيَارَة الأرْبَعِين:...قَالَ عَطَاء: كُنْتُ مَعَ جَابِر(رض) يَوْمَ العِشْرِينَ مِن صَفَر، فَلَمَّا وَصَلْنَا الغَاضِرِيَّةَ اِغْتَسَل...حَتَّى وَقَـفَ عِنْدَ رَأسِ الحُسَيْن(عَلَيْه السَّلام)...ثُمَّ جَاءَ إلَى قَبْرِ عَلِيِّ بْنِ الحُسَين(عَلَيْهِمَا السَّلام)...وَالْتَفَتَ إلَى قُبُورِ الشُّهَدَاء...ثُمَّ جَاءَ إلَى قَبْرِ العَبَّاس(عَلَيْه السّلام)...ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَدَعَــا اللهَ وَمَـضَـى}[مِصْبَاح الزَّائِر(286ـ 288)لِابْنِ طَاوُوس]
[3]..فَأيْنَ العِيَالُ وَزَيْنَبُ وَالسَّجَادُ(عَلَيْهِم السَّلَام) مِن المَسِيرِ وَالأرْبَعِين وَكَرْبَلَاء؟؟! وَأيْنَ الْلِّقَاءُ بِجَابِرٍ(رض)؟!!!ـزَيْنَب وَالسَّجَّاد-عَلَيْهِمَا السَّلام.. مِن الشَّام إلَى المَدِينَة...لَا زِيَارَة الأرْبَعِين وَلَا كَرْبَلَاء]:رَحَلَتْ زَيْنَب وَالعِيَال-عَلَيْهِم السَّلام- مِن الشَّام إلَى المَدِينَةِ المُنَوّرَة، فَلَم تَرْجِعْ(عَلَيْهَا السَّلام) إلَى كَرْبَلَاء مُطْلَقًا، لَا فِي الأرْبَعِين وَلَا بَعْـدَه!! وَخَرْطُ القَتَادِ أدْنَى لُهُم مِن إثْبَاتِ الخِلَاف!!!
[4].. قَالَ القُمِّيُّ فِي "مُنْتَهَى الآمَال:{إنَّ الشَّيْخَ المُفِيد وَالشَّيْخَ الطُّوسِيّ وَالكَـفْعَـمِيَّ قَالُوا: إنَّ حَرَمَ أبِي عَبْدِ اللهِ الحُسَيْن(عَلَيْهِ السَّلَام) رَجَعُـوا مِن الشَّام إلَى المَدِينَة}
[5].. ابْنُ طَاوُوس وَالقُمِّيُّ...مَعَ نَفْـيِ اللِّقَـاءِ بِجَـابِـرٍ وَالأَرْبَعِين:
أيَّـد القُمِّيُّ مَا بَيَّنَـهُ ابْنُ طُاووس فِي نَفْـيِ الأَرْبَعِين وَتَكْذِيبِ لِقَـاءِ أهْلِ البَيْتِ(عَلَيْهِم السَّلَام) بِجَابِرٍ(رض) فِي كَرْبَلَاء!!
أـ قَالَ القُمِّيُّ: {غَيْر خَافٍ أنَّ ثِقَاتِ المُحَدِّثِينَ وَالمُؤَرِّخِينَ مُتَّفِقُونَ، بَل رَوَى عَلِيُّ بْنُ طَاوُوس نَفْسُهُ، أنَّه بَعْـدَ اِسْتِشْهَادِ الحُسَيْن(عَلَيْه السَّلام)....وَبِمُلَاحَظَةِ كُلِّ هَذِهِ الأمُورِ، يُسْتَبْعَدُ كَثِيرًا [أن يَعُودَ أهْلُ البَيْتِ(عَلَيْهِم السَّلَام) إلَى كَرْبَلَاء فَيَصِلُوا إلَيْهَا فِي اليَوْمِ العِشْرِينَ مِن صَفَر الّذِي يُوَافِقُ اليَوْمَ الأرْبَعِينَ، كَمَا يَتَّفِقُ مَعَ يَوْمِ وُصُولِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ إلَى هُنَاك]، وَقَد اِعْتَبَرَ السَّيِّدُ(ابْنُ طَاوُوس) نَفْسُهُ هَذَا الأمْرَ مُسْتَبْعَدًا}}[مُنْتَهى الآمَال(621)]
بـ ـ ثُمَّ قَالَ:{وَعِلَاوَةً عَلَى مَا تَقَدَّمَ فَإنَّ تَفَاصِيلَ وُرُودِ جَابِرٍ إلَى كَرْبَلَاء فِي كِتَابِ [مِصْبَاح الزَّائِر] لِلْسَّيِّدِ ابْنِ طَاوُوس، وَ [بِشَارَة المُصْطَفَى]، وَكِلَا الكِتَابَيْنِ هُمَا مِن الكُتُبِ المُعْتَبَرَة، هَذِهِ التَّفَاصِيلُ مَوْجُودَةٌ، وَلَم يَرِدْ أبَدًا أيُّ ذِكْرٍ لِوُرُودِ أهْلِ البَيْتِ فِي ذَلِكَ الحِين، مَعَ أنّ المَقَامَ يَقْتَضِي ذِكْرَه}[مُنْتَهى الآمَال(622)لِعَبَّاس القُمّيّ]...تابع,,الحقائق,,والأدلة...على...الرابط
المركز الإعلامي
أرْبَعِينِيَّةُ المَدِينَة وَأرْبَعِينِيَّةُ كَرْبَلَاء وَجَابِر..أُكْذُوبَةُ القَصَّاصِينَ
للمشاهدة على اليوتيوب :
https://youtu.be/Wu9ucASD_fs المهندس الصرخي الحسني
twitter.com/AlsrkhyAlhasny
facebook.com/Alsarkhyalhasny
youtube.com/c/alsarkhyalhasny
twitter.com/ALsrkhyALhasny1
instagram.com/alsarkhyalhasany
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=4478546135560794&id=100002163544471