اخوتي القراء اليوم نريد ان نتحدث عن العقائد العامة وليس فقط للسنة او للشيعة، عقيدتنا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. العقيدة في اللغة: مأخوذة من العقْد، وهو الربطُ والشدُّ بقوة. عُرّفت العقيدة وفق المفهوم العام بأنها: ما يعقد عليه الإنسان قلبه، عقداً جازماً ومحكماً لا يتطرق إليه، والإيمان الجازم بالله، وما يجب له في ألوهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته. والإيمان بملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره، وبكل ما جاءت به النصوص الصحيحة من أصول الدين وأمور الغيب وأخباره. وفي أيام جفّت بها الاقلام وكمّت بها الأفواه في إظهار الحقائق التي غيّبت لقرون كثيرة وفهمت بالتدليس وقلب الحقائق على لسان ابن تيمية يريد ان يفهم الناس والمسلمين بصورة خاصة بأن الله يرى في المنام وان رسول الله صل الله وعليه وآله وسلم رآه. وبهذا نقول ان ابن تيمية والملقب بشيخ الاسلام لم يقرأ قوله تعالى (ليس كمثله شي)، وتصدى السيد الصرخي الحسني لكل الاباطيل والخزعبلات التي يريد منها ابن تيمية انهاء الدين الاسلامي.. وقفات مع توحيد التيمي الجسمي الاسطوري: حديث يتمسك به قوة اهل التكفير وعلى خلاف إدعائهم في رفض التأويل فأنهم يؤولونه أتفه وأخس تأويل وأجرم تأويل من اجل إرضاء نفوسهم السادية المتعطشة لسفك الدماء وزهق الارواح والتلذذ فيبتدعون اي وسيلة شيطانية ويكذبون كل انواع الكذب والافتراء من اجل ان يجعلوا الاخرين هدفأ لسيوفهم وسهامهم ورصاصهم ومفخخاتهم فتسفك الدماء وتزهق الارواح وتستباح الحرمات وكما مرّ علينا قولهم وحكمهم على مَن يخالفهم في مسطحية الارض وثبوتها ودوران الشمس حولها وهنا سنطلع على جانب اخر مما اعتاد عليه اهل التكفير والارهاب من التدليس والكذب والافتراء الى الحد الذي كشفوا فيه عن غبائهم وجهلهم الذي تتيقنه كل ذوي العقول والالباب. http://store6.up-00.com/2017-02/148735920887391.png المحاضرة العاشرة "وَقَفات مع.... تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطوري"
المحاضرة السادسة عشرة "وَقَفات مع.... تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطوري"
المحاضرة السابعة عشرة من بحث وَقَفات مع.... تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطوري
بأسلوب علمي إحترافي عالي الدقة وتشخيص دقيق يفوق الوصف كشف لنا المرجع الصرخي الحسني إنحراف وتدليس وإرهاب الفكر التيمي السقيم الذي أصبح في عصرنا الحالي وبالا على رؤوس المسلمين وكان لابد من أن يكون هناك متصد يقع على عاتقه تهديم كل مباني هذا الفكر المنحرف القاتل الذي شكل أخطر تنظيم أرهابي متطرف تاجر وضلل بسمومه على الناس بإسم الدين وعنوان عريض وهو الخلافة.. وهنا تفرّد المرجع الصرخي الحسني لمواجهة التحديات الخارجية والدخيلة على الاسلام للحفاظ على الاسلام والمسلمين من كيد الاعداء ومواجهة الافكارالعقائدية المنحرفة التي لا تمثل الامتداد الحقيقي لرسالة الرسول الاعظم محمد صل الله عليه واله وسلم