المحقق الاستاذ الصرخي الحسني قاد العالم في معركته ضد داعش
نسمع كثيرا تصريحات زعماء دول عظمى مثل أمريكا وروسيا وغيرها وتصديهم للحملة العالمية لمحاربة الارهاب والتطرف ونسمع اعتقال مشتبه به في برلين وأخر في واشنطن ونييورك وفرنسا ودول اوربا فما كان من الارهاب ألا
ويطرق ابواب غرف تلك العواصم العالمية فكانت تفجيرات اسبانيا وفرنسا وعمليات أرهاب نييورك وهذا دليل على انتصار الارهاب على كل هذه الدول العظمى لانه نجح في اختراق دفاعاتها الامنية ودخل الى عقر دارها وهذا كان جانب من تحالف دول العالم في الحرب على الارهاب
أما في الجانب الاخر كان هناك رجل واحد يرابط على الثغر الذي يلي منه أبليس ودواعشه ألا وهو المحقق الصرخي الحسني الذي فتح جبهات عدة لمحاربة التطرف والتكفير فقد أوعز الصرخي الى كل فئات المجتمع من أساتذة وصحفيين وفنانين وأدباء ورجالات دين ومدرسين ومهندسين فكل دعاه المحقق الصرخي الى ان يطرح ما عنده من علم وفكر لمحاربة التكفير الارهابي وكذلك دعى المرجع الصرخي كل اصحاب القرار الى أستغلال مناصبهم والاستفادة منها في الحرب عللى الارهاب والتطرف فكانت الافلام الوثائقية من نتاج الفنانين المبدعين الذين أخذوا بالاستهزاء بالفكر الداعشي التكفيري على اسلوب الفكاهة والنكتة ونجح الادباء فكتبوا المقالات والقصائد للشعراء وتحركت المنظمات المحلية والعالمية الى عقد الندوات والمؤتمرات وتوحد نشاط القنوات الفضائية ضد الارهاب لتجتمع الدول كافة في جبهة واحدة وخلف ساتر واحد ليعلن محاربته للتطرف والارهاب واعلان البرائة من كل من يتبنى فكرا منحرفا داعشيا وجاء هذا الاجماع العالمي بعد حصول قناعة تامة الى ان الارهاب سيطرق كل الابواب وهذا ما حذر منه المحقق الاستاذ الصرخي حينما قال (أنها فتنة لن ينجوا منها أحد فستدخل كل دار وكل شارع وزقاق )والدار تعبير عن الوطن والاستقرار
وهنا يمكن ان نقول ان المرجع الصرخي هو من قاد العالم لمحاربة التطرف والارهاب وليست الدول العظمى كما زعموا ؟؟؟؟
https://www.al-hasany.com/vb/