معركة خلق القران أشعلها ا خلفاء التيمية الغلمان
حدثت معركة عظيمة بين المسلمين سميت بمعركة خلق القرأن في النصف الاول من القرن الثالث للهجرة كانت معركة عظيمة قتل فيها الكثير من المسلمين الذين فتنهم طرح تيمي تكفيري عنوانه السؤال التالي
(هل أن القران مخلوق أو غير مخلوق ) وكانت هذه المعركة في عهد الخليفة المعتصم والواثق اللذان أيدا المعتزلة في الرأي وانقسم المسلمون انذاك بين من أيد أبن حنبل وبين من أيد المعتزلة الذين أيدهم الخليفة المعتصم والواثق
علما لا توجد في كتب الشافعي المتو في سنة 204 للهجرة اي رأي حول خلق القرأن حتى تم أ ضطهاد وتعذيب والتنكيل بأتباع ابن حنبل الذين قالوا ان القرأن مخلوق
هذه سياسة ابناء التيمية الذين يشعلون نار الفتنة بين طوائف المسلمين من خلال طرح فتاوى مفخخة كشف الستار عنها الكثير من العلماء والمحققين المجددين كاشفين كل خفايا التوحيد الجسمي الاسطوري تبيانا لاساليب التيمية في زرع نار الفتنة وتخلي خلفاء التيمية عن امور المسلمين في اشد المواقف وأصعبها ما حمل المسلمين كاهل وعبئ الدفاع عن انفسهم وبلادهم ودفعهم لضريبة أنس وطرب ومجون الخلفاء التيمية بأرواح وأموال المسلمين وما سقوط بغداد والموصل بيد التتار خير شاهد وشهيد
حتى وصل الحال بدواعش التيمية اليوم الى تصنيف المسلمين بين خارجين عن الملة وزنادقة وكفرة ومرتدين وكأن لسان حال التيمية مثل لسان اليهود بشعارهم (فرق تسد
بقلم -- سندباد بغداد