المرجع الصرخي..الروايات تؤكد أن الخليفة عمر أراد افشال المؤامرة الداعشية الكبرى ..
الخميس , 2 مارس , 2017
إن التأريخ المحشو بالكذب والتدليس والافتراء وقلب المعاني والتأويلات الكاذبة لابد لها من محقق ومدقق وعالم بها جيدآ فبعد هذه السنين الطوال التي يقاس عمرها بأكثر من 1400 عام مرعلينا دون أن يخرج لنا شخصآ محققآ بهذا التأريخ والكل يتردد ويخاف من كشف الحقائق فخرج المحقق المرجع الصرخي الحسني فكشف للجميع الحقائق ومنها : إن ابن تيمية يقر بأن الإمامة والخلافة عند بني أمية وعلى رأسهم معاوية بن أبي سفيان الأموي الشامي فيثبت بأن معاوية هو خليفة المسلمين أي هو المنصب من قبل النبي فهنا نذكر ماذكر .. ابن مزاحم المنقري - واقعة صفين - رقم الصفحة : ( 217 ): ( نصر ، عن عبد الغفار بن القاسم ، عن عدى بن ثابت ، عن البراء بن عازب قال : أقبل أبو سفيان ومعه معاوية ؟ ، فقال رسول الله (ص) : اللهم العن التابع والمتبوع ، اللهم عليك بالأقيعس ، فقال ابن البراء لأبيه : من الأقيعس ؟ ، قال : معاوية. )) فهنا يذكر في الرواية بأن الذي لاينطق عن الهوى ( صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ) يلعن معاوية بل يلعن هذه الذرية يقصد الأب والابن والعم فحين وفاة الرسول الكريم عقدت مجموعة الخط الأموي مجلسها الأسود المزعوم باسم المنهاج النبوي فتدارك الأمر الخليفة الثاني (رض) وأفشل المخطط الأموي بعقد الشورى ونصب الخليفة الأول ( أبي بكر رض ) وهو أفضل بكثير من الخط الاموي وأما الخليفة الثالث عثمان (رض ) فهو من كان ضحية المخطط الأموي في نهاية المطاف بعد تربع معاوية بن أبي سفيان على عرش الشام فإنه لم يأخذ لامن عثمان ولا من السنة النبوية فقام بها شر قيام وأفسد وظلم الرعية واشترى الذمم من أهل الدينار والدرهم. يابن تيمية لماذا تخالف سنة الخليفة الأول والثاني والثالث وتنصب معاوية خليفة فماهو منهاجك لايوجد جواب إلا أنت أموي سفياني شيطاني (وتأخذ علمك ودينك من ربك الشاب الأمرد الجعد القطط من الدجال الشيطان إلهكم إله التكفير وتخالف سنة النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) وتخالف الصحابة وخط الخلافة الراشدة ..
المحاضرة السابعة عشرة " الدولة.. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول ( صلى الله عليه واله وسلم )
قد فوجئ التيمية بقول الحق الذي صدح به سماحة السيد الحسني الصرخي فتجدهم في السابق كل من يتكلم على ابن تيميه يستهدفوه بمحاظراتهم ومواقعهم الاكترونيه الا السيد الحسني الذي كمم افواهم فالحق يعلوا ولا يعلى عليه