كل جيوش التيمية الإقصائيين تنهزم أمام المحتلِّين!!!
طبعا من الصفات التي اتصف بها قادة الجيش الاسلامي المارقة بالجبن والجندي عندما يرى قائده يتصف بالجبن ويولي هارب من عدوه
فهو بدون نقاش يترك الجيش وينهزم لكن للاسف ماوصل لنا من تاريخ مزيف حيث عظم هكذا قادة وقال بهم بما ليس بهم للاسف
هذاما اشاراليه ا الاستاذ المحقق في محاضرته القيمة انهزام قادة المارقة
كل جيوش التيمية الإقصائيين تنهزم أمام المحتلِّين!!!
وَقَفَات مع.. تَوْحِيد ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية..النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: 1..2..7..المورد1..المورد2..المورد8: سنأخذ صورة عن هولاكو والتتار وعن حكّام المسلمين في تلك المدة، حتى تتّضح عندنا وتقترب إلينا الحقائق والأمور الواقعيّة التي حصلتْ بنسبة معينة: 1..2..8- وقال ابن العِبري/ (251): {{أ..ب ـ وفي سنة أربعين وستمائة (640هـ)، سار السلطان غياث الدين كيخسرو (السلجوقي) إلى أرمينية في جمع كثيف وجهاز لم يتجهَّز أحد مثله في عساكره وعساكر اليونانيين والفرنج والكُرْج والأرمن والعرب لمحاربة التّتار. جـ ـ فالتقى العسكران بنواحي أرزنكان بموضع يسمّى كوساذاغ، وأوّل وهلة باشر المسلمون ومَن معهم الجيوش النصرانيّة الحرب، وذُهِلوا وأدبَروا وَوَلّوا هاربين، فانهزم السلطان مبهوتًا، فأخَذ نساءَه وأولادَه مِن قيساريّة، وسار إلى مدينة أنقورة (أنقَرة) فتحصَّن بها. د ـ وأقام المغول يومهم ذلك مكانهم، ولم يقدموا على التقدّم، فظنوا أنّ هناك كمينًا إذ لم يروا قتالًا يوجب هزيمتهم وهم في تلك الكثرة مِن الأمم المختلفة، [أي أنّ المغول لم يصدِّقوا بأنّ كلّ هذه الجيوش الإسلاميّة والعساكر اليونانيّة والفرنجيّة والكوج والأرمن والعرب قد انهزمتْ أمام المغول التتار!!!]..ط..}}..24..المورد9.. النقطة الخامسة: حقيقة المؤامرة في سقوط بغداد وباقي بلدان الإسلام...
ان من اهم اسباب سقوط بغداد هو انهزام قادة الجيش الاسلامي وهروبهم من اول وهلة مما ادى بالجيش لترك القتال والانهزام
....علي المياحي