الدواعش التيمية هم اساس الطائفية والارهاف والتكفير في البلاد السلامية !!!
الجمعة , 2 يونيو , 2017
الدواعش التيمية هم اساس الطائفية والارهاف والتكفير في البلاد السلامية !!! سليم الحمداني نعم عندما تبنى منهجية على اساس الخرافة والكذب والتزوير والتغرير فالنتيجة التي يحصل عليها المجتمع والامة والانسان هي الفتن والتقاتل ونتشار الخرافات والجهل والامية وهذا ما حصلت عليه الامة الاسلامية من اتباع التوحيد الاسطوري الخرافي الذي اسسه دواعش كل زمان التيمية المارقة الذي هم اساس كل شذوذ وانحراف وهم اسس الضعف في كيان الدولة الاسلامية لكونهم بسياستهم الرعناء وعدم امتلاكهم المؤهلات لقيادة الامة فضيعوها وبنفس الوقت نراهم لكي يبقوا على عروشهم ومناصبهم ويبقوا يتحكموا في مقدرات الشعوب فما كان عليهم الا ان يروجوا لمنهجهم التكفيري الاسطوري الخرافي وبنفس الوقت ينشروا الطائفية والارهاب والقتل وسفك الدماء والتقاتل على اساسات مختلفة وهذا ما فعله اخر حكام بني العباس في بغداد عندما هجموا على محلة الرافضة في جانب الكرخ وابادوها بالكامل بفعل قبيح يدل على همجية هؤلاء الحكام والمتسلطين وعلى حقدهم على كل من يخالفهم بالاعتقاد والفكر فهذا هو نهج التيمة وهذه هي حقيقتهم وهذه هي سيرته الدموية وما فعلوه بالبلاد الاسلامية وقد اشار الى هذا الامر سماحة الاستاذ المحقق الصرخي الحسني خلال بحثه الموسم (وَقَفاتٌ مع...تَوْحيدِ التَيْمِيّةِ الجِسْمي الأسطوري) المحاضرةُ السادسة والأربعون بقوله: (أئمة التيمية يثيرون الطائفيَّة والإرهاب والتكفير في البلاد الإسلامية !! وَقَفَات مع.. تَوْحِيد ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (11): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية..النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: 1..2..7..المورد1..المورد2..المورد7: مع ابن الأثير، نتفاعل مع بعض ما نقلَه مِن الأحداث ومجريات الأمور في بلاد الإسلام المتعلِّقة بالتَّتار وغزوهِم بلادَ الإسلام وانتهاك الحرمات وارتكاب المجازر البشريّة والإبادات الجماعيّة، ففي الكامل10/(260- 452): ابن الأثير: 1..2.. 23ـ قال صاحب الكامل (10/357): {{[ذِكْرُ مُلْكِ التَّتَرِ خُرَاسَانَ]: أ..ب..س- وَأَمَّا الْعَامَّةُ فَإِنَّهُمْ قَسَّمُوا الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ وَالْأَطْفَالَ وَالْأَمْوَالَ، فَكَانَ يَوْمًا مَشْهُودًا مِنْ كَثْرَةِ الصُّرَاخِ وَالْبُكَاءِ وَالْعَوِيلِ، أَخَذُوا أَرْبَابَ الْأَمْوَالِ فَضَرَبُوهُمْ، وَعَذَّبُوهُمْ بِأَنْوَاعِ الْعُقُوبَاتِ فِي طَلَبِ الْأَمْوَالِ، فَرُبَّمَا مَاتَ أَحَدُهُمْ مِنْ شِدَّةِ الضَّرْبِ، وَلَمْ يَكُنْ بَقِيَ لَهُ مَا يَفْتَدِي بِهِ نَفْسَهُ، ثُمَّ إِنَّهُمْ أَحْرَقُوا الْبَلَدَ، وَأَحْرَقُوا تُرْبَةَ السُّلْطَانِ سَنْجَرَ، وَنَبَشُوا الْقَبْرَ طَلَبًا لِلْمَالِ، فَبَقُوا كَذَلِكَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، فَلَمَّا كَانَ الْيَوْمُ الرَّابِعُ أَمَرَ بِقَتْلِ أَهْلِ الْبَلَدِ كَافَّةً، وَقَالَ: هَؤُلَاءِ عَصَوْا عَلَيْنَا، فَقَتَلُوهُمْ أَجْمَعِينَ ; وَأَمَرَ بِإِحْصَاءِ الْقَتْلَى، فَكَانُوا نَحْوَ سَبْعُمِائَةِ أَلْفِ قَتِيلٍ، فَإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ مِمَّا جَرَى عَلَى الْمُسْلِمِينَ ذَلِكَ الْيَوْمَ، [[تعليق: في مَرْو ملايين المسلمين قتلوا واُبيدوا ومعهم مئات وآلاف الملوك والسلاطين والأمراء، وأغلبهم لم يكن بالسوء الذي كان فيه خليفة بغداد ودويداره والشرابي وأبناء تيمية البلاط وباقي حاشيته، لكنَّنا لم نَرَ اهتمامًا فيهم وبذكرهم مِن منهج ابن تيمية ولو بعُشر معشار ما حصل في بغداد ومع خليفتها!!! فهل يعود السبب إلى كون فقيه البلاط ابن الجوزي تكفيريًا طائفيًا، أو لأنَّ باقي البلدان لا يتوفَّر فيها المقدَّمات المناسبة للتيمية لإثارة الطائفيَّة والتكفير والإرهاب وتحجير العقول والتغرير بالنفوس وإشاعة التوحّش والقتل والسلب والنهب وهتك الأعراض وكما يحصل مِن أتباعهم ومقلِّديهم دواعش العصر المارقة؟!!) المحاضرةُ السادسة والأربعون من بحث (وَقَفاتٌ مع...تَوْحيدِ التَيْمِيّةِ الجِسْمي الأسطوري)
المحاضرة الخامسة والاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
المحاضرة السابعة عشرة بحث ( الدولة.. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول)