الغباء موهبة تيمية وابن تيمية بامتياز!!!
المعروف أن أي ملك يجب أن يكون عادلاً مع رعيته يهتم بأمورهم يوفر لهم ما يحتجون يدافع عنهم من الأعداء لا يترك شعبه ودولته لقمة سائغة لأعدائه لكن للأسف نجد قائد الدولة يفعل أفعال مشينة منها حب الغلمان ويفعل كل المحرمات من شرب وطرب وغيرها تاركا دولته وشعبه فريسة سهلة لأعدائه هذ هو ملككم يا تيمية يا مارقة فهنيئاً لكم!
هذ ما أشار إليه الأستاذ المحقق في محاضرته
الغباء موهبة تيمية وابن تيمية بامتياز!!!
وَقَفَات مع.. تَوْحِيد ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية..النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: 1..2..7..المورد1..المورد2..المورد7: مع ابن الأثير، نتفاعل مع بعض ما نقلَه مِن الأحداث ومجريات الأمور في بلاد الإسلام المتعلِّقة بالتَّتار وغزوهِم بلادَ الإسلام وانتهاك الحرمات وارتكاب المجازر البشريّة والإبادات الجماعيّة، ففي الكامل10/(260- 452): ابن الأثير: 1..2..34- قال ابن الأثير: {{[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَسِتِّمِائَةٍ (628هـ)]: [ذِكْرُ خُرُوجِ التَّتَرِ إِلَى أَذْرَبِيجَانَ وَمَا كَانَ مِنْهُمْ]: أ..ب..هـ ـ وَذَلِكَ أَنَّهُ (أنّ جلال الدين) كَانَ لَهُ خَادِمٌ خَصِيٌّ، وَكَانَ جَلَالُ الدِّينِ يَهْوَاهُ، وَاسْمُهُ قَلِجُ..و ـ فَاتَّفَقَ أَنَّ الْخَادِمَ مَاتَ.. ي ـ فَامْتَنَعَ (العاشق جلال الدين) مِنَ الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ. ك ـ وَكَانَ إِذَا قُدِّمَ لَهُ طَعَامٌ، يَقُولُ: احْمِلُوا مِنْ هَذَا إِلَى فُلَانٍ، يَعْنِي الْخَادِمَ. ل ـ وَلَا يَتَجَاسَرُ أَحَدٌ أَنْ يَقُولَ: إِنَّهُ مَاتَ، فَإِنَّهُ قِيلَ لَهُ مَرَّةً: إِنَّهُ مَاتَ، فَقَتَلَ الْقَائِلَ لَهُ ذَلِكَ، [[إنّه عشق أزلي تيمي شاب أمردي جعدي قططي!!!]] م ـ إِنَّمَا كَانُوا يَحْمِلُونَ إِلَيْهِ الطَّعَامَ، وَيَعُودُونَ فَيَقُولُونَ: إِنَّهُ يُقَبِّلُ الْأَرْضَ وَيَقُولُ: إِنَّنِي الْآنَ أَصْلَحُ مِمَّا كُنْتُ، [[لاحِظ: مع كلّ تلك الفضائح والمخازي، فإنّهم يتهمون الإسماعيليّة وابن العلقمي ويحمّلونهم تبعات ما وقع في ذلك العصر بل في كلّ عصر وزمان!!! الغباء موهبة تيمية وابن تيمية بامتياز!!!]]..ع..39...
بالنتيجة هذه هي أفعال ملوك التيمية المارقة همهم الشر والغناء والرقص وحب الغلمان ويتركون شعبهم فريسة سهلة للأعداء
...علي المياحي