اخر الاخبار

الثلاثاء , 21 ديسمبر , 2021


عَن سَـيّدِ الأَنْبِيَـاءِ وَالمَرْسَـلِين - تَـحْـذُو أُمَّتِي حَـذْوَ الْأُمَـمِ السَّـالِفَـةِ حَـذْوَ النَّعْـلِ بِالنَّعْـلِ وَالْقُـذَّةِ بِـالْقُـذَّةِ..المهندس الصرخي محققاَ

الكاتب....حمد العاملي
علماء المسلمين وخاصة الشيعة التمسك بقشور الدين!!
قال الرسول محمد-عليه أفضل الصلاة والتسليم-"أني قد تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا:كتاب الله وسنتي" لقد ظهر من أعداء الله-عز وجل- كثير من أنواع المحاربة،وإبعاد الناس عن الدين،وللأسف أنه قد تبعهم أناس من بني جلدتنا على ذلك، فصاروا يهرفون بما لا يعرفون، وقد ظهرت وسيلة جديدة من وسائل إخراج الناس عن الدين بالتدرج،ألا وهي:وسيلة القشور وترك اللب التي ليس لها حد ولا نهاية من علم الحقيقي نعم فكل من هؤلاء ما لا يعجبهم من السنن جعلوها قشوراً لا قيمة لها،مع أنهم يهتمون بقشور الأعداء، وموضة المجرمين في الملبس والمأكل والهيئة. كما كان في عهد الأنبياء-عليهم السلام..

لكن. بسبب من يدعي العلم..مجتمعاتنا الإسلامية تعج بالفساد والغش والكذب والمحسوبية والنفاق والظلم،وزيادة الجهل والفقراء للعلم الحقيقي في تاريخهم الإسلامي،وذلك بسبب تسلط علماء الأثرياء والأغنياء الأنانيون الجشعون الذين لا يرحمون حتى أنفسهم كالشيرازية الصفوية وشاكلتهم.وأنظمتهم لأنها تنافي أبسط المعايير والأخلاق والمعاني الإسلامية.فلا يوجد فقر في الدول المسلمة أكثر من فقرائنا ومحتاجينا للعلم الحقيقي.ولا توجد أزمة فقط للعلم الحقيقي- فيها أكثر من بلداننا.فأين الدين الفاعل المتحقق في الحياة،وليس الدين المنفعل المعبأ بالعواطف الفاسدة المحتقنة الممرغة بالجهل والمتمسكة بالقشور،التي تلونها العمائم المحتالة،وفقا لما يحقق مصالحها البغيضة.نعم أيها المسلمين أننا نتمسك بقشور الدين، فلا نعرف من الإسلام إلا أسمه،ولا من القرآن إلا رسمه،وتلك صرخة مدوية نطق بها أفقه المسلمين علي بن أبي طالب رفيق خاتم المرسلين-عليهم أفضل الصلاة والتسليم-

لنتابع المحقق والمفكر الإسلامي ..المهندس الصرخي الحسني....ربط الحقائق التي عانى منها الأنبياء في عهدهم ....رابط البث
youtube.com/c/Alsarkhyalhasny
2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)]
[تَأْسِيسُ العَقِيدَة...بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة]..جَاءَ فِي القُرْآن الكَرِيم: {قَالَ...مَا هَٰذِهِ ٱلتَّمَاثِيلُ ٱلَّتِيٓ أَنتُمۡ لَهَا عَٰكِفُونَ* قَالُواْ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا لَهَا عَٰبِدِينَ....قَالَ..تَٱللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصۡنَٰمَكُم بَعۡدَ أَن تُوَلُّواْ مُدۡبِرِينَ* فَجَعَلَهُمۡ جُذَٰذً....قَالَ أَفَتَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمۡ شَيْئًا وَلَا يَضُرُّكُمۡ..أَفَلَا تَعۡقِلُونَ}

أـ لِلضَّرُورَةِ، نَتَوَقَّفُ قَلِيلًا عَن الكَلَامِ فِي تَكْسِير وَثَنِيَّةِ الجَهْلِ وَالبِدْعَةِ وَالخُرَافَة، كَالقُبُورِ وَالطُّقُوسِ المُبْتَدَعَة.
بـ ـ يُمْكِنُ لِلمُنْصِفِينَ العُقَلَاء تَكْمِلَةُ البُحُوثِ وَالتَّوسِعَةُ فِيهَا، بِالاِعْتِمَادِ عَلَى مَا تَـمَّ تَأْسِيسُهُ وَتَأْصِيلُهُ فِي طَرِيقِ المَنْهَجِ القَوِيمِ وَالمَنْطِقِ الوَاضِح، وَمِنَ اللهِ التَّسْدِيدُ وَالتَّوْفِيق.
جـ ـ بَعْـدَ تَحْـطِيـمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَّهْلِ وَالخُرَافَة، لَا بُـدَّ مِن تَأْسِيسِ العَقِيدَةِ؛ المُدْرَكَـةِ بِالعَـقْـلِ، المُـوَافِـقَـةِ لِلـشَّـرْعِ، الضَّابِـطَـةِ لِلأَخْـلَاقِ الفَاضِلَة.!!دـ سَـنَخْتَصِرُ وَنَكْتَفِي بِتَـنْبِيهَاتٍ وَاسْتِفْهَامَاتٍ وَإشَارَات.!!هـ ـ لِـتَتَهَيَّأ العُقُولُ وُالنُّفُوسُ المُنْضَبِطَةُ، لِلتَّفَكُّرِ وَالتَّدَبُّرِ وَتَقَبُّلِ المَقَالِ، ثُـمَّ التَّأْسِيس وَالبِنَاء، وَاللهُ المُسْتَعَان.

1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)]
جَاءَ فِي كِتَابِ اللهِ العَزِيز: {أَلَمۡ تَـرَ إِلَى [ٱلۡمَلَإِ] مِنۢ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ...[مِنۢ بَعۡدِ مُوسَىٰٓ]...إِذۡ قَالُواْ لِــ [نَبِيّٖ لَّهُمُ] ٱبۡعَثۡ لَنَا [مَلِكًا]}.....{قَالَ لَهُمۡ نَبِيُّهُمۡ [إِنَّ ٱللَّهَ قَدۡ بَعَثَ لَكُمۡ طَالُوتَ مَلِكًا]...[إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰهُ عَلَيۡكُمۡ]...[وَٱللَّهُ يُؤۡتِي مُلۡكَهُ مَن يَشَآءُ]}[البقرة(246ـ 247)]
أـ الكَلَامُ عَن الإمَامَةِ(الخِلَافَةِ) الإلَهِيَّة وَليْسَ عَن إمَامَةِ القَهْرِ والجَبْرِ وَالمُلْكِ العَضُوض.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ): «أَوَّلُ هَذِهِ الْأُمَّةِ نُبُوَّةٌ وَرَحْمَةٌ، ثُمَّ خِلَافَةٌ وَرَحْمَةٌ، ثُمَّ ‌مُلْكٌ ‌عَضُوضٌ، ثُمَّ تَصِيرُ جَبْرِيَّةً وَعَبَثًا»[الفِتَن لِنعيم بن حماد]
بـ ـ يَتَّضِحُ مِن النَّصِّ القُرْآنِيّ؛ إنَّ "الإمَامَةَ الإِلَهِيَّة" الَّتِي تَحَمَّلَهَا مُوسَى(عَلَيْهِ السَّلَام) تَشْـتَـمِلُ "النّبُوّة" وَ "المُلْك"جـ ـ مِن بَعۡدِ مُوسَىٰٓ قَـد تَفَرَّعَت (أو انْقَسَمَت) الإِمَامَةُ إِلَى: إمَامَةِ نُبُوَّةٍ(قَضَاء، تَشْرِيع، عِلْم)، وَإمَامَةِ مُلْكٍ(حُكْم، إِمَارَة، نِظَام)
دـ لِمَاذَا لَم يَتَصَدَّ النَّبِيُّ الإسْرَائِيلِيُّ لِلْمُلْكِ وَالحُكْمِ بِنَفْسِهِ؟!
. لِمَاذَا لَم يَطْلبْ المَلَآُ مِن النَّبِيِّ(عَلَيْهِ السَّلَام) أَن يَكُونَ مَلِكًا عَلَيْهِم؟!. لِمَاذَا طَلَبَ المَلَأُ مِن النَّبِيِّ أَن يَجْعَلَ لَهُم مَلِكًا؟!
. هَل القُصُورُ فِي النَّبِيِّ (عَلَيْهِ السَّلَام)؟!أو إنَّ القُصُورَ وَالتَّقْصِيرَ فِي المَلَإ،السَّادَةِ المَشَايِخِ الكُبَرَاء،وَالمُجْتَمَعِ مِن بَنِي إِسْرَائِيل؟!
. بِغَضِّ النَّظَرِ عَن الإِجَابَةِ، فَإنَّ النَّتِيجَةَ وَاحِدَةٌ، حَيْثُ صَارَ المُلْكُ وَالحُكْمُ والسّلْطَةُ لِغَـيْـرِ النَّبِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)

هـ ـ فِي سِفْر صَمُوئِيل الأَوّل[إصْحَاح(8):(1ـ22)]، قَالَ: {كَانَ لَمَّا شَاخَ صَمُوئِيلُ(النَّبِيُّ)...فَاجْتَمَعَ كُلُّ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ، وَجَاءُوا إِلَى صَمُوئِيلَ إِلَى الرَّامَةِ...وَقَالُوا لَهُ: «هُوَ ذَا أَنْتَ قَدْ شِخْتَ...فَالآنَ اجْعَلْ لَنَا مَلِكًـا يَقْضِي لَنَا كَسَائِرِ الشُّعُوبِ»...فَسَاءَ الأَمْرُ فِي عَيْنَيْ صَمُوئِيلَ.....فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «اسْمَعْ لِصَوْتِ الشَّعْبِ فِي كُلِّ مَا يَقُولُونَ لَكَ، لأَنَّهُمْ لَمْ يَرْفُضُوكَ أَنْتَ بَلْ إِيَّايَ رَفَضُوا.....فَالآنَ اسْمَعْ لِصَوْتِهِمْ».....فَكَلَّمَ صَمُوئِيلُ الشَّعْبَ الَّذِينَ طَلَبُوا مِنْهُ مَلِكًـا بِجَمِيعِ كَلاَمِ الرَّبِّ.....فَـأَبَـى الشَّعْـبُ أَنْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِ صَمُوئِيلَ، وَقَالُوا: «بَـلْ يَكُـونُ عَلَـيْـنَا مَـلِـكٌ، فَنَكُونُ نَحْنُ أَيْضًا مِثْلَ سَائِرِ الشُّعُوبِ، وَيَقْضِي لَنَا مَلِـكُـنَـا وَيَخْـرُجُ أَمَامَنَـا وَيُحَـارِبُ حُـرُوبَـنَـا».....فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «اسْـمَعْ لِصَوْتِهِمْ وَمَـلِّـكْ عَلَيْهِمْ مَلِكًـا»}

وـ اتَّضَحَ جِدًّا، إِنَّ جَعْـلَ المَلِكِ وَتَنْصِيبَهُ قَـد حَصَلَ اسْـتِجَابَةً لِصَوْتِ وَطَلَبِ المَلَإِ وَالشَّعْـبِ، بَعْـدَ رَفْضِهِم ملُوكِيَّةَ وَقِيَادَةَ وَحُكْمَ ونِظَامَ النَّبِيِّ الإسْرَائِيلِيّ(عَلَيْهِ السَّلام)
زـ نَبْقَى مَعَ سِفْرِ صَمُوئِيل(الأَوّل)، فِي الإصْحَاح(12)، قَالَ:{قَالَ صَمُوئِيلُ لِكُلِّ إِسْرَائِيلَ: هَأَنَذَا قَـدْ سَمِعْتُ لِصَوْتِكُمْ فِي كُلِّ مَا قُلْتُمْ لِي، وَمَلَّكْتُ عَلَيْكُمْ مَلِكًا....وَهُوَ ذَا أَبْنَائِي مَعَكُمْ....هأَنَذَا فَاشْهَدُوا عَلَيَّ قُـدَّامَ الرَّبِّ وَقُـدَّامَ مَسِـيحِهِ.....شَـاهِـدٌ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ وَشَـاهِـدٌ مَسِـيحُهُ الْيَوْمَ هذَا....فَالآنَ هُوَ ذَا الْمَلِكُ الَّذِي اخْتَرْتُمُوهُ، الَّذِي طَلَبْتُمُوهُ، وهُوَ ذَا قَـدْ جَعَـلَ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ مَلِكًا}
ح ـ فِي الإصْحَاح(15) مِن سِفْرِ صَمُوئِيل(الأوَّل)، أَشَارَ إِلَى أَنَّ المَقْصُودَ بِالمَسِيحِ هُـوَ المَلِكُ نَفْسُـه، وَاسْـمُهُ شَـاوُل، وَأَنَّهُ لَـم يَصْمُدْ عَلَى الحَقِّ بَـل انْحَرَف وَضَلَّ، وَقَد سَلَبَ اللهُ مِنْهُ المُلْكَ، وَقَالُوا إِنَّ اسْـمَهُ فِي القُرْآن (طَالُـوت)
ط ـ كَانَ النَّبِيُّ الإسْرَائِيلِيُّ(عَلَيْهِ السَّلَام) إِمَـامَ نُبُـوَّةٍ وَمُـلْـكٍ فِعْلًا وَتَحْقِـيقًـا، ثُـمَّ تَنَازَلَ عَن إمَامَةِ المُلْكِ مُضْطَرًّا، فَهَل قَـدَحَ ذَلِكَ بِإمَامَتِهِ وَنُبُوَّتِهِ وَشَرْعِيَّتِهِ وَصِدْقِـهِ؟!! كَـذَلِـكَ يُقَالُ فِي عَلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَام)...القُـذَّة بِـالقُـذَّة
ي ـ التَّشْرِيعُ وَالتَّرْبِيَةُ الرُّوحِيَّةُ وَالمَعْنَوِيَّةُ، إِضَافَةً لِلْقُدْوَةِ الحَسَنَةِ فِي السُّلُوكِ وَالأخْلَاقِ، مَعَ النُّصْحِ وَالأمْرِ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَن المُنْكَرِ، وَالصَّلَاةُ وَالدّعُاءُ بِالمَغْفِرَة وَالرَّحْمَةِ، مِنَ الوَظَائِفِ الأسَاسِيَةِ لِإمَامَةِ النُّبُوَّة.

ك ـ بَعْدَ جَعْلِ وَتَنْصِيبِ المَلِك، لَمْ يَتَوَقَّفْ النَّبِيُّ صَمُوئِيلُ(عَلَيْهِ السَّلَام) عَن مَسْؤُولِيَّتِهِ وَوَظِيفَتِهِ فِي إمَامَةِ النُّبُوَّةِ مِنَ العِلْمِ وَالتَّشْرِيعِ وَالنُّصْحِ وَالدّعَاءِ وَالرَّحْمَة، حَيْثُ قَالَ: {لاَ تَحِـيـدُوا عَنِ الرَّبِّ، بَلِ اعْبُدُوا الرَّبَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ وَلاَ تَحِيدُوا...وَأَمَّا أَنَا...أُعَلِّمُكُمُ الطَّرِيقَ الصَّالِحَ الْمُسْتَقِيمَ...اتَّقُوا الرَّبَّ وَاعْبُدُوهُ بِالأَمَانَةِ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ...وَإِنْ فَعَلْتُمْ شَرًّا فَإِنَّكُمْ تَهْلِكُونَ أَنْتُمْ وَمَلِكُكُمْ جَمِيعًا}[سِفْر صَمُوئِيل(1)/ إصْحَاح(12):(1ـ25)]ل ـ فِي نَفْسِ الإصْحَاح قَالَ: {قَالَ جَمِيعُ الشَّعْبِ لِصَمُوئِيلَ: «صَلِّ عَنْ عَبِيدِكَ إِلَى الرَّبِّ إِلهِكَ حَتَّى لاَ نَمُوتَ، لأَنَّنَا قَدْ أَضَفْنَا إِلَى جَمِيعِ خَطَايَانَا شَرًّا بِطَلَبِنَا لأَنْفُسِنَا مَلِكًا»...فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِلشَّعْبِ:«لاَ تَخَافُوا...وَلكِنْ لاَ تَحِيدُوا عَنِ الرَّبِّ، بَلِ اعْبُدُوا الرَّبَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ، وَلاَ تَحِيدُوا، لأَنَّ ذلِكَ وَرَاءَ الأَبَاطِيلِ الَّتِي لاَ تُفِيدُ وَلاَ تُنْقِذُ، لأَنَّهَا بَاطِلَةٌ...لاَ يَتْرُكُ الرَّبُّ شَعْبَهُ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ الْعَظِيمِ، لأَنَّهُ قَدْ شَاءَ الرَّبُّ أَنْ يَجْعَلَكُمْ لَهُ شَعْبًا....وَأَمَّا أَنَا فَحَاشَا لِي أَنْ أُخْطِئَ إِلَى الرَّبِّ فَأَكُفَّ عَنِ الصَّلاَةِ مِنْ أَجْلِكُمْ}[سِفْر صَمُوئِيل(1)/ إصْحَاح(12):(1ـ25)]

م ـ عَن سَـيّدِ الأَنْبِيَـاءِ وَالمَرْسَـلِين(عَلَيْهِ وَعَلَيْهِم الصَّلَوَاتُ وَالتَّسْلِيم):. {لَـتَتَّـبِعُـنَّ سَـنَنَ(سُـنَنَ) مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَـذْوَ ‌الْقُـذَّةِ ‌بِـالْقُـذَّةِ} {لَـتَسْـلُكُنَّ سَـنَنَ مَـنْ كَـانَ قَبْلَـكُمْ حَـذْوَ ‌الْقُـذَّةِ ‌بِـالْقُـذَّةِ}.{تَـحْـذُو أُمَّتِي حَـذْوَ الْأُمَـمِ السَّـالِفَـةِ حَـذْوَ النَّعْـلِ بِالنَّعْـلِ وَالْقُـذَّةِ بِـالْقُـذَّةِ}. {لَـتَرْكَبُنَّ سُــنَّـةَ مَنْ كَـانَ قَبْلَـكُمْ} {لَـتَأْخُذَنَّ أُمَّـتِـي مَـأْخَـذَ الْأُمَـمِ قَبْلَهَـا، شِـبْرًا بِشِـبْر وَذِرَاعًا بِـذِرَاع}
2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)]
أـ فِي الكِتَابِ الكَرِيم:. {أَلَـمۡ تَــرَ إِلَى ٱلۡمَلَإِ مِن بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ...إِذۡ قَالُواْ لِـ [نَبِيّٖ لَّهُمُ] ٱبۡـعَـثۡ لَنَـا مَلِـكًـا]}...{قَالَ لَهُمۡ نَبِيُّهُمۡ [إِنَّ ٱللَّهَ قَدۡ بَعَثَ لَكُمۡ طَـالُـوتَ مَلِـكًـا]..[إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰهُ عَلَيۡكُمۡ]..[وَٱللَّهُ يُؤۡتِي مُلۡكَهُ مَن يَشَآءُ]}
. {قَالَ لَهُمۡ نَـبِـيُّـهُـمۡ إِنَّ ءَايَـةَ مُـلۡـكِـهِ؛ أَن يَأۡتِيَكُمُ ٱلتَّـابُــوتُ فِيهِ سَــكِـينَــةٌ مِّن رَّبِّكُمۡ، وَبَـقِــيَّــةٌ مِّمَّـا تَـرَكَ ءَالُ مُـوسَىٰ وَءَالُ هَٰـرُونَ، تَـحۡمِـلُـهُ ٱلۡمَـلَٰٓـئِـكَــةُۚ}..{ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَـةٗ لَّـكُـمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ}
بـ ـ ......
المهندس: الصرخي الحسني
facebook.com/Alsarkhyalhasny
twitter.com/AlsrkhyAlhasny
youtube.com/c/alsarkhyalhasny
twitter.com/ALsrkhyALhasny1
instagram.com/alsarkhyalhasany
https://e.top4top.io/p_2181rnfvu1.jpg

بقلم: #wwmmaa3@gmail.com

القراء 645

التعليقات

ابن_الرافدين

بوركتم

حسن_جبر

موفقين

احمد_سعد

وفقكم الله

ياسين_الهاشمي_

جـ ـ ابْتِلَاءٌ وَاخْتِبَارٌ إِلَهِيٌّ قَـامَ بِهِ النِّظَامُ المَلِكُ لِـتَمْيِيـزِ المُؤْمِنِينَ المُتَّقِينَ المُخْلِصِينَ الصَّابِرِينَ، وَهُـم قَـلِـيـل. #الصرخي_يغرد_ولايةالفقيه_ولايةالطاغوت #عمر_وعلي_نظام_وانتصار

محمود_حماد

منطقي

مقالات ذات صلة

للتاريخ:- اعتراف- مسلم في صحيحهٌ-أن عمر- بأنه كان كاذبًا آثمًا غادرًا خائنًا..!!

البخاري-سبب ابعاد المسلمين عن العترة وسبب قتل العترة النبي..!!

البخاري- فخر السلفية واهل السنة- مدلس وكذاب-وصنم عبادتهم من غير الله_!!

تَحْطِيمُ الصَّنَمِيَّة..البُخَارِيُّ وَالدُّرُوسُ الخُصُوصِيّة..سُـمُومٌ وَجَراثِيم فَاقَتْ البِحار..

التاريخ الشيعي بين التدليس والتحريف.. القمي والقميين ..المفكر المعاصر الصرخي محققًا.

جريمة_كربلاء_كاشفة_لكل_الجرائم-- مليشيات الشيعة والأحزاب الشيعية..

وثنية القبورية الشيعة القمي والشيرازي.. المهندس الصرخي محققًا.

القمي والقميين لم يوحدوا الله..لكن توحيدهم التجسيم والتشبيه والتحريف..المهندس الصرخي محققاً.

سبب القمي والقميين جهل وخزعبلات حتى أصبح الشيعي أكثر جهلًا وفقرًا وفسادًا..المهندس الصرخي محققًا.

حقيقة جرائم القمي والقميين بحق أهل البيت والقرآن والسنة.. المهندس الصرخي محققًا!!

لكي لا ننسى ماذا فعل الاحتلال الأمريكي ..من جرائم ضد الأبرياء من الشعب العراقي.

رَمَتْـنِي بِـدَائِهَا وَانْسَـلَّـتْ- مَرَاجِـعِ الشِّـيعَةِ -الكَذِبِ وَالتَّكْفِيرِ ضِـدَّ الشَّيْخِ ابْنِ تيمية..المهندس الصرخي محققًا!!

سلوكيات مراجع الشيعة في القرآن والتوحيد...المهندس الصرخي محققاً!!

منهج ابن تيمية أفضل من منهج القمي-في أهل بيت النبي؟؟..المهندس الصرخي محققاً

الشيعة ضربوا وصية الإمام علي عرض الحائط..المهندس الصرخي محققاً؟؟

علماء الشيعة- ببغاوات تردد القول القمي بدون تحقيق..المهندس الصرخي محققاً

الآن- عصر تصحيح المنهج الإسلامي-في التاريخ والعقائد.. تحقيق المهندس الصرخي الحسني..

خرافات- وتدليس وتحريف القمي لا تنتهي..تحقيق المهندس الصرخي الحسني..

من أهم أسباب قتل قادة الإسلام أصاحب الحق-هم علماء السوء-وسلطة الجور!!

القمي وابن تيمية..على نهج واحد..التجسيم والتشبيه..المهندس الصرخي محققاً

القمي- يميت سنة النبي وآله وصحبه جهلاً..والمهندس الصرخي يحيي سنة النبي علماً

تحذير خطير جداً...للشيعة ومحبين الإمام علي...من تفسير القمي..المهندس الصرخي محققاً!!

تفسير القمي إضلال وتضليل وتحريف حتى الشيطان تبرأ منه..المهندس الصرخي محققاً

القمي- مكانه في النار الآخرة. وعلى يد الإمام علي. وحسب رواة علماء الشيعة..الصرخي محققاً--!!

المُهَنْدِسُونَ الصِّغَار والعقيدة في منهج المهندس الصرخي الحسني..

تدليس القمي لا ينتهي والشاهد هو التاريخ والعلم...تحقيق المهندس الصرخي..

تدليس القمي لا ينتهي والشاهد هو التاريخ والعلم...تحقيق المهندس الصرخي..

تدليس القمي لا ينتهي والشاهد هو التاريخ والعلم...تحقيق المهندس الصرخي..

كشف حقائق القمي في التاريخ العلمي- أَفَّــاكٌ، طَـعَّـانٌ بِعِـرْضِ النَّبِيِّ..تحقيق المهندس الصرخي

النصح والإرشاد الإسلامي والإنساني في منهج المهندس الصرخي الحسني!!

الشيعة بوصف أئمة أهل بيت النبي- ربع أحمق وثلاثة أرباع شكاكاً أو مرتداً- الصرخي محققاً!!

المشبه والمجسم بالله...القمي ...أشد خطراً على الإسلام وعلى الشيعة..الصرخي محققاً..

الخوئي على منهج القمي ....رغم تحريفه للقرآن الكريم...المهندس الصرخي محققاً..

حقائق التاريخ الإسلامي وجفاء علماء الإسلام لها...تحقيق المهندس الصرخي الحسني!!

أثبتت-الطائفية والتجسيم في اللهِ- سببها القمي..المهندس الصرخي محققاً!!

القمي وابن تيمية والتشبيه والتجسيم لله..المهندس الصرخي محققاً

حقائق التدليس-القمي- وابن تيمية بحق الخلفاء الراشدين..الصرخي محققاً..

كلمة حق تٌقال....النازحين بعين الشرفاء – مناشدة-المهندس الصرخي الحسني...

معاناة النازحين....في ضمير الشرفاء ..منهم صوت المغيب المشرد ..المهندس الصرخي الحسني ...

-أَثْـبَــتَ-القُمِّيُّ- النُّبُـوءَةَ وَالبِشَـارَةَ وَالوَصِيَّـةَ بِـــ خِـلَافَـةِ أَبِـي بَكْـرٍ وَعُـمَــرَ..الصرخي محققاً



خريطة الموقع


2024 - شبكة صوت الحرية Email Web Master: admin@egyvoice.net