الإعلام وثقافة الشباب في النهج العلمي في الوسطية والاعتدال الإسلامي..الأستاذ المعلم مربياً
الأحد , 31 أكتوبر , 2021
الإعلام وثقافة الشباب في النهج العلمي في الوسطية والاعتدال الإسلامي..الأستاذ المعلم مربياً
الكاتب......حمد العاملي :-طرق...متعددة لكي يوصل صوت العلم والحقائق التاريخ والعقائد الإسلامية وبصور واعلام واضحة. حتى يكون المتلقي على بينة من هذه الحقائق...التي يدرجها إلى النهج والابداع الإعلامي والثقافي من كادر الشباب والأشبال الوسطية والاعتدال في الدعوة إلى المنهج العلمي وطريقة حديثة ومميزة وليس الكلاسيكي على النهج القديم..
:-لقد بات من الملحّ عند صياغة أيّ طرق إعلامية البحث عن توفير البديل الإعلامي العلمي أو المنهج العلمي الثقافي، الذي هو السبيل الوحيد في مجابهة الغزو الفكري والابتعاد عن ثقافة الدس والتزوير ومحاولات الهيمنة الثقافية الإسلامية السنية أو الشيعة..إن إدراك تلك الخطورة يجب على الشباب والمسؤولة عن الإعلام إلى إطلاق حالة الإبداع المميز،عبر إنتاج مرئي يستطيع أن يلبي حاجة المجتمعات المسلمة أو غيره. المتزايدة، لكافة الأعمار والمستويات وإيلاء هذ الانتاج الاهتمام والترويج اللازم.
:-إن التسابق الإعلامي الشبابي المنهجي الجديد يضع المتلقي أمام منعطف جديد أصبحت فيه الشخصية الثقافية أداة حضور أساسية في صراع النهج العلمي وحوارها واضحاً..الإعلام السند الداعم ولسانها المحاور وعقلها المفكر، وبات من المسلّم به أن الحفاظ على الإسهام الثقافي المعرفي العلمي لأي شعب من الشعوب في إطار الفكر العالمي يستدعي إعلاماً ناجحاً قادراً على نقل الصورة الحقيقية لهذا الشعب المسلم أو غيره.وعلى مواكبة طموحاته الحضارية وتحديد ملامح دوره التاريخي المتجدّد. ليكون بديلا.عن الفضائيات.التي لم تحقق الفضائيات العربية والعالمية للجمهور المثقف أو غيره؟ هل اسهمت في طرح أفكار سياسية ورؤى أيديولوجية فاعلة، وقدمت شخصية فكرية علمية غيبت عن الحقيقة أو حتى مجتمعية، وهل اقتربت من قضايا المجتمع المسلم أو غيره، والمجتمع الدولي، وحاولت تقريب وجهات النظر في إطار ما يسمى حوار الحضارات كبديل لما يروجه آخرون حول صدام الحضارات؟.وهذه الطرق منها في الأبداع. الإعلامي المميز...تابع.... الملخص الطرق ..... 1:- العلماء_يختلفون_في_وفاة_النبي مواضع القبر || كلمات : علي البغلاني