جزار بنو تيمية عبد الرحمن ابن ملجم وحب الجاهلية
ونحن نعيش هذه الايام الرمضانية المباركة والتي يدعى فيها كل المسلمون منذ عهد الرسالة المحمدية وحتى يومنا الحالي في كل شهر رمضان الى ضيافة الله تعالى ومن شيم العرب منذ عصر ما قبل الاسلام أجارة الضيف
ولكن سبحان الله بوجود الفكر التكفيري والذي لم يترك لله حرمة ولا للبشر أعتبار فهذا أمير المؤمنين علي بن ابي طالب يضرب رأسه بسيف الخيانة والغدر التكفيري وهو في ضيافة وأجارة الله سبحانه وتعالى وبيت ومحراب الله وهو صائم لله جلَّ وعلا وهو ولي الله في الارض،فحرمة أنتهكت اعظم من أختها وصدق رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم (يا علي يقتلك شقي هذا الأمة عبد الرحمن ابن ملجم فو الذي نفسي بيده ما عاقر ناقة صالح بأعظم عقاباً منه ) صدق الصادق الامين فأصبح أمير المؤمنين علي بن ابي طالب اول قطيع الرأس ومن ثم يلحق به من نحر في بيداء كربلاء الامام الحسين عليه السلام وولده عبد الله الرضيع .
هذه سياسة وأجرام اتباع التيمية الذين لا همَّ لهم سوى قطع رؤوس العباد بالتفجير الى اشلاء ونصب على مقصلة السياف ورمياً بالرصاص لشهداء سبايكر و مجازر الموصل والانبار وباقي البلاد
وبوجود نهج قطع الرؤوس عند دواعش التيمية دليل واضح على بقائهم وديدنهم بأجرام الجاهلية فلم يُغيِّر منهم الاسلام صفة وما اسلامهم ألا لعق على ألسنتهم فهم لا يحملون اي صفة من الاسلام والذي يعبر عن اسمه بالسلام، وكأن الشيطان تربَّع في حجر ابن تيمية واخذ يرمي عليه الفتاوى التكفيرية وهذا ليس بغريب ولا ببعيد