الكاتب محمد الثائر
(المرجع الصرخي : أيها التيميون الخارجة ما يُقال على رؤية اليقظة بالفؤاد يُقال على رؤيا المنام!!!)
لله درك اية الحسني لما تطرح من استفساراة تجبر القوم عن العدول عما اتو به من افكار اية اشبة بالفكر الغربي من اليهودية والمسيحية من حيث المعتقد والتنضير لذلك نرا اسلوب سماحة السيد الصرخي الحسني اسلو ب نقد بناء منولد من رحم الدليل الشرعي حيث وظع النقاط على الحروف وذلك شاهدنة في المحاضرة رقم (17) من بحث ( ( وقفات مع .. توحيد التيمية الجسمي الأسطوري)
واليكم التشابة بين المعتقدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذه أمثلة على التجسيم التوراتي و الإنجيلي و مطابقة التيموية السلفية لها؟
1-في كتابهم المحرف سفر الملوك الاصحاح 22 رقم 19 ( قال ميخا : إسمَعْ كلامَ الرّبِّ. رأيتُ الرّبَّ جالسًا على عرشِهِ وجميعُ ملائِكةِ السَّماءِ وُقوفٌ لدَيهِ، على يمينِهِ وشِمالِهِ )
2-في نسخة التوراة المحرفه ما يسمونه سفر التكوين الاصحاح 1 رقم 26-28قالوا ( 26وقالَ اللهُ: «لِنَصنَعِ الإنسانَ على صُورَتِنا كَمِثالِنا، وليَتَسَلَّطْ على سمَكِ البحرِ وطَيرِ السَّماءِ والبهائمِ وجميعِ وُحوشِ الأرضِ وكُلِّ ما يَدِبُّ على الأرضِ». 27فخلَقَ اللهُ الإنسانَ على صورَتِه، على صورةِ اللهِ خلَقَ البشَرَ، ذَكَرًا وأُنثى خلَقَهُم.)
3-و قالوا لعنهم الله فيما يسمونه سفر التثنيه الاصحاح 4 رقم 15-16
(( 15فاَنتبهوا جدُا لأنَّ الرّبَ حينَ خاطبَكُم في حوريبَ مِنْ وسَطِ النَّارِ لم تَرَوا لَه صورةً 16لِئلاَ تَفسُدوا وتعمَلوا لكُم تِمثالاً مَنحوتًا على شكلِ صورةٍ ما مِنْ ذَكَرٍ أو أُنثى، )
4- و في سفر التكوين الاصحاح 32 رقم 31 قال اليهود (( 31وسمَّى يعقوبُ ذلِكَ المَوضِعَ فنوئيلَ، وقالَ: «لأنِّي رأيتُ اللهَ وجهًا إلى وجهٍ ونجوتُ بِحياتي». ))
إلى غيرها من دعاوي الحلول و التجسيد الباطلين بحكم العقل و الشرع .
إذن للمسألة جذور في العهدين تسربت إلى عقول السذج من أبناء العامة مع تنميقها و زخرفتها بما يسمى أدلة وبراهين بعيدة كل البعد عن منطق العقل و العلم