المرجع الصرخي: يقدِّسون أئمة التيمية وهم مهازل المهازل !!
السبت , 11 فبراير , 2017
المرجع الصرخي: يقدِّسون أئمة التيمية وهم مهازل المهازل !! ضياء الراضي التيمية المؤولة أهل الدسّ والتزوير المشبّهة وأهل الخرافات يتّهمون ويسمّون الجميع بالجهمية وأنهم أهل تأويل وأهل خرافة وبدع وأن الجميع مشرك وضال مضل إلا هم لكونهم يدّعون التوحيد وأن البقية يؤّولون الكلام ويدلّسون إلا اتباع النهج التيمي الاسطوري رغم أنهم تعدّوا كل الحدود وأسّسوا للتدليس والتزوير والافتراء والكذب على الله ورسوله، وأما ما يرونه في باب رؤية الربّ وأن الرسول هو أول مَن رأى الله بالهيأة التي يذكرونها في الحديث المشهور الذي صحّحه شيخهم ابن تيمية ونقّحه بأن النبي رأى ربّه على هيأة شاب أمرد جعد قطط في حلّة خضراء وفي روضة خضراء الى آخره من الرواية، وكل مَن لا يعتقد بهذا الأمر ويؤمن به فهو في خانة المشركين الضالين المنحرفين، ولم يكتف التيمية وشيخهم بهذا الأمر فقط بل أتوا بالعديد من ألأمور ومنها اليد والرجل للرب وأن لديه عينان وأشياء عديدة وأن هذه الرؤية التي يذكرونها لم يثبتوا عند مكان وزمان او وقت معين بل مرة يقولون رؤيا بالعين وأخرى بالفؤاد ومرّة بالمنام ومرّة يقولون حصلت في ليلة الاسراء والمعراج ومرة في المدينة واخرى في مكة الى غيرها فكل هذه الامور والاساطير والخرافات يتبناها ويحدث بها التيمية وشيخهم، وأضافوا الى ذلك ان الرب ضحك للرسول وهذا الامر من تدليسهم وافتراءاتهم وكذبهم ومع ذلك نرى ان التيمية يقدّسون ويتباهون بأئمتهم ومشايخهم وانهم اصحاب فتوحات وهم مَن جدّد الاسلام، ورغم انهم مهزلة المهازل بعيدين كل البعد عن الفكر والمنطق والعقل أناس مشبهة اصحاب خرافة يعشون في حالة من الاضطراب والتخيل وهذا ما اشار له المرجع الصرخي الحسني خلال المحضرة الخامسة عشرة من بحثه (وقفات مع توحيد التيمية الجسمي الاسطوري) بقوله: (يقدِّسون أئمة التيمية وهم مهازل المهازل !! في بيان تلبيس الجهمية7، وما بين الصفحتين(191- 2499) المعنونة في الفهرس بعنوان{رؤية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ربّه في المنام} فإننا نقتبس مقاطع محصورة بين الصفحتين(238- 249) والكلام في مقاطع : المقطع1 ...المقطع2...المقطع3 ... المقطع4... أقول: أولًا ... ثانيًا ... ثالثًا ... رابعًا : ... الدارمي، وفي مورد أخر من كتابه {النقض2: (7699- 797): قال(الدارمي) : {{ ... فادعى المعارض في تفسير الضَّحْك أن ضَحْكَ الربّ رِضاهُ ورحمتُه وصَفْحُه عن الذنوب، ألا ترى أنك تقول رأيت زرعا يضْحَك ، فيقال لهذا المعارِض ...ولو كان تأويل ضَحكه ما شَبَّهْتَ به أيّها المعارِض من ضَحْك الزرع، ما كان يقول النبي {أول من ضحك الله إليه}، لأنّ خضرةَ الزرع ونضارتَه باديةٌ لأول ناظر إليها وآخر، لا يقصد(الزرعُ) بضَحْكِه.. }} يعني نقول ضحك الزرع ضحك الشجر ضحك الطلع نقصد به أول ظهوره وانشقاقه، فهو تعبير مجازي ويَعرف هذا الأمر حتّى من لديه أدنى معرفة بالأمور البلاغية واللغوية، فالمريسي أعطى مثالًا قال الضحك يعني رحمة ورضا كما نقول للزرع عندما يظهر "ضحك"، فالرجل أعطى مثالًا لعنوان الضحك في غير الضحك الظاهري الحقيقي، فلاحظوا المقابل ذهب لمناقشة عنوان الزرع !! فعندما يضحك الزرع أي يظهر فكل من ينظر إليه يشاهد خضرة الزرع ونظارته والزرع ليس عنده اختيار وشعور كي يمنح الخضرة والنظارة لهذا ويمنعها عن هذا، بينما الله سبحانه وتعالى له هذه القدرة والاختيار فيعطي لهذا ويمنع هذا، هذا هو الجهل !! التفت جيدًا: فقط أهل اللغة والبلاغة عندهم هذه القضية واضحة فهي من مهازل المهازل !! وهؤلاء هم أئّمة التوحيد، واقرءوا عن هؤلاء في كتب الرجال، في كتب الجرح والتعديل، ماذا يعطون لهم من عناوين ومن قدسية ومن درجات علمية وهم بهذا المستوى من الضحالة!! أبسط الأمور العرفية اللغوية لا يعلمون بها ولا يفقهونها ) كلام المرجع الصرخي بهذا الخصوص http://up.1sw1r.com/upfiles2/ewz54494.jpg المحاضرة الخامسة عشرة من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
المحاضرة السادسة عشرة من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
المحاضرة السادسة عشرة بحث ( الدولة.. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول)