شرِّ أفعال تيمية اوقعته في فخ أراد ايقاع الاخرين فيه !!!
بقلم ضياء الراضي
منهجية مخالفة للعقل والشرع والاخلاق سلوك تسوده المغالطات والتشويه هدفه بان يغالط الامور لإيقاع الناس فيها ليقع الغير ليغرر بالسذج لإغواء المغرر بهم هذا هو اسلوب تيمية ومن سار على نهجه اليوم اصحاب دولة الخزعبلات والخرافات المارقة دولة خوارج العصر داعش التكفير والقتل السبي وهتك الحرمات من صادر اموال الناس وممتلكاتهم من نهب خيرات البلاد ونشروا الفوضى والتكفير منهجية الالحاد والشبهات منهجية الامعة المنحط ابن تيمه الخرف المشوش الافكار والسير فعلى نهجه الاسطوري وعلى افكاره الخرافية يسير هؤلاء الدواعش ونشروها وقتلوا الناس لكونهم لم يعتقدوا بها ولم يتخذوها منهجا لهم تلك المغالطات التي اسسها ابن تمية ووقع فيها ارادوا على نهجه اليوم ان يغرروا بالناس ويوقعوهم بما اوقعهم ابن تيمية بهذه المغالطات ومن مغالطاته انه ينقل ويصحح النقل عن حديث رؤية الرب وكيف ان الرسول رأى ربه على هيئة شاب جعد قطط امرد وكيف يغالط تيمية ويدلس هذه الرواية وكيف ينقل رأي احمد ابن حنبل وان رأي ابن حنبل ثابت جزما وابن تيمية يحوم ويدور حوله هذه فأوقع نفسه في فخ واوقع نفسه شر افعاله فبدل ان يوقع الاخرين اوقع نفسه فصار في مأزق وهذا ما اشار اليه المرجع الصرخي الحسني في المحاضرة التاسعة من بحثه (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري) محاضرات تحليلية في العقائد والتاريخ الاسلامي بقوله :
(تيمية العبقري وقع في شرِّ أفعاله!!!
وقَفَات مع.. تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري.. أسطورة (11): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية.. أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش.. أسطورة (26): ابن تيمية: الإسراء في النوم!!! لا بالروح ولا بالجسد!!!: مقطع1..مقطع2..مقطع4: {{ (قال ابن تيمية):وذِكرُ الخلاّل لهذا مع هذه الأحاديث قد يقال إنّما ذكره لقول أحمد {رؤيا الأنبياء في الأحلام رأي عين، وليس حُلْمهم كسائر الأحلام}، وإنّ قوله (أحمد) {رأي عين}، لا ينفي أن يكون في المنام، لأنَّ في الصحيح عن ابن عباس {عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تنام عيناه ولا ينام قلبه، ولهذا كان لا يتوضأ إذا نام}}}، أقول: مِن أغرب الغرائب!!! وأعجب العجائب!!! وأجهل الجهل!!! ما قاله هنا ابن تيمية!!!:1..2- لكن عنده شيء، يكاد المريب يقول خذوني، إنّه يعلم ويتيقن أنّ القول الذي نقله لا يتضمن رأي أحمد في مسألة رؤية العين في اليقظة، ويعلم يقينًا أنّ رأي ابن حنبل ثابت جزمًا في رؤية العين في اليقظة، فهو- أي ابن تيمية- يحوم حول هذه، فأوقع نفسه في فخ أراد إيقاع الآخرين فيه، فصار في مأزق!!!)