المرجع الصرخي: مهزلة التأويل التيمي المارق هناك اشياء بدهية لاتحتاج الى تاؤيل، وهنا نرى مهزلة من مهازل التيمية والتي منها تاؤيل كلمة الخليفة على الرغم أنها مفردة واضحة في الخلافة. وهنا يتبيّن جهل ابن كثير فهو يذهب الى تأويلها بمعنى غير معناها ويقول ان الخليفة تأويل الى خلافة القوم او خلافة قوم لقوم وهذا بعيد كل البعد عن الفهم العام للألفاظ والصيغ القرانية. هذا مابينه السيد الصرخي في المحاضرة {14} من بحث الدولة.. المارقة.. في عصر الظهور.. منذ عهد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم) ضمن سلسلة بحوث: تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي 30 ربيع الاول 1438 هـ - 30 - 12 - 2016 م. المرجع الصرخي الحسني: مهزلة التأويل التيمي المارق!!! العنوان الأوّل: ميِّزوا الفتنة...إيّاكم والفِتنة!!!1..2..6..العنوان الثاني: المارقة والدولة!!!...العنوان السادس: اليوم الموعود...في القرآن:1..2.. 24ــ أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ:... 25- جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً: {{وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ? قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ? قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ}}. البقرة: 30، 1ـ تفسير ابن كثير: أ ـ قال (ابن كثير): {{يخبر (تعالى) بامتنانه على بني آدم بتنويهه بذكرهم في الملأ الأعلى قبل إيجادهم بقوله: {وإذ قال ربك للملائكة}، أي واذكر يا محمد إذ قال ربّك للملائكة، واقصص على قومك ذلك، {إني جاعل في الأرض خليفة}، أي قومًا يخلف بعضهم بعضًا قرنًا بعد قرن، وجيلًا بعد جيل، كما قال (تعالى): {هو الذي جعلكم خلائف الأرض}، وقال: {ويجعلكم خلفاء الأرض}، وقال: {ولو نشاء لجعلنا منكم ملائكة في الأرض يخلفون}، وليس المراد ها هنا بالخليفة آدم (عليه السلام) فقط كما يقوله طائفة مِن المفسرين}}. هنا تعليقان: تعليق1:..تعليق2: فيه خطوات: (1) تفسير مخالف لمنهجه التيمي التجسيمي الأسطوري في المنع والتحريم للتأويل في المعاني، فبالرغم مِن أنّ العبارة وكلمة (خليفة) مفردة وواضحة في الخلافة الحقيقية لشخص مورد الكلام والإشارة الذهنيّة أو الذكريّة في الكلام، لكن ابن كثير التجأ لتأويل المعنى، فتحدَّث عن خلافة قوم، بل عن خلافة قوم لقوم، وهذا بعيد جدًا عن المعنى، ويصعب التأويل إليه، إلّا بتكلف ومؤونة شديدة!!! فليتكرّم علينا شخص ويبيّن لنا ما هي الألفاظ والصيغ في النصّ القرآني التي تدل على أنّ المراد ليس آدم (عليه السلام) فقط ولا القوم فقط، بل المراد القوم (مِن الإنسان) بعد القوم (مِن الإنسان مِن بني آدم)؟!!(2)..(7)....ب-..د..2ـ تفسير القرطبي:..المورد1:..المورد2... http://up.1sw1r.com/upfiles2/2cq19797.png بالاضافة لمحاضراته القيمة المحاضرة رقم (14) من بحث الدولة المارقة .. في عصر الظهور ...منذ عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
المحاضرة رقم (8 ) من بحث وقفات مع .. توحيد التيمية الجسمي الأسطوري