الصرخي الحسني يدك حصون أبن تيمية
أعتاد المحللون واغلب المتصدين لزعامة الامة الاسلامية سياسيون كانوا أو زعماء الدين خاصة عندما يقترب الكلام من التيمية والدواعش وأبنائهما الغير شرعيين من قاعدة وغيرها يكتفي الكل فقط وفقط بأعدطاء صفة المنحرفين عن الدين من دون توضيح خلفيات هذا الانحراف وكأن الناس ما عليها سوى ألاخذ منهم كل الامور مسلمة وغير قابلة للنقاش فهذا التهرب أما يكون عن جهل أو هو جهل أجوف يكتفي فقط بأعطاء نعت الانحراف من دون تبيان لهذا الانحراف ما أعطى نقطة قوة أضافية لكل من أتبع هذه العقائد المنحرفة الفاسدة وجعلهم يعتقدون أنهم على حق لدرجة تفجير أجسادهم العفنة بين كل الناس ضنا منهم انهم الى الجنة راحلون
ولكن بدئت الحرب عندما أطلق المرجع الصرخي الرصاصة الاولى من خلال المحاضرات التاريخية والتي يتناول فيها الصرخي كل خفايا التوحيد التيمي الجسمي الاسطوري حتى دكت محاضرات الصرخي وقذائف كلماته الرنانة ذات صفة البساطة والبعيدة عن معاجم اللغة التي يتهرب بها الكثيرون ودك الصرخي الفكر الداعشي التيمي و كل حصون أبناء العلاقم التيمية وحطمت جدارانهم وزلزلت عقائدهم من تحت اقدامهم ومصادرهم وكتبهم
لان المحقق الصرخي يتخذ أسلوب التحقيق العلمي المدروس والمسنود الى حقائق تاريخية مصحوبة بروح النكتة والاستهزاء من التيمية وربهم الشاب الامرد الجالس في خضرة والذي يرتدي نعلين معلنا أن أبن تيمبية يعبد ذاك الشاب الامرد والذي لايستبعد ان يتصور الشيطان نفسه بهذه الصورة لابن تيمية وصدق الصرخي حينما قال (سأسفه مذهب ابن تيمية ) وها هو اليوم اصبح ابن تيمية افلام كارتون يضحك عليها الاطفال
وهنا يثبت المرجع الصرخي أن أثر العلم والكلمة أشد وطئا من السلاح فبعض الاسلحة لم تصل الى كل اتباع ابن تيمية لترديهم قتلى
ولكن كلمات المرجع الصرخي قد دكت كل الحصون ودخلت ألى كهوف نومهم فأفاقوا على وطئة أنهيار دينهم وربهم الشاب الامرد الجعد
https://www.facebook.com/alsrkhy.alhasany/?fref=ts بقلم = سندباد بغداد