الدواعش المارقة فتن وقلاقل وتدليس وتزوير هذا هو منهجهم العام !!!
السبت , 13 مايو , 2017
الدواعش المارقة فتن وقلاقل وتدليس وتزوير هذا هو منهجهم العام !!!
ضياء الراضي اعتقاد مشوه وأفكار منحرفة وشذوذ أخلاقي وانخراط بالرذيلة ونشر كل ما هو مخالف للدين والأخلاق هذه هي حقيقة الدواعش التيمية مارقة كل الأزمنة والذين أساؤا للإسلام والمسلمين وفرقوا كلمتهم وشتتوهم من خلال ما قاموا به من عدة أمور والتي بفضل سماحة المحقق الإسلامي الكبير والذي كشف الكثير من المغالطات والدس والتزوير والشذوذ الإخلاقي وما قاموا به من تشتيت لكلمة الأمة وزرع الفتن فيها وكذلك ما قاموا به من تسليم بلدان المسلمين إلى الأعداء على طبق من ذهب من خلال عمالتهم وخيانتهم للأمة الإسلامية وسياستهم الرعناء وزرع الفتن والقلاقل وإثارة الشغب بين صفوف المسلمين والسعي إلى تأجيج فتنة طائفية هنا وأخرى هناك بأي وسيلة وأسلوب ومنها ما قام به هؤلاء الدواعش التمية من إثارة فتنة طائفية هائلة حصلت بين الشيعة والسنة في زمن آخر خلفاء بني العباس حيث قاموا بالاعتداء على محلة الرافضة في جانب الكرخ وبنفس الأسلوب القديم الحديث ذلك الأسلوب الهمجي البربري الوحشي في زهق الأرواح وهدموا الدور وسبوا النساء ونهبوا الأموال من بيوت الرافضة ومن المحرض والمسبب ومن مثير هذه الفتنة هم الدواعش التيمية المارقة وهذا جزء من أفعالهم الخبيثة التي ذكرها سماحة المحقق الإسلامي الصرخي الحسني خلال المحاضرة الحادية والأربعون من بحثه (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري) بقوله : (التيمية دواعش الفكر والأخلاق يؤجِّجون الفتن بين المسلمين!!! وقَفَات مع.. تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية: ابن العلقمي: المورد1: الذهبي: تاريخ الإسلام 48/(33): [سنة خمس وخمسين وستمائة (655هـ)]: [كائنة بغداد ]: قال (الذهبي): {{وكان وزير العراق مؤيّد الدين ابن العَلْقمي رافضيًّا جَلْدًا خبيثًا داهية، والفتن فِي استعارٍ بين السّنّة والرّافضة حتّى تجالدوا بالسّيوف، وقُتِل جماعة مِن الرّوافض ونُهِبوا، وشكا أهل باب البصرة إلى الأمير رُكْن الدين الدوَيْدار والأمير أبي بكر ابن الخليفة فتقدّما إلى الجند بنهب الكرخ، فهجموه ونهبوا وقتلوا، وارتكبوا مِن الشّيعة العظائم، فحنق الوزير ونوى الشّرّ، وأمر أهل الكَرْخ بالصبْر والكفّ}}، [[تعليق: أ..ب..جـ- قال :{والفتن فِي استعارٍ بين السّنّة والرّافضة}، ظاهر كلامه أنّ ابن العلقمي لا مدخليّة له في الفتن واستعارها، ولم يُظهر (الذهبي) اتهام ابن العلقمي بها، لأنّ لو فعل، فسيناقض كلامه اللاحق الذي أشار فيه إلى أنّ ابن العلقمي أمَرَ الشيعة بالصبر والكفّ، قال {وأمَر (ابن العلقمي) أهلَ الكَرْخ بالصبْر والكفّ}..ح.) المحاضرة الحادية والاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
المحاضرة الاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
المحاضرة السابعة عشرة بحث ( الدولة.. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول)