المرجع الصرخي : العسقلاني يذكر جرأة شيخ المارقة الخارجة على الصحابة الأجلاء
الثلاثاء , 10 يناير , 2017
المرجع الصرخي : العسقلاني يذكر جرأة شيخ المارقة الخارجة على الصحابة الأجلاء ساذكر لكم في المقام تجرء ابن تيمية لاحد الخلفاء والائمة وهو سيد البلغاء علي عليه السلام وقوله واتهامه بتهم وحاشاه الامام علي عليه السلام منها ذكر الحافظ ابن حجر العسقلاني في الدرر الكامنة أن ابن تيمية خطّأ أمير المؤمنين عليًّا كرّم الله وجهه في سبعة عشر موضعًا خالف فيها نص الكتاب، وأن العلماء نسبوه إلى النفاق لقوله هذا في علي كرّم الله وجهه، ولقوله أيضًا فيه: إنه كان مخذولا، وإنه قاتل للرئاسة لا للديانة. وقد ذكر ابن تيمية ذلك في كتابه المنهاج فقال ما نصه: «وليس علينا أن نبايع عاجزًا عن العدل علينا ولا تاركًا له، فأئمة السنة يسلمون أنه ما كان القتال مأمورًا به لا واجبًا ولا مستحبًّا» اهـ.ـ ويقول في موضع ءاخر ما نصه: «…وإن لم يكن علي مأمورًا بقتالهم ولا كان فرضًا عليه قتالهم بمجرد امتناعهم عن طاعته مع كونهم ملتزمين شرائع الإسلام»اهـ.ويقول: «وأما الإجماع فقد تخلَّف عن بيعته والقتال معه نصف الأمة أو أقل أو أكثر، والنصوص الثابتة عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم تقتضي أن ترك القتال كان خيرًا للطائفتين، وأن القعود عن القتال كان خيرًا من القيام فيه، وأن عليًّا مع كونه أولى بالحق من معاوية لو ترك القتال لكان أفضل وأصلح وخيرًا» اهـ. هذا شيخكم عرفتم ماذا يقول عن علي عليه السلام وحاشاه سيدنا علي عليه السلام هذه احدى الشواهد هذا مابينه السيد الصرخي في المحاضرة { 15 } من #بحث الدولة..المارقة...في عصر_الظهور...منذ عهد_الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم بحوث : تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ_الاسلامي 8 ربيع الثاني 1438هـ - 7 - 1 - 2017 مـ السيد الصرخي العسقلاني يذكر جرأة شيخ المارقة الخارجة على الصحابة الأجلاء!!! العنوان الأوّل: ميِّزوا الفتنة...إيّاكم والفِتنة!!!1..2..6..العنوان الثاني: المارقة والدولة!!!...العنوان السادس: اليوم الموعود...في القرآن:1..2.. 24ــ أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ:... 25- جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً: {{وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ}}. البقرة: 30، 1ـ تفسير ابن كثير:..2ـ تفسير القرطبي: قوله (تعالى) {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً}، [الكلام مع القرطبي في موارد]: المورد1:..المورد2..المورد3: قال القرطبي: {{وأجمعتْ الصحابة على تقديم الصدِّيق بعد اختلاف وقع بين المهاجرين والأنصار في سقيفة بني ساعدة في التعيين، حتى قالت الأنصار: منّا أمير ومنكم أمير، فدفعهم أبو بكر وعمر والمهاجرون عن ذلك، وقالوا لهم: إنّ العرب لا تَدين إلّا لهذا الحي مِن قريش، ورووا لهم الخبر في ذلك، فرجعوا وأطاعوا لقريش، فلو كان فرض الإمام غير واجب لا في قريش ولا في غيرهم، لما ساغت هذه المناظرة والمحاورة عليها، ولقال قائل: إنّها ليست بواجبة لا في قريش ولا في غيرهم، فما لتنازعكم وجه ولا فائدة في أمر ليس بواجب، ثم إنّ الصدّيق (رضي الله عنه) لما حضرته الوفاة عَهِدَ إلى عمر في الإمامة، ولم يقل له أحد هذا أمر غير واجب علينا ولا عليك، فدلّ على وجوبها وأنّها ركن مِن أركان الدين الذي به قوام المسلمين، والحمد لله ربّ العالمين}}.الكلام في خطوات: (الأولى): إنّ اختلاف الصحابة ومناظرتهم ومحاورتهم وتنازعهم لا يدلّ على الوجوب الشرعي، فلا ينحصر ذلك بالوجوب الشرعي النفسي!!! فيمكن أن يكون الاختلاف والصراع والنزاع راجعًا إلى وجوب عقلي، أو إلى استحباب شرعي، أو إلى إباحة وترخيص شرعي، أو إلى رجحان عقلي أو إلى تنافس شخصي لمنصب وسلطة، أو لوجوب غيري لدفع ضرر ومفسدة أو غيرها... فهذا ابن تيمية يصف، بل يتّهم، أجلّاء الصحابة، وحتى الخلفاء منهم، بكثرة الأخطاء والأغلاط وحب المال والتنافس والصراع مِن أجل الإمرة والرئاسة والمنصب، وتسبيب البليّات والبليّات، فوصل الحال إلى أن وقع السيف بين المسلمين، فزهقت أرواح الآلاف: أ..ب- ابن حجر العسقلاني في الدرر الكامنة:1، قال: {{إنّ ابنَ تيمية خطّأ عمر بن الخطاب في شيء، وأنّه قال عن عثمان (رضي الله عنه) أنّه كان يحب المال... وخطَّأ أمير المؤمنين عليًا (كرّم الله وجهه وعليه السلام) في سبعة عشر موضعًا خالَفَ فيها نصَّ الكتاب، وأنّ العلماء نسبوه (ابن تيمية) إلى النفاق لقوله هذا في علي (كرم الله وجهه وعليه السلام)، ولقوله أيضًا فيه (في عليّ عليه السلام): إنّه كان مخذولًا، وإنّه قاتل للرئاسة لا للديانة}}.(الثانية)..(الخامسة)... http://ser1.almlf.com/i/00023/0wq8q9bwyc6u.png بالاضافة الى محاضراته القيمة المحاضرة رقم (15) من بحث الدولة المارقة.. في عصر الظهور.. منذ عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
المحاضرة رقم (9) من بحث وقفات مع .. توحيد التيمية الجسمي الأسطوري
الدواعش ومؤيديهم عبيد ابن تيمية تجد أدبيات فكرهم تفوح بالتكفير فكل من يطلع على كتب وآراء ابن تيمية – منبع التكفير – تجدها عبارة عن تكفير في تكفير وتحث على استباحة الدم لكل فرقة وطائفة وفئة إسلامية تخالف فكر إبن تيمية بالرأي !!وحتى ما يخص من يعتمدون عليه في نقل الروايات والآراء من الصحابة والتابعين والمحدثين وغيرهم, فعندما تكون الرواية التي ينقلها هذا الصحابي أو الراوي و المحدث تطابق فكر إبن تيمية تجده يصبح خط أحمر لا يمكن المساس به, أما فيما لو وجدت له رواية تخالف فكر إبن تيمية وشيوخه فأنه يصبح عرضة للنقد والتجريح وتناقش كل تفاصيل حياته, هذا مع من هو صحابي أو تابعي أو محدث فكيف يكون الحال مع ما دون هؤلاء وهو على خلاف مع ابن تيمية في الناحية الفكرية والعقدية ؟ فإنه يصبح كافراً ومباح الدم والعرض والمال…
احمد_الكندي
اليوم نستبشر خيراً بالمحقق الاسلامي الكبير الصرخي الحسني الذي آثر على نفسه وأبى ان يتقاعس ورفض ان يستتر او يتخلى عن دوره بل اندفع بكل قوة وارادة رافضا لفكر ابن تيمية وإستعد لدحضه وفضحه بعلوم ومعارف الاسلام المحمدي الاصيل الذي ننهل منه طرق واساليب وادوات التصدي ونتسلح بها لمواجهة اهل العناد والانحراف والنفاق امثال ابن تيمية واتباعه فاليوم المحقق الصرخي يضيق الخناق عليهم ويقلص المدة المتبقية لهم ويبدد احلامهم في أن تسود افكارهم من جديد فيقول لهم المحقق الصرخي هيهات هيهات أن تقوم لكم دولة أو تبقى لكم باقية فهذه الايام من الجمعة والسبت التي يغرز فيها المحقق الصرخي حراب الحقيقة في جسد أفكار التيمية واتباعه فباتت ايام جحيم ورعب وزلازل علمية عندما يكشف لنا المحقق الصرخي عيوب وعورات وسفسطة وضحالة وقبح وجهل ابن تيمية وكيف باتت هذه المحاضرات في الجمعة والسبت تبدد جمهور ابن تيمية وتفرق جمعه عندما يطلعون على انحرافاته العقلية والاخلاقية ويكشف لهم أن شيخ الانحراف ابن تيمية ماهو الا جاهل معاند ناصبي وهابي تكفيري داعشي اجرامي وارهابي فقد اثبتت الوقائع والمعطيات على الارض كيف يتبنى الارهاب والتكفير افكار ابن تيمية وينفردون بحبهم وعشقهم له ويرضون به زعيما وقائدا وحاديا لهم