أتباع أبن تيمية دينهم اللذات الحيوانية
بقلم سندباد بغداد
أذا رأيتم الحاكم على أبواب العالم فنعم الحاكم ونعم العالم وأذا رأيتم العالم على ابواب الحاكم فبئس العالم وبئس الحاكم
والوقوف هنا اما على القدمين او من خلال المواقف والفتواى
قاعدة عقلية لايشوبها شك لوجود الترابط أما المادي أو المعنوي بين الطرفين العالم والحاكم فاذا كان هنالك عالم يقف ويطرق ويستجدي من الحاكم فهذا يشير الى وجود منفعة مادية بين الطرفين ويكون فيها العالم مستعد لبيع بضاعته وفتاواه للحاكم بأبخس الاثمان والعكس صحيح بين وقوف الحاكم على باب العالم
ونلاحظ ان فقهاء التيمية وأذنابهم يتسلقون على جدران القصور ليصلوا الى غرف نوم الحاكم فيقدمون له الطرب والغناء والجواري والولدان من قبيل لؤلؤة وغيرهم من صبيان السلاطين التيمية ليعمروا الليالي الحمراء ويسهروا على تقديم الشراب والمنكرات للحاكم ومستعدون لعرض اخس بضاعتهم بأبخس الاسعار مقابل الجاه والمنصب والتسلط على رقاب المستضعفين وهذا كله مدعوم بتشريع تيمي يؤمن داعشي و هذه الافعال المتدنية يعطيها الشرعنة الكاذبة من باب دفع الضرر او الضرورات يبحن المنكرات والكثير من هذه الفتاوى الداعشية التيمية والمحرفة
وقد تطرق المرجع الصرخي الحسني الى هذا الباب في محاضراته التاريخية التي يتناول فيها سياسة التيمية وخسة أساليبهم القذرة للتسلق الى ردهات قصور السلاطين وغرف نومهم وان كان ذلك بتقديم الشراب المنكر وتوفير الجواري والراقصات والغواني فكل المحذورات عن ابن تيمية وسلاطينه مباحا
بالاضافة الى اشارة المحقق الصرخي الى استعداد سلاطين ابن تيمية الى التعاون مع اليهود والفرنج مقابل البقاء على كرسي الحكم مضحين بشعوب المسلمين ومقدراتهم ودينهم وعقائدهم
وهنا يثبت المرجع الصرخي ان دين ومعتقد التيمية ليس رضى الله بل هو الهوى والمنصب والجاه والسلطة اللذات الحيوانية والتمكن من رقاب المستضعفين ولايهمهم بأي ثمن سيكون
https://www.facebook.com/alsrkhy.alhasany/?fref=ts