مراجعةُ كتبِ التأريخِ ضرورةٌ مجتمعيةٌ من متطلباتِ العصرِ الحديثِ ...
الأربعاء , 8 مارس , 2017
مراجعةُ كتبِ التأريخِ ضرورةٌ مجتمعيةٌ من متطلباتِ العصرِ الحديثِ ... الذي ينسى قديمه يتيه عن جديده فالقضايا التأريخية توثق الماضي وتربطه بالحاضر فالناس تبني مجتمعاتها على تلك النظرة لكل بلد اعراق وحضارات وتقاليد.. ليفتخر بها فلابد من فئات الناس الاطلاع على الماضي ليكشف المستقبل أما في العقائد فيكون الأمر خطيراً فإذا كان نقل الماضي من سيرتأريخية وعلماء فهو بمثابة سيف ذو حدين أما يكون فيه الخير والصلاح وأما أن يكون فيه شر وانقباح فبعضهم يأخذ من هذا ضغث ومن هذا ضغث فيخلطه.(...فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم...) ،فبعضهم يخلط الأوراق مثل التيمية عندما يرتب على الماضي وكتب السير فيعمل خلطة من هنا وهناك تصلح لبث السموم عقائد فاسدة فهذه كارثة كبيرة حيث تحرق الحرث والنسل وتشتت الشعوب وتجعلها متناحرة فتؤسس مبتنيات تكفيرية متحجرة تعود إلى العصر الجاهلي ...وقد انبرى المرجع الصرخي لكشف الحقائق وإزالة الغبار منها من عمق الماضي من سير التأريخ ومن علماء المسلمين وربطه بالمعتقدات وكشف الصحيح من السقيم بإسلوب علمي رصين يفهمه القارىء الواعي ويبرزالأمر الخطيرمن زيف وتدليس...فالحاجة ماسة للمراجعة والتدقيق... مراجعةُ كتبِ التأريخِ ضرورةٌ مجتمعيةٌ من متطلباتِ العصرِ الحديثِ
قد انبرى المرجع الصرخي لكشف الحقائق وإزالة الغبار منها من عمق الماضي من سير التأريخ ومن علماء المسلمين وربطه بالمعتقدات وكشف الصحيح من السقيم بإسلوب علمي رصين يفهمه القارىء الواعي ويبرزالأمر الخطيرمن زيف وتدليس...فالحاجة ماسة للمراجعة والتدقيق... مراجعةُ كتبِ التأريخِ ضرورةٌ مجتمعيةٌ من متطلباتِ العصرِ الحديثِ