جريمة الكرادة ترجمان الفكر الداعشي التكفيري
جريمة تلي جريمة وكارثة تنعى كارثة فتسيل دماء الابرياء لتروي عطش الجبناء وتضمحل ضحكة الاطفال ليسعد رب ابن تيمية واتباعه السفهاء فهذا شهر رمضان المبارك من الله جلت قدرته تحل البركة فقد أنتهك حرمته ابناء العلاقم التيمية من دواعش الفكر والتكفير في الكرادة من جديد وبغداد تكوى بالنار والحديد جريمة الكرادة الثانية وباقي الجرائم التي ارتكبها التيمية الاذلاء يفجرون انفسهم بين الابرياء والصائمين والأمنين فما زال هناك من يعبد رب ابن تيمية الشاب الجعد الامرد هناك من هو مستعد لحرق نفسه بين الابرياء
وقد وجه واشار المرجع الصرخي الحسني الى ضرورة التصدي للفكر التيمي الداعشي فكريا وعقائديا وليس عسكريا فقط بل يجب دعم الجهد العسكري لقواتنا البطلة بجهد من كل العلماء والفقهاء ليتصدوا لفكر التيمية الداعشي حتى يتم تجفيف منابع هذا الفكر الفاسد المنحرف
كما دعى المرجع الصرخي كل الادباء والكتاب والفنانين والمثقفين الى كشف زيف دواعش الفكر وبيان هزالة عقائدهم وتصدى المرجع الصرخي في مقدمة كل هؤلاء وفتح ابواب التحقيق والتدقيق العلمي حتى بانت عورة ابن تيمية وأتضحت هزالة فكره وفساد طائعيه من سلاطين وأمراء الطرب والجواري والمحتلين
فقد بدأالمرجع الصرخي الخطوات الاولى ليفند ويهدم الفكر الداعشي التيمي التكفيري وعلى باقي المثقفين والادباء ان يكملوا المشوار وألا لن تنتهي جرائم التكفير لا في الكرادة ولا جسر الشهداء ولا باقي كل بلدان العالم أجمع وكفانا نزف قوافل الشهداء الى وادي السلام
https://www.facebook.com/alsrkhy.alhasany/?fref=ts