هل يجهل تيمية الدلالة اللغوية الأساس في الفقه وأصول الفقه؟
إن ابن تيمية الملقب بشيخ الإسلام يجهل بأبسط الأشياء يجهل الدلالة اللغوية لايستطيع التمييز بين الدال والمدلول لايعرف من أين أتت الدلالة اللغوية
وماهي الدلالة اللغوية لايميز بين النص الظاهر والنص الصريح ولايعرف أن الظاهر حجة لايعرف دلالة اللفظ على المعنى هنا يتبين جهل ابن تيمية بالدلالة والمعاني اللغوية وهي أساس الفقه والأصول
هذا مابينه المرجع السيد الصرخي في المحاضرة { 8} من بحث ( وقفات مع....توحيد التيمية الجسمي الأسطوري) بحوث : تحليل موضوعي في العقائد و التأريخ الإسلامي 1 ربيع الثاني 1438هـ - 31 - 12 - 2016 مـ
المرجع الصرخي الحسني
هل يجهل تيمية الدلالة اللغوية الأساس في الفقه وأصول الفقه؟!!
وقَفَات مع.. تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري.. أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية.. أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش.. أسطورة (23): ابن تيمية يكفّر نفسَه وأئمتَه كفرًا بَواحًا صُراحًا!!!:... أسطورة (24): رؤية العين بإجماع الأئمة.. وتدليس مارقة التيمية!!!: للتذكير والتأكيد أقول، منذ سنين وقبل ظهور وتمكّن المارقة مِن السيطرة على البلدان، كان المفترض أن نبدأ ببحث علمي واضح البيان، نرد فيه بالتفصيل على افتراءات وخزعبلات (بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية)، وكان المقرَّر أن يكون عنوان البحث: (بيان تلبيس التيمية في تأسيس بدعهم الأسطورية والتكفيرية)... والآن نقتبس بعض الموارد مِن ذاك البحث بما يناسب المقام: في بيان تلبيس الجهمية7: أ-.. ب ـ (ثم قال ابن تيمية): {{ثم قال الخلال بعد ذلك قول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) {رأيتُ ربي}، فذكر أحاديث الرؤية، ولم يذكر فيها حديث ابن عباس المتقدم في قوله {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ}، فَدَلَّ الخلّال بذلك على أنَّ حديثَ ابن عباس هذا لم يقصد به نفس رؤية محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ربّه، وإنّما هو ما رآه ليلة المعراج مطلقًا، فالمطلق يحتمل رؤية محمدٍ (صلى الله عليه وآله وسلم) ربّه، لكن فرق بين ما يحتمله اللفظ وبين ما يدلّ عليه...}}. أقول: تعليق1... تعليق2: كلام غريب لأنّه لا يصدر إلّا عن شخص لا يعرف الدلالة اللغوية، ولا يعرف الدال ولا المدلول فيها، ولا يعرف منشأ الدلالة اللغوية وماهيتها، فهو لا يعرف معنى النص ومعنى الظاهر، ولا يعرف أنّ الظاهر حجة كما أنّ النص حجة، ولا يعرف أنّ دلالة اللفظ على معنى يستفاد مِن الإطلاق كما يُستفاد مِن العموم، فيكون دالًاً عليه وحجةً فيه، فالمعنى المطلق يدل عليه اللفظ بالمطابقة أو التضمن ويدخل ضمن المنطوق، فلا معنى لكلام شيخ تيمية أصلًا، لأنّ المعنى المطلق يدل عليه اللفظ بالدلالة اللفظية، فهل جهل التيمية هذه الدلالة والمعاني اللغوية الواضحة والأساس في الفقه وأصول الفقه؟!! أسطورة (25): نوم أو يقظة أو النوم اليقظة.. والربّ الأمرد؟!!:...
بقلم علي البيضاني