الأستاذ المحقق الصرخي : اختطاف وقتل موظّفي الإغاثة له تأصيل وتشريع مِن أئمّة التيمية المارقة !!!
الخميس , 15 يونيو , 2017
الأستاذ المحقق الصرخي : اختطاف وقتل موظّفي الإغاثة له تأصيل وتشريع مِن أئمّة التيمية المارقة !!! ان منهج التيمية له ارتباط بما يفعله الدواعش من قتل وخطف للابرياء إنه مكر وغدر وهو نفس ما تفعله عصابات داعش المارقة الآن في اختطاف الناس الأبرياء من هذه الطائفة أو تلك أو هذه القومية أو تلك أو هذه الديانة أو تلك، وتسرق وتسلب ما عندهم فتقتلهم أو تطالب بفدية عنهم وكذلك بموظّفي منظّمات إغاثة اجتماعية أو مؤسسات طبية أو إعلاميين وغيرهم، فأفعالهم لها أصل وتأصيل ومنهج أبناء تيمية متجذّر، هذا ما اشار اليه السيد الصرخي في محاضرته اختطاف وقتل موظّفي الإغاثة له تأصيل وتشريع مِن أئمّة التيمية المارقة !!! أسطورة35 : الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!! الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟! الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة: النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: المورد6: لنأخذ صورة عن سبب وبداية التحرك المغولي التتري نحو البلاد الإسلامية، من خلال ما كتبه ابن كثير في البداية والنهاية13/(82): قال (ابن كثير): {{[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ سِتَّ عَشْرَةَ وستمائة(616هـ)]: [ظُهُورُ جِنْكِيزْخَانَ وعبور التتار نَهْرَ جَيْحُونَ]: 1ـ وَفِيهَا عَبَرَتِ التَّتَارُ نَهْرَ جَيْحُونَ صُحْبَةَ مَلِكِهِمْ جِنْكِيزْخَانَ مِنْ بِلَادِهِمْ، وَكَانُوا يَسْكُنُونَ جِبَالَ طَمْغَاجَ مِنْ أَرْضِ الصِّينِ وَلُغَتُهُمْ مُخَالِفَةٌ لِلُغَةِ سَائِرِ التَّتَارِ، وَهُمْ مِنْ أَشْجَعِهِمْ وَأَصْبَرِهِمْ عَلَى الْقِتَالِ 2ـ وَسَبَبُ دُخُولِهِمْ نَهْرَ جَيْحُونَ أَنَّ جِنْكِيزْخَانَ بَعَثَ تُجَّارًا لَهُ وَمَعَهُمْ أَمْوَالٌ كَثِيرَةٌ إلى بلاد خُوارَزْم شاه يبتضعون له ثِيَابًا لِلْكُسْوَةِ 3ـ فَكَتَبَ نَائِبُهَا إِلَى خُوَارَزْمَ يَذْكُرُ لَهُ مَا مَعَهُمْ مِنْ كَثْرَةِ الْأَمْوَالِ، فأرسل إليه بأن يقتلهم ويأخذ ما معهم، ففعل ذلك}} ((لاحظ الآن يأتي بعض الصحفيين أو بعض الأخصائيين أو بعض الأشخاص في منظّمات الإغاثة الإنسانية بعد أن انقطعت السبل بالمهجّرين والمهاجرين والنازحين والمظلومين المسلمين من السُّنة والشيعة، يأتي الصليبي أو المغولي أو الإلحادي أو الوثني أو اليهودي يقدّم المساعدة لهؤلاء المساكين، حرّكه ضميره، حرّكه دينه الذي يعتقد به، حرّكته المهنة التي هو يعمل بها، فجاء هذا الإنسان لتقديم المساعدة، فماذا يُفعل به؟ يُختطف ويُقتل، فهل توجد جريمة أقبح من هذه الجريمة؟ لاحظ هذه الجريمة لها أصل وتأصيل وأصول لها تشريع ومشرعنة من أئمّة التيمية من ابن تيمية وأئمة المارقة، كلّ الحلول العسكرية فاشلة، يُقطع قرن وتخرج قرون عليكم، يخرجون لكم من بيوتكم ومن تحت بيوتكم، إذا لم تُستأصل هذه الغدة فكريًا وعقائديًا ومن أساسها ومن أصولها وجذورها تستأصل، لا تتمّ أي معالجة عسكرية إذا لم تُدعم وتُقرن بالمعالجة الفكرية العقدية، التفت جيدًا، تجار أتوا إلى بلاد مسلمين .. الله أكبر!! لكن الغدر والسرقة وحبّ المال والجريمة والإرهاب مترسّخ معشعش مستحكم فيهم وفي عقولهم وفي أنفسهم، وفي سلوكهم)). [[أقول: إنه مكر وغدر وهو نفس ما تفعله عصابات داعش المارقة الآن في اختطاف الناس الأبرياء من هذه الطائفة أو تلك أو هذه القومية أو تلك أو هذه الديانة أو تلك، وتسرق وتسلب ما عندهم فتقتلهم أو تطالب بفدية عنهم وكذلك بموظّفي منظّمات إغاثة اجتماعية أو مؤسسات طبية أو إعلاميين وغيرهم، فأفعالهم لها أصل وتأصيل ومنهج أبناء تيمية متجذّر، وهل اكتفى خُوارَزم بما فعل؟!]]. الصرخيُّ_يُعزّيكم_بجرحِ_الوصيّ: اختطاف وقتل موظّفي الإغاثة له تأصيل وتشريع مِن أئمّة التيمية المارقة !!!
بالإضافة إلى محاضراته القيمة المحاضرة رقم (17) من بحث (الدولة.. المارقة... في عصر الظهور... منذ عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم)
المحاضرة رقم 46من بحث (وقفات مع .... توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري)
المحاضرة رقم 44من بحث (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري)
المحاضرة رقم45من بحث (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري)