الكاتب محمد الثائر
المرجع الصرخي .. التيمية الدواعش شرك وتجسيم وتنجيم ...
ها هو المرجع السيد الصرخي الحسني يدلو بدلوه ليخرج لنا حقيقة التوحيد التيمي الداعشي في المحاضرة رقم ( 19 ) من بحث ( ( وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري)
وسيرآ على نهجه المبارك الذي خطه سوف نبين لكم حقيقة توحيدهم الشركي والتجسيمي التنجيمي الذي يشابه معتقدات أهل الزبور والإنجيل وإليكم ...............................
يدندن الوهابية أذناب يهود خيبر و يتهمون شيعة أهل البيت عليهم السلام بأنهم قد أخذوا دينهم من عقائد اليهود و أن مؤسس مذهبهم شخص يهودي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
1- ففي كتابه المعروف بـ: (بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية، ج6، ص445) بعد أن ينقل الحديث، (خلق الله آدم على صورة الرحمن) يقول: (فاتفاق السلف على رواية هذا الخبر)
1- في نسخة التوراة المحرفة ما يسمونه سفر التكوين الاصحاح 1 رقم 26-28قالوا ( 26وقالَ اللهُ: «لِنَصنَعِ الإنسانَ على صُورَتِنا كَمِثالِنا، وليَتَسَلَّطْ على سمَكِ البحرِ وطَيرِ السَّماءِ والبهائمِ وجميعِ وُحوشِ الأرضِ وكُلِّ ما يَدِبُّ على الأرضِ». 27فخلَقَ اللهُ الإنسانَ على صورَتِه، على صورةِ اللهِ خلَقَ البشَرَ، ذَكَرًا وأُنثى خلَقَهُم.)
هنيآ لكم بهذ التوحيد لنكمل؟؟؟؟؟؟؟؟؟
2- قال ابن تيمية و فى كتاب " مجموع الفتاوى " المجلد الخامس ، وكتاب " شرح حديث النـزول " طبع دار العاصمة صفحة / 400 يقول ابن تيمية:[ فما جاءت به الأثار عن النبى من لفظ القعود و الجلوس فى حق الله تعالى كحديث جعفر بن أبى طالب و حديث عمر أولى أن لا يماثل صفات أجسام العباد.] أ هـ.
وفى الصحيفة ذاتها يقول:[ إذا جلس تبارك و تعالى على الكرسي سمع له أطيط كأطيط الرحل الجديد.]
2-في كتابهم المحرف سفر الملوك الاصحاح 22 رقم 19 ( قال ميخا : إسمَعْ كلامَ الرّبِّ. رأيتُ الرّبَّ جالسًا على عرشِهِ وجميعُ ملائِكةِ السَّماءِ وُقوفٌ لدَيهِ، على يمينِهِ وشِمالِهِ )
هنيآ لكم هذ التوحيد لنكمل
3-و فى كتاب معارج القبول تأليف حافظ حكمي علق عليه صلاح عويضة و احمد القادري ، الطبعة الأولى طبعة دار الكتب العلمية الجزء الأول صفحة / 235 يقول:[ قال النبى: إن الله ينـزل إلى السماء الدنيا و له فى كل سماء كرسي ، فإذا نزل إلى السماء الدنيا ثم مد ساعديه ، فإذا كان عند الصبح ارتفع فجلس على كرسيه.]
3-اليهود في نسخة التوراة المحرفة فيما يسمونه سفر التكوين الاصحاح 11 رقم 5 (( ونَزَلَ الرّبُّ لِيَنظُرَ المدينَةَ والبُرج اللذَينِ كانَ بَنو آدمَ يَبنونَهما، ))
هذ هو ديدنكم هذا هو مشرعكم هذا هو توحيدكم من اليهود والنصارى
إذن للمسألة جذورٌ في العهدين تسربت إلى عقول السذج من أبناء العامة مع تنميقها و زخرفتها بما يسمى أدلة وبراهين بعيدة كل البعد عن منطق العقل و العلم.