اخر الاخبار

الأحد , 18 يونيو , 2017


كرم امير المؤمنين حافظ على دماء المسلمين
علي أبن أبي طالب بطل العرب وشجاع البوادي فارس البيداء وسائق السباع الضواري له في كل محفل بصمة فبالرسالة المحمدية اولها ايمانا وأصغر مسلم بالعمر صدق النبوة في صباه وضحى لرسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم بجسده الشريف لينام على مذبح التضحية ويتوسد ريح النبوة
علي أبن ابي طالب فالق أبن مرحب الى شطرين من دون ميزان متساويين بطل خيبر وهادم قلاع الكفر والالحاد وشجاع الخندق رفيق رسول الله ووزيره مثل هارون اتخذه موسى وزيرا
كل هذه الصفات فيض من بحر كرامات وأخلاق وشجاعة أمير المؤمنين عليه السلام وهذا رد واضح لكل من يشكك في عدم أستطاعة أمير المؤمنين من أخذ حقه بالخلافة وبقوة ذو الفقار ؟؟؟
نعم فالسيف في غمده ولكن ابى أمير المؤمنين من أن يسل سيفه البتار بوجه المسلمين فرضي بخلافة الخليفة الاول والثاني ثم الثالث نعم سكت أمير المؤمنين عن حقه لانه كان يرى أن أمور المسلمين تسير بما يرضي الله ورسوله وكان الخلفاء يعودون لعلي أبن ابي طالب في كل معضلة وكما قال عمر ابن الخطاب لولا علي لهلك الخليفة
نعم سكت امير المؤمنين لانه لم يرد سفك الدماء بين المسلمين ولم يرد تهجيرهم وسبي نسائهم وعيالهم سكت لانه أنطلق من منطلق قول الرسول الكريم (كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ) صدق الصادق الامين
هذه اخلاق امير المؤمنين علي عليه السلام فلم يكن من طلاب السلطة ولا من هواة الجواري ولا عشاق المال والمنصب والجاه بل أنه كان يرى في الخلافة من العبئ ما تزول منه الجبال الرواسي وتجف له البحار والبوادي
هذه اخلاق امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام وليقارن القارئ اللبيب بين أمير المؤمنين وبقية خلفاء التيمية الكافرين الذين نجحوا في تحويل خلافة المسلمين الى نهب وسلب واحتلال وسرقات وفجور وطرب وجواري وقصور راسيات
سلام على أمير المؤمنين وسيد الموحدين والمضحي للد ين علي أبن أبي طالب شجاع العرب والعجم أجمعين وقاصم الجبارين والحاكم بسنة رب العالمين

بقلم: #_

القراء 375

التعليقات

خيرية_طلال

القتل والغدر والخيانة والعمالة بشقيها المباشر والغير مباشر فقد اعمى الله قلوبهم وابصارهم وتمادوا في غيهم وطغيانهم وقى الله الناس شرهم وشر افكار امامهم الحراني الاعجمي الصابئي

جاهد_حسن_

احسنتم موفقين

خيرية_طلال

القتل والغدر والخيانة والعمالة بشقيها المباشر والغير مباشر فقد اعمى الله قلوبهم وابصارهم وتمادوا في غيهم وطغيانهم وقى الله الناس شرهم وشر افكار امامهم الحراني الاعجمي الصابئي

الكعبي

احسن الله إليكم يا صوت العدل والمساواة

مقالات ذات صلة

حدثٌ تاريخي يثبت تدليس الدواعش في سبب التأخر عن تحرير بيت المقدس!!!

أيها الدواعش المارقة، أين أنتم من منهج الصحابة والتابعين وأئمة المذاهب؟!!

من سرق العراق هل يخشى أن يسرق ثمار مفكريه العلمية ؟!!!

الشرق الاوسط .. تحت سطوة اسرائيل

التحالف مع المحتلين الغرب شرعه المارقة الدواعش!!!

الشيخ العاجز أبو حراز أحد ضحايا الدواعش المارقة !!!!

مركز المنهج الوسطي للتوعية الفكرية

التيمية الفارغون فكريًّا يستعينون بالتنجيم والشعوذة لمعرفة خفايا التاريخ!!!

يا عقول فارغة .. هل كان النبي يدعو للشرك بالله ؟

محمد رسالة سلام وإعتدال

منهج الرسالة المحمدية المعتدل ..لا نهج ابن تيمية التكفيري بقلم /محمد النائل

أئمةُ التيميّة كاذبون يقاتلون تحت راية الصليب فكيف يحررون القدس

الدواعش المنحرفون اساس الصراع السلطوي على مر العصور !!!

لا مخرج للتيمية المتناقضين من خيانة أئمّتهم المارقة !!!

أئمة المذاهب لا يحتاجون إلى أتباعهم

تقاسيم الفاسدون على نغم السلب والنهب والإرهاب!!

الكرامة المنتهكة والحقوق المفقودة

القاموس التيمي التدليسي يمزقه التحقيق التاريخي الرصين

الدواعش وأئمتهم تاركون للعقل والعقلاء !!!

السنتان مع الإمام الصادق أنقذت أبي حنيفة من الهلاك!!

الخيانة و السرقة وجهان لجرمٍ واحد

القــدس بيـن خـذلان العـرب وجاسـوسية صهـيون!!

نغيظ الأعداء بتوحيد القلوب والأفكار

الأستاذ المحقق الصرخي يا دولة الدعشنة، لولا السنتان لهلك النعمان!!!

أمة الصادق الأمين تتخلى عن نصرته بالتخاذل وتحقيق مراد المغرضين

بالدليل ... كروية الأرض تبطل حديث النزول

أئـمة التيميـة تدليـس وأضـطراب وخفـة عقل وهـلاك

العراقيون وحب النبي

خريطة الشرق الأوسط

الفكر الداعشي وائمته الى زوال ..

الاستاذ المحقق الصرخي الفكر الداعشي وائمته الى زوال ..

وخض الغمرات للحـق حـيث كـان‌

التوحيد بين اثبات الانبياء وتجسيم التيمية الدواعش الادعياء

القدس مباعة منذ قرون

منهج السنة النبوية مختلف عن منهج التيمية

إيران تكسرت أذرعها في المنطقة واحد تلو الآخر !!!

رسالة إلى كل رموز التكفير : إنكم وفكركم إلى زوال

داعـش بيـن التصــدي الفكـري والعسـكري

ابن تيمية بين التاويل والتجسيم !!

النبي عيسى لا يتصدى بوجود المهدي فلِمَ الإنكار أيها الدواعش؟؟!!



خريطة الموقع


2024 - شبكة صوت الحرية Email Web Master: admin@egyvoice.net