المرجع الصرخي .. روزخونيّات التيمية التكفيريين وانفصام الشَّخصيّة وخفة العقل وفقدانه!!! ضياء الراضي هوس وجنون شخصيات غير متزنة في المواقف والأقوال والأفعال ظلم وتكبر مع جهل وانخراط بالرذائل وممارسة الموبقات شراهة في الخمر وأكل المال الحرام أسسوا ألى منهجية التكفير والتفسيق لجميع الملل الإسلامية وغيرها جسموا الذات الإلهية المقدسة ضحوا بالمسلمين ومقدسات المسلمين باعوها مقابل عشقهم مقابل نزواتهم ورغباتهم انشغلوا مع المغنيات والراقصات والجواري والغلمان وهذه سيرتهم وسيرة علمائهم وخلفائهم وسلاطينهم وشعرائهم ومن يؤرخ لهم ويقدسهم وهذا ما بينه سماحة المحقق الإسلامي الكبير الصرخي الحسني خلال بحثه الموسوم (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري) حيث بين كيف أن هؤلاء النواصب المارقة فرطوا بمدن الإسلام وسلموها على طبق من ذهب إلى الفرنج والصليبيين من جانب وللتتار المغول من جانب آخر ويأتي المارقة التيمية يقدسونهم وينزهونهم ويزوقون صور هؤلاء المشوهة ويكفرون ويسبون ويفسقون ويبيحون الدماء والأموال والأعراض كل من لا يؤمن بهذا النهج المنحرف ونرى أئمة التيمية يتباكون ويندبون الراقصات والجواري عشيقات سلاطينهم اللاتي قتلن على يد المغول ومن يبكي على ابن بنت رسول الله على عيال الرسول على ماحل بخير الخلق من يبكي صحابة الرسول وما فعل بهم جيش الأمويين وكيف استباحوا مدينة الرسول لمدة ثلاثة أيام وقتلوا الصحابة النجباء وهتكوا حرمة نساء المسلمين فيها فهو مشرك ضال مضل فهذا هو انفصام الشخصية وخفة العقل التي يمتلكها هؤلاء النواصب المارقة وقد بين سماحة المحقق الإسلامي الكبير الصرخي الحسني ذلك خلال بحثه الموسوم (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري) المحاضرة الأربعون بقوله: (روزخونيّات التيمية التكفيريين وانفصام الشَّخصيّة وخفة العقل وفقدانه!!! وقَفَات مع.. تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (11): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأول..الأمر الثاني..الأمر السادس: رَوْزَخونيّاتُ التيمية ومجالسُهم الحسيّنية!!!..ونكتفي بذكر نموذج واحد مِن مجالسهم وروزخونيّاتهم عن إمامِهم ابن كثير: البداية والنهاية13(233ـ 250) قال : ((ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ سِتٍّ وَخَمْسِينَ وستَّمائة (656هـ): [فِيهَا أَخَذَتِ التَّتَارُ بَغْدَادَ وَقَتَلُوا أَكْثَرَ أَهْلِهَا حَتَّى الْخَلِيفَةَ، وَانْقَضَتْ دَوْلَةُ بَنِي العبَّاس مِنْهَا]:1..2..50ـ نختم المورد بما قاله ابن كثير:) أ..ب..وـ فَنَظَّمَ أَبُو شَامَةَ فِي ذَلِكَ قَصِيدَةً يَذْكُرُ فِيهَا فَضْلَهُ وَجِهَادَهُ، وَشَبَّهَهُ بِالْحُسَيْنِ فِي قَتْلِهِ مَظْلُومًا، وَدُفِنَ رَأْسُهُ عِنْدَ رَأْسِهِ!!!}}، [[أقول: (أ)ـ وبهذا ينهي ابن كثير مجلسه بمصيبة الحسين (عليه السلام) على نهج الروزخونيّة والخطباء الشيعة الرَّوافض!!!..(جـ)ـ وها أنتم تملؤون كتبكم التاريخيّة والرجاليّة والروائيّة بِسير ومواقف ومصائب أئمتكم ورموزكم، حتَّى المارقة والخوارج منهم، وحتَّى الفاسقين وشاربي الخمور ومرتكبي الزنا واللواط والزنا بالمحرمات، فتكثرون مِن مديحهم والرثاء عليهم ولعن أعدائهم وقاتليهم، وتفعلون ذلك في مدارسكم وجامعاتكم وخُطب جُمَعِكم ومجالس وعظكم ومجالسكم الخاصة والعامة التي لا شغل لكم فيها ولا عمل غير التمجيد والتزويق لمارقة فاسقين قتلة مجرمين إرهابيّين، وتلعنون وتكفّرون كلَّ مَن خالفهم ويخالفهم، وتُبيحون دماءهم وأعراضهم وأموالهم، وتَأفِكون كلَّ الإفك، وتغدِرون كلَّ الغَدْر، وتتآمرون كلَّ تآمر مِن أجل الإيقاع بهم وإرهابهم وتفجيرهم!!! إنَّه انفصام الشَّخصيّة وخفة العقل وفقدانه!!!..و.)) المحاضرة الاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
المحاضرة التاسعة والثلاثون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
المحاضرة الثامنة والثلاثون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
المحاضرة السابعة عشرة بحث ( الدولة.. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول)