المرجع الصرخي التيمية مارقة الأخلاق يحكمون بخفِّة عقل جميع المسلمين
الإثنين , 1 مايو , 2017
المرجع الصرخي التيمية مارقة الأخلاق يحكمون بخفِّة عقل جميع المسلمين ان اهم صفة اتصف بها المارقة التيمية بحكمهم للمسلمين حكم بخفة عقل إن المتأمل في الآيات القرآنية، والعارف بالحقائق القلبية يجد تناسباً بين (خفة العقول، وطيشها)، وبين (كبرها) الذي يتسلل من خلاله الهوى فتدوم فتنة القلب جهلاً بالحق، وظلماً للخلق . ومما يوضح ذلك قوله – تعالى - :{ سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ } [الأعراف : 146]." قال قتادة : سأمنعهم فهم كتابي، وقاله سفيان بن عيينة " (تفسير القرطبي:7/283). وقال ابن كثير – رحمه الله -: " أي: سأمنع فهم الحجج، والأدلة على عظمتي وشريعتي وأحكامي قلوب المتكبرين عن طاعتي، ويتكبرون على الناس بغير حق، أي: كما استكبروا بغير حق أذلهم الله بالجهل " (تفسيره:3/475). ( فالكبر ) يوجب (الجهل)، (ونقص العقل) ،كما قال محمد بن الحسين – رحمه الله - : " ما دخل امرأ شيء من الكبر قط إلا نقص من عقله بقدر ما دخل من ذلك قل أو كثر " (تهذيب موعظة المؤمنين للقاسمي،ص/307). **وقال بعضهم:"مَا ( الْكِبْرُ ) إلا ( فَضْلُ حُمْقٍ ) لَمْ يَدْرِ صَاحِبُهُ أَيْنَ يَذْهَبُ بِهِ فَيَصْرِفُهُ إلَى الْكِبْرِ." (أدب الدنيا والدين:ص/246). **(وخفة العقل، والجهل) يفضيان إلى (الهوى) الذي بدوامه تدوم الفتن ، وقد أشار إلى هذا المعنى شيخ الإسلام – رحمه الله – بقوله: " فإن النفس لها أهواء وشهوات تلتذ بنيلها، وإدراكها . والعقل والعلم بما في تلك الأفعال من المضرة في الدنيا والآخرة يمنعها عن ذلك، فإذا زال العقل الحافظ انبسطت النفس في أهوائها " (الاستقامة:2/144) . بالاضافة لما قاله السيد الصرخي في المحاضرة {38} من بحث ( وقفات مع.... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري) بحوث : تحليل موضوعي في العقائد و التأريخ_الإسلامي للمرجع السيد الصرخي الحسني التيمية مارقة الأخلاق يحكمون بخفِّة عقل جميع المسلمين!!! وقَفَات مع.. تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!!..الأمر الخامس..المورد1:..المورد2.. المورد15: في كلّ مئة عام، أو كلّ عشرة أعوام، أو في كلّ عام لابدّ مِن مدلّس، يتلاعب بألفاظ الأحاديث والروايات والكتب والمخطوطات، ويغير في معانيها ويأتي بمعانٍ وتفسيرات جديدة ما أنزل الله بها مِن سلطان، مِن أجل دفع ما ثبت عليهم مِن وهْن وكذب وبطلان، فيكون هذا المدلِّس الجديد مرجعًا جديدًا ومصدرًا لأكاذيبهم وافتراءاتهم المتجدِّدة على طول الزمان، فمثلًا بعد أن كَثُرَ الكلام عن لؤلؤ، واحتج الكثير بلؤلؤ، وبعد أن انكشفتْ واُشيعتْ مواقف لؤلؤ، اضطرَّ منهج التيمية للتدليس، فَوَجَدَ أنْ لا خلاص مِن خزي وعار لؤلؤ، إلّا بأن يَدّعي أنّ لؤلؤًا شيعِيّ رافضي!!! ففعلها ابن كثير، ففتح فتحًا تدليسيًّا مبينًا، حيث قال في البداية والنهاية13: (([الْبَدْرُ لُؤْلُؤٌ صَاحِبُ الْمَوْصِلِ]: 1ـ الْمُلَقَّبُ بِالْمَلِكِ الرَّحِيمِ، توفي في شعبان عَنْ مِائَةِ سَنَةٍ وَقَدْ مَلَكَ الْمَوْصِلَ نَحْوًا مِنْ خَمْسِينَ سَنَةً. 2..7ـ وَقَدْ كَانَ بَدْرُ الدِّينِ (لُؤْلُؤٌ) هَذَا أَرْمَنِيًّا اشْتَرَاهُ رَجُلٌ خَيَّاطٌ، ثمَّ صَارَ إِلَى الْمَلِكِ نُورِ الدِّينِ أَرْسَلَانُ شَاهْ بْن عِزِّ الدِّينِ مَسْعُودِ بْنِ مودود بن زنكي بن آقْسُنْقُرَ الْأَتَابِكِيِّ صَاحِبِ الْمَوْصِلِ..10ـ وَكَانَ يَبْعَثُ فِي كُلِّ سَنَةٍ إِلَى مَشْهَدِ علي قِنديلًا ذهبًا زِنَتُهُ أَلْفُ دِينَارٍ..13ـ وبعْثه إلى مشهد علي بذلك القنديل الذهب في كلّ سنة دليل على قلة عقله وتشيّعه، والله أعلم}}!!! [تعليق: أ..ب..حـ- {كلّ مَن يبعث هديّة (قنديلًا) إلى مشهد، فهو خفيف العقل}!!! هذا هو أصل الحكم والقاعدة الكليّة التي اعتمدها ابن كثير، فَحَكَمَ بخِفَّة عقل لؤلؤ!!! وهذا يعني وكما نقول ونؤكِّد أنّ منهج التيمية يحكم بخفَّة عقل وجهل كلّ المسلمين ممَّن يبعث هدايا ماديّة ومعنويّة إلى مشهد الرسول الكريم ومشاهد أهل بيته الكرام ومشاهد الأولياء الصالحين (عليهم الصلاة والسلام أجمعين)، فتبقى فقط فرقتُهم الناجية المجسِّمة حِزبُ الربّ الشاب الأمرد الأسطوري المتصوَّر بمليارات الصور والأشكال والمتجسِّد بمليارات الأجسام!!!.ح..]))..المورد18... https://d.top4top.net/p_485sf7l31.jpg بالإضافة إلى محاضراته القيمة المحاضرة رقم (17) من بحث (الدولة.. المارقة... في عصر الظهور... منذ عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم)
المحاضرة رقم 37من بحث (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري)
المحاضرة رقم 38من بحث (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري)