المرجع الصرخي: شيخ الدواعش الخارجة يحكم على الصحابة بدخول النار!!!
الجمعة , 13 يناير , 2017
المرجع الصرخي: شيخ الدواعش الخارجة يحكم على الصحابة بدخول النار!!! بقلم ضياء الراضي
تيمية لم يسلم منه شيء ولم يبقى شيء إلا نالته افكاره وإعتقاداته العقيمة وما يطمح إليه في نشر افكار من دعمه ومن كان ورائه فإن ابن تيمية مرجع وإمام الدواعش الذي تطاول على الذات الإلهية وقال ما قال بحق الرسول وكيف حرّف الحقائق وزور الاحاديث ودسّ السموم الفكرية بين صفوف المجتمع الاسلامي بإعتقاداته او اعتقادات المؤسسة التي أتت به او هي وراء هذا الافكار كما اكده المرجع الصرخي خلال بحوثه التحليلية في العقائد والتاريخ وما بيّنه من اعتقاد، هي مهووس ومختل عقليا ومشوه فكريا من زرع بذور الفتن والشقاق والقتال والتكفير ومن أتى بالأفكار الإلحادية وجددها بأسلوب جديد وما نشر من امور وقضايا ومنها بتفسيقه وتكفيره الكل وبدون استثناء حتى الصحابة صحابة الرسول صل الله عليه واله وسلم من خلال ما يطرحه من افكار مستندة على رواية بأن اذا تقاتل المسلمان القاتل والمقتول في النار وكذلك رواية ما روي عن النبي سباب المسلم فسوق وقتاله كفر أي ان التقاتل بين صحابة إرتداد وكفر مسقطا هذه الروايا وغيرها على شخص الصحابة وما حصل بين البعض واشتراك البعض في حروب رغم انه أي تيمية يؤكد بان سباب الامام علي عليه السلام فسق وقتالة كفر إلا انه يتناسى الامر وهذه عادته في النط ونكران الامور التي يروها فإن ابن تيمية يحكم على صحابة الرسول من خلال ما اكده المرجع الصرخي الحسني في المحاضرة الخامسة عشرة من بحثه الموسوم (الدولة.. المارقة.. في عصر الظهور.. منذ عهد الرسول) محاضرات تحليلية في العقائد والتاريخ الاسلامي شيخ الدواعش الخارجة يحكم على الصحابة بدخول النار!!! بقوله::(العنوان الأوّل: ميِّزوا الفتنة...إيّاكم والفِتنة!!!1..2..66..العنوان الثاني: المارقة والدولة!!!...العنوان السادس: اليوم الموعود...في القرآن:1..2.. 24ــ أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ:...25- جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً: {{وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ}}. البقرة: 30، 1ـ تفسير ابن كثير:..2ـ تفسير القرطبي: قوله (تعالى) {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً}، [الكلام مع القرطبي في موارد]: المورد1:..المورد2..المورد3: قال القرطبي: {{وأجمعتْ الصحابة على تقديم الصدِّيق بعد اختلاف وقع بين المهاجرين والأنصار في سقيفة بني ساعدة في التعيين، حتى قالت الأنصار: منّا أمير ومنكم أمير، فدفعهم أبو بكر وعمر والمهاجرون عن ذلك، وقالوا لهم: إنّ العرب لا تَدين إلّا لهذا الحي مِن قريش، ورووا لهم الخبر في ذلك، فرجعوا وأطاعوا لقريش، فلو كان فرض الإمام غير واجب لا في قريش ولا في غيرهم، لما ساغت هذه المناظرة والمحاورة عليها، ولقال قائل: إنّها ليست بواجبة لا في قريش ولا في غيرهم، فما لتنازعكم وجه ولا فائدة في أمر ليس بواجب، ثم إنّ الصدّيق (رضي الله عنه) لما حضرته الوفاة عَهِدَ إلى عمر في الإمامة، ولم يقل له أحد هذا أمر غير واجب علينا ولا عليك، فدلّ على وجوبها وأنّها ركن مِن أركان الدين الذي به قوام المسلمين، والحمد لله ربّ العالمين}}.الكلام في خطوات: (الأولى)..(الثانية).. (الثالثة): شيخ التيمية قد غَفَل عن كون ما قاله عن سبّ وقتال علي (عليه السلام) يعني الفسق والكفر!!! بل إنّ التقاتل بين الصحابة يعني الرِدّة والرجوع إلى الكفر!!! ويعني أنّ القاتل والمقتول منهما في النار!!! فماذا يقول ويفعل أهل الإيمان والانصاف لمّا يعلموا أنّ شيخ الخوارج التيمي يجعل الصحابة مورد تطبيق الأحاديث الصحيحة في ارتداد وتفسيق وكفر المتقاتلين ودخولهم إلى النار؟!!: أـ البخاري: الفتن: {{قَالَ النَّبِيُّ (صلى الله عليه وآله وسلم): سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ}}. ب ـ البخاري: الفتن: {{... النَّبِيَّ (صلى الله عليه وآله وسلّم) يَقُولُ: لا تَرْجِعُوا (لاَ تَرْتَدُّوا) بَعْدِى كُفَّارًا، يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ}}. جـ ـ البخاري: الفتن: {{... عَنْ أَبِى بَكْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم) خَطَبَ النَّاسَ فَقَالَ: {أَلاَ تَدْرُونَ أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟}، قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، (حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ)، فَقَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {أَلَيْسَ بِيَوْمِ النَّحْرِ؟}، قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {أَيُّ بَلَدٍ هَذَا، أَلَيْسَتْ بِالْبَلْدَةِ؟}، قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ وَأَبْشَارَكُمْ (البشرة، جلد الإنسان) عَلَيْكُمْ حَرَامٌ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، فِى بَلَدِكُمْ هَذَا، أَلاَ هَلْ بَلَّغْتُ}، قُلْنَا: نَعَمْ، قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {اللَّهُمَّ اشْهَدْ، فَلْيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ، فَإِنَّهُ رُبَّ مُبَلِّغٍ يُبَلِّغُهُ مَنْ هُوَ أَوْعَى لَهُ فَكَانَ كَذَلِكَ، لاَ تَرْجِعُوا بَعْدِى كُفَّارًا(ضُلّالًا) يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ}}} ومثله في البخاري: التوحيد// مسلم: القسامة. د ـ مسلم: الفتن:... عَنْ أَبِى بَكْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم): {{إِذَا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا، فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ}}. هـ ـ البخاري: الفتن: إذا التقى المسلمان بسَيْفَيْهِما: {{...عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: خَرَجْتُ بِسِلاَحِي لَيَالِيَ الْفِتْنَةِ، فَاسْتَقْبَلَنِي أَبُو بَكْرَةَ فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قُلْتُ: أُرِيدُ نُصْرَةَ ابْنِ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم)، قَالَ (أبو بَكْرة): قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم) {إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَكِلاَهُمَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ}، قِيلَ: فَهَذَا الْقَاتِل، فَمَا بَالُ الْمَقْتُولِ؟ قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {إِنَّهُ أَرَادَ قَتْلَ صَاحِبِهِ}}} كلام المرجع الصخي بهذا الخصوص المركز الاعلامي http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=470495 http://a.top4top.net/p_371nrq311.png المحاضرة الخامسة عشرة من بحث (الدولة.. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول)
المحاضرة التاسعة من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)