الدواعش المارقة على سيرة سلاطينهم عمالة وجبن وانهزام امام الاعداء !!!
الأحد , 11 يونيو , 2017
الدواعش المارقة على سيرة سلاطينهم عمالة وجبن وانهزام امام الاعداء !!! سليم الحمداني أسسوا منهجية فاسدة ونشروا الاخلاق الذميمة وروجوا للقبائح ومارسوا كل الموبقات وصارت بلاد الاسلام تتعامل بالغش والربا والخداع واسس خلفاء وسلاطين ومماليك الدواعش المارقة حانات الخمور وبيوت البغاء والدعارة فحلت في بلاد الاسلام وعادت الجاهلية من جديد في كل صفاتها وقد يكون اهل الجاهلية لديهم بعض الالتزامات العرفية ومنها الشهامة والغيرة وحفظ حسن الجوار واغاثة الملهوف ونرى الانسان العربي كان يتميز بالشهامة والشجاعة الا ان سلاطين دول الدواعش وائمتهم كانت صفات الجبن والخنوع والخضوع والتآمر والاغتيالات غالبة في ما بينهم وعلى الاسلام وبلدان المسلمين الا انهم امام العدو لا موقف لهم فانهم يفرون فرار العبيد فاشغلوا البلاد بحروب وتقاتلات داخلية وخارجية واضعفوا الجند ونرى ان هؤلاء السلاطين ينهزمون اقبح الهزيمة امام الاعداء ويسلموا الناس والبلاد للغزاة وهذه الصورة تتكرر مع كل مماليك وسلاطين وخلفاء الدواعش وهذا ما بينه المحقق الصرخي الحسني خلال بحثه الموسم (وَقَفاتٌ مع...تَوْحيدِ التَيْمِيّةِ الجِسْمي الأسطوري) المحاضرةُ السادسة والأربعون بقوله: (سلاطين التيمية يُشعلون البلاد الإسلامية بالحروب ثم ينهزمون أقبح هزيمة!! وَقَفَات مع.. تَوْحِيد ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية..النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: 1..2..7..المورد1..المورد2..المورد7: مع ابن الأثير، نتفاعل مع بعض ما نقلَه مِن الأحداث ومجريات الأمور في بلاد الإسلام المتعلِّقة بالتَّتار وغزوهِم بلادَ الإسلام وانتهاك الحرمات وارتكاب المجازر البشريّة والإبادات الجماعيّة، ففي الكامل10/(260- 452): ابن الأثير: 1..2.. 16ـ ثمَّ قال ابن الأثير: {{[ذِكْرُ وَصُولِ التَّتَرِ إِلَى أَذْرَبِيجَانَ]: أـ لَمَّا هَجَمَ الشِّتَاءُ عَلَى التَّتَرِ فِي هَمَذَانَ..ب..د- فَاجْتَمَعُوا وَسَارُوا فِي مُقَدِّمَةِ التَّتَرِ إِلَى الْكَرَجِ، فَمَلَكُوا حِصْنًا مِنْ حُصُونِهِمْ وَخَرَّبُوهُ وَنَهَبُوا الْبِلَادَ وَخَرَّبُوهَا، وَقَتَلُوا أَهْلَهَا، وَنَهَبُوا أَمْوَالَهُمْ، حَتَّى وَصَلُوا إِلَى قُرْبِ تِفْلِيسَ. هـ- فَاجْتَمَعَتِ الْكَرَجُ وَخَرَجَتْ بِحَدِّهَا وَحَدِيدِهَا إِلَيْهِمْ، فَلَقِيَهُمْ أَقْوَشُ أَوَّلًا فِيمَنِ اجْتَمَعَ إِلَيْهِ، فَاقْتَتَلُوا قِتَالًا شَدِيدًا صَبَرُوا فِيهِ كُلُّهُمْ، فَقُتِلَ مِنْ أَصْحَابِ أَقْوَشَ خَلْقٌ كَثِيرٌ، وَأَدْرَكَهُمُ التَّتَرُ وَقَدْ تَعِبَ الْكَرَجُ مِنَ الْقِتَالِ، وَقُتِلَ مِنْهُمْ أَيْضًا كَثِيرٌ، فَلَمْ يَثْبُتُوا لِلتَّتَرِ، وَانْهَزَمُوا أَقْبَحَ هَزِيمَةٍ، وَرَكِبَهُمُ السَّيْفُ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ، فَقُتِلَ مِنْهُمْ مَا لَا يُحْصَى كَثْرَةً، وَكَانَتِ الْوَقْعَةُ فِي ذِي الْقَعْدَةِ مِنْ هَذِهِ السَّنَةِ (617هـ)، وَنَهَبُوا مِنَ الْبِلَادِ مَا كَانَ سَلِمَ مِنْهُمْ) المحاضرةُ السادسة والأربعون من بحث (وَقَفاتٌ مع...تَوْحيدِ التَيْمِيّةِ الجِسْمي الأسطوري)
المحاضرة الخامسة والاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
المحاضرة السابعة عشرة بحث ( الدولة.. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول)