ابن تيمية يقتل ربه
كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذي الجلال والاكرام نعم من على المعمورة يفنى وكل ما في السماء يفنى وكل مخلوق وما خلق الخالق يفنى ويبقى وجه رب العالمين ذي العزة والجبروت هذا التوحيد الرباني الذي يتفق عليه كل الاديان السماوية وأقره كل الانبياء والرسل والصالحين ولا يختلف عليه اي من البشر عبر الخليقة الى يوم الدين
ويقال لكل قاعدة شواذ وشواذ التوحيد هم اتباع ابن تيمية وربهم الشاب الامرد الجعد القطط الذي يرتدي نعلين ويجلس في خضرة
عندما يقول ان ربه شاب امرد جعد يرتدي نعلين يجلس في خضرة
اذا لابد لجسد هذا الشاب من ان يموت من باب كل من عليها فان ولا بد لاقدام هذا الشاب ان تمرض وتموت ولا بد لشعر هذا الشاب من زوال الا اذا كانت هناك وسائل تجميل حديثة ولا بد لنعلي رب ابن تيمية من الاستهلاك فاي من المصانع ستصنع نعلين لرب ابن تيمية ولا بد لخضرة رب ابن تيمية من ان تيبس وتموت فأين يولي وجهه رب ابن تيمية
وهذا يوضح لنا ان ابن تيمية يقتل ربه بيده ويفجره بعبوات التكفير الناسفة
فمن وصف الله فقد عده ومن عده حده ومن حده فقد كفر فهذا ابن تيمية يكفر ويصف المسلمين بالكافرين
بقلم طلال قفطان