المرجع الصرخي .. التيمية الاقصائيون أعمى الله قلوبهم التي في الصدور!!!
الأربعاء , 26 أبريل , 2017
المرجع الصرخي .. التيمية الاقصائيون أعمى الله قلوبهم التي في الصدور!!! هذه الاية الكريمة تنطبق على التيمية واتباعه قال تعالى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ? فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ (46) وقوله : ( أفلم يسيروا في الأرض ) أي : بأبدانهم وبفكرهم أيضا ، وذلك كاف ، كما قال ابن أبي الدنيا في كتاب " التفكر والاعتبار " : حدثنا هارون بن عبد الله ، حدثنا سيار ، حدثنا جعفر ، حدثنا مالك بن دينار قال : أوحى الله تعالى إلى موسى ، عليه السلام ، أن يا موسى ، اتخذ نعلين من حديد وعصا ، ثم سح في الأرض ، واطلب الآثار والعبر ، حتى تتخرق النعلان وتكسر العصا . وقال ابن أبي الدنيا : قال بعض الحكماء : أحي قلبك بالمواعظ ، ونوره بالفكر ، وموته بالزهد ، وقوه باليقين ، وذله بالموت ، وقرره بالفناء ، وبصره فجائع الدنيا ، وحذره صولة الدهر وفحش تقلب الأيام ، واعرض عليه أخبار الماضين ، وذكره ما أصاب من كان قبله ، وسر في ديارهم وآثارهم ، وانظر ما فعلوا ، وأين حلوا ، وعم انقلبوا . أي : فانظروا ما حل بالأمم المكذبة من النقم والنكال ( فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها ) أي : فيعتبرون بها ، ( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) أي : ليس العمى عمى البصر ، وإنما العمى عمى البصيرة ، وإن كانت القوة الباصرة سليمة فإنها لا تنفذ إلى العبر ، ولا تدري ما الخبر . وما أحسن ما قاله بعض الشعراء في هذا المعنى وهو أبو محمد عبد الله بن محمد ابن سارة الأندلسي الشنتريني ، وقد كانت وفاته سنة سبع عشرة وخمسمائة : يا من يصيخ إلى داعي الشقاء وقد نادى به الناعيان : الشيب والكبر إن كنت لا تسمع الذكرى ، ففيم ترى في رأسك الواعيان : السمع والبصر؟ ليس الأصم ولا الأعمى سوى رجل لم يهده الهاديان : العين والأثر لا الدهر يبقى ولا الدنيا ، ولا الفلك الأعلى ولا النيران : الشمس والقمر ليرحلن عن الدنيا ، وإن كرها فراقها الثاويان : البدو والحضر بالاضافه لما قاله السيد الصرخي المحاضرة {37} من بحث : " وقفات مع.... توحيد_التيمية_الجسمي_الأسطوري" بحوث : تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ_الإسلامي للسيد الصرخي الحسني 27 رجب الأصب 1438 هـ -25-4-2017 م التيمية الاقصائيون أعمى الله قلوبهم التي في الصدور!!!وقَفَات مع.. تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!!..الأمر الخامس..المورد1:..المورد2.. المورد10: البداية والنهاية13: ابن كثير: ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ سِتٍّ وَخَمْسِينَ وستَّمائة (656هـ): يُكمل ابن كثير كلامه: (([ما وقع على الإسلام وبلاد الإسلام وسقوط بغداد، كُلُّهُ عَنْ آرَاءِ الْوَزِيرِ ابْنِ الْعَلْقَمِيِّ الرَّافِضِيِّ]، وَذَلِكَ: 1..2..6- ثُمَّ عَادَ إِلَى بَغْدَادَ وَفِي صحبته خواجة نصير الدين الطوسي، وَالْوَزِيرُ ابْنُ الْعَلْقَمِيِّ وَغَيْرُهُمَا، وَالْخَلِيفَةُ تَحْتَ الْحَوْطَةِ وَالْمُصَادَرَةِ، فَأَحْضَرَ مِنْ دَارِ الْخِلَافَةِ شَيْئًا كَثِيرًا مِنَ الذَّهَبِ وَالْحُلِيِّ وَالْمَصَاغِ وَالْجَوَاهِرِ وَالْأَشْيَاءِ النَّفِيسَةِ، وقد أشار أولئك الملأ مِن الرافضة وغيرهم مِن المنافقين على هولاكو أَنْ لَا يُصَالِحَ الْخَلِيفَةَ، وَقَالَ الْوَزِيرُ: مَتَى وَقَعَ الصُّلْحُ عَلَى الْمُنَاصَفَةِ لَا يَسْتَمِرُّ هَذَا إِلَّا عَامًا أَوْ عَامَيْنِ ثُمَّ يَعُودُ الْأَمْرُ إِلَى مَا كَانَ عَلَيْهِ قَبْلَ ذَلِكَ، وَحَسَّنُوا لَهُ قَتْلَ الْخَلِيفَةِ، فَلَمَّا عَادَ الْخَلِيفَةُ إِلَى السُّلْطَانِ هُولَاكُو أَمْرَ بِقَتْلِهِ، [تعليق: كلام مضطرب جدًّا، لأنّه عبارة عن خزعبلات حاول النهج التيمي التدليسي استخدامها للاستخفاف بعقول المتلقّي: أ.. ب- أو هل أنّ ابن العلقمي جاء مِن جهة هولاكو حاملًا معه شروط هولاكو للصلح وتبليغها للخليفة العباسي؟!! وهذا يظهر مِن كلام ابن كثير نفسه عندما أشار فيه إلى أنّ ابن العلقمي قد غرَّر بهولاكو حتى جعلَهُ يَنْقُض اتفاق المصالحة بينه وبين الخليفة، وحثّه على قتل الخليفة!!! جـ- وهل أنّ ابن العلقمي هو صاحب فكرة المصالحة؟!! ولماذا انقلب عليها بين ليلة وضحاها أو بعد ساعات قليلة؟!! وكيف قَبِلَ هولاكو باستخفاف ابن العلقمي به، بالإتيان بمقترح المصالحة، ولمّا تمَّت أتاه بمقترحٍ نقضَ ما تمّ الاتفاق عليه؟!! د- {فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُور}الحج46، حبل الكَذِب قصير وأقصر ممّا يخطر ببال أئمة التكفير الأسطوري، فها هو ابن كثير ذَكَرَ أنّ الوزيرَ ابنَ العلقمي والخواجة الطوسي قد عادا مع الخليفة إلى بغداد، ثم تحدَّث عن وسوسة حصلتْ مِن ابن العلقمي والطوسي فغرَّروا بهولاكو وأقنعوه بالانقلاب على الاتفاق الذي حصل وبِقَتْل الخليفة، فاقتنع هولاكو، فقرَّر قَتْلَ الخليفة لو عاد مِن بغداد، فلمّا عاد الخليفة إلى هولاكو قَتَلَهُ هولاكو!!!..ط..7..))..المورد13... https://d.top4top.net/p_4808xncw1.png بالإضافة إلى محاضراته القيمة المحاضرة رقم (17) من بحث (الدولة.. المارقة... في عصر الظهور... منذ عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم)
المحاضرة رقم 37من بحث (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري)
المحاضرة رقم 35من بحث (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري)
المحاضرة رقم 36من بحث (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري)