ابن كثير يكوى بنار التكفير بقلم: قيس المعاضيدي ان كل من يدعي نظرية علية ان يقنع الاخرين بها بأدلة واضحة وبوسائل مقنعة . فيكون بذلك له حجة وايضا له حسنة لا نارت عقول الاخرين . هذا اذا كان الكلام ممن يتأمل منة منفعة الناس ويكون صاحبة في عليين , ولكن اذا ادعى شخر كلام انه علم نافع وواقفة عند رأيه ولم يقيل اي مجادلة بالحسنى وحجر عقول الاخرين وبادله واهية اوهن من بيت العنكبوت , ولم يقف الامر على ذلك بل تعدى الى قتل وتشنيع كل من لم يعتنق رأيه . ماذا يصبح والحال هكذا ؟؟؟؟ فجعل من الناس كمن يسوق البهائم كيف شاء وامرة مطاع . وهنا نجد خير مثال ينطبق على كلامنا (ابن كثير ) ودفاعة المستميت عن استاذة ابن تيمية .. حيت دافع وبقوة عن افكار ابن تيمية المغرضة ووصل بهم الحال ان يصف الله جل وعلا بشاب جعد قطط وفي العين المجردة !!!! وابن كثير فوق ذلك ادعى التصحيح وعلى السن الاخرين , ولم نجد ذلك ؟ كل ذلك استفاد منة من كان بنفسة مرض لتجييش الجيوش لقتل الناس وقطع رؤوسهم وبأفكار خرفة منحرفة واسماء وعناوين اسلامية براقة فسيل بذلك الدماء وشرد الناس وهتكت الاعراض . لان الرد عليهم لم يكن بالشكل الوافي من حيث الفكر . وفي يومنا هذا وجدنا فكر التميمية ينموا وبشكل سريع على يد الدواعش المجرمين وخلافتهم المزعومة .بالزور والبهتان . فكان الرد على افكار ابن كثير وتيميتة لاسع وصاعق من قبل رجل المرحلة صاحب العلم والاخلاق الحميدة المرجع الاسلامي الصرخي ادامة الله للاسلام والمسلمين ذخرا . فابطل افكار التيمية بمباني علمية اخلاقية . ببحث اسماه ( الدولة المارقة في عصر الظهور . منذ عهد الرسول صلى الله علية واله وسلم ) وبحث اخر اسماه ( وقفات مع توحيد التميمية الجسمي الاسطوري) .اعادت للناس عقولهم وجعلت افكار ابن كثير وتيميتة وبالا ونارا تكوي عقولهم والى السعير انشاء الله .