هذه احدى عبارات الكوثري للرد على نونية الجوزي فهي تحمل ألم وحزن وتشخيص من تحمّل ماتحمّل من تكفير وبدع وضلال ابن تيمية و اعلامه وتلاميذة .والكوثري هل كتب هذا الكلام لانة حرم من المناصب الوزارية اوخسر حصتة من النفط ام كتلتة تم اقصائها من العملية السياسية ؟؟؟ فالننظر في تلك العبارات ونكون ممن يبحث عن الحقيقة الغامضة التي غيبها اهلهاالذين تركروا الحقيقة لمن يقوم بحريفها ليقتل اهلها ويكفيرهم ويشردهم ويسبي نسائهم ويجند اطفالهم ليدافعوا عن خرابهم وتهديم بلدانهم .وبعد كل المآسي التي جرت علينا .لماذا لانكون من يدافع عن التأريخ ويقطع الطريق على كل ذلك ويفتعل الفتن ويزرع الطائفية.. فماذا قال الكوثري للرد على نونية الجوزي: الكوثري(1296- 1371هـ): مقطع1: قال الكوثري في مقدمة الكتاب:
أـ ونونيّة ابن القيم هذه من أبشعِ كتبِه، وأبعدِها غوراً في الضلال،
ب ـ وأشنعها إغراءً للحشوية ضد أهل السنة،
جـ ـ وأوقحها في الكذب على العلماء، كما ترى إيضاح ذلك في مقدمة (السيف الصقيل)
د ـ نشير هنا إلى أنّ ابن القيم كلّما تراه يزداد تهويلًا وصراخًا باسم السنَّة في كتابه هذا .
هـ ـ يجب أن تعلم أنه في تلك الحالة متلبس بجريمة خداع خبيث.
و ـ وأنّه في تلك الحالة نفسها في صدد تلبيس ودس شنيعين،
ز ـ وإنّما تلك التهويلات منه لتخدير العقول عن الانتباه لما يريد أن يَدُسَّه في غضون كلامه من بِدَعِه المخزية.
ح ـ كما يظهر من مطالعة النونية بتبَصّر ويقظة.
ساعد الله امة فيها ابن التميمية واذنابة من الجوزي لان تلك الامة تتجابها الامواج من كل جانب من ويلات وجرائم وخرافات وووووو. واعان الله اناس اخذوا على عاتقهم المصلحة العامة مصلحة الاسلام والانسانية كالكوثري في ذلك الزمان وفي هذا الزمان اثبت المحقق الاستاذ انه الساهر على مصلحة الناس وتخليصم من الاجرام والتكفير التيمي والدواعش المجرمين .جاء ذلك في المحاضرة (39 ) من بحث (وقفات مع توحيد ابن تيمية الجسمي الاسطوري ) حيث قال :تحقيقا حول كلام الكوثري قائلا:
((بمعنى أنّ السبكي عاش وعاصر ابن القيم الجوزية، والعديد من أئمة التوحيد الأسطوري، أئمة الإرهاب والتكفير في تلك الفترة الزمنية، إذن كتاب السيف الصقيل فيه هامش...نحن قلنا لكم سابقًا: هذا تحليل نفسي وتشخيص واقعي لنفسية أئمة التيمية، النهج التيمي، يقول: كلما زاد صراخًا ونعيقًا، اعلم وتيقن أنّه عنده شيء، عنده تدليس، عنده جريمة، عنده جناية وفضيحة، عنده إفك وافتراء، عنده تكفير وإرهاب وسفك دماء. للتشويش للتغرير، لتهيئة العقول لكي تتقبل التدليس والتغرير والكذب والافتراء والإفك))
من يتحصن بالفكر الرصين ينجى من الخرافة ويحرر عقلة ويجعل منة ميزان لكل عمل لله فيه رضى ولنا فية صلاح
فان تحقق ذلك ماهي مواصفات هذه الامة ؟