العجب كل العجب من فتاوى الدواعش وأساطيرهم !!!! بقلم: ضياء الراضيّ عجائب وغرائب أساطير, خرافات ,خزعبلات ,هذا منهج الدواعش وهذه هي حقيقتهم لأنهم أسسوا لهذا الأمر بدأ بفكرتهم واعتقادهم بربهم ذلك الشاب الأسطوري الذي يتوارى لعباده بهيئة شاب عليه حلة خضراء ذو شعر جعد قطط إلى آخره من قضايا كارتونية ما أتى الله بها من سلطان والتي سعوا إلى نشرها وترسيخ فكرتها في أذهان أتباعهم السذج وفارغي العقول والدعوة إليها واتخذوها لهم ديناً ومنهجاً يسيرون عليه وقد أثر هذا عليهم وعلى سيرتهم حيث نرى يصدر العجب كل العجب منهم ومن خلفائهم وكيف يحلون الحرام لأرواحهم وكيف يستبيحون المنكرات حيث قتل الأبرياء وسفك الدماء والنهب والسلب والسرقات وممارسة الموبقات من لواط وزنى وشرب الخمر وفتح حانات الخمور وبيوت البغاء وكأنها ليس بدولة إسلامية ممارسات العلمانية لم يفعلوها ومع هذا وذاك نرى التمجيد والتقديس من قبل الدواعش لأمتهم فلو أخذنا انموذجاً على سبيل الحصر ألا وهو حاكم خوارزم (جلال الدين)أنظر أيها اللبيب إلى الاسم ؟؟؟نرى أن هذا الحاكم يسمى بالسلطان والخليفة الإسلامي وينتمي إلى عائلة حكمت ما يقارب المئة وعشر سنوات ونرى أن هذا الحاكم قد عشق غلاماً له وتولع في عشقه وشاءت الأقدار أن يموت هذا الغلام الذي يدعى(قلج)فحزن حزناً شديداً ووصل به الأمر لا يقبل أن يدفنه أحد ولا يقبل أن يقول له أي أحد بن قلج قد مات فإن مصيره القتل وعندما يعرض عليه الطعام يقول اذهبوا به إلى الخادم وهذه الحالة قد أشار إليها سماحة المحقق الأستاذ الصرخي الحسني خلال بحثه الموسوم (وقفات مع....توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري) المحاضرة السابعة والأربعين منه مبيناً العجائب والغرائب من فتاوى وأساطير الدواعش بقوله: (خذ العجب العجاب مِن فتاوى الدواعش الخرافيّة الأسطوريّة!!! ...........................: مع ابن الأثير، نتفاعل مع بعض ما نقلَه مِن الأحداث ومجريات الأمور في بلاد الإسلام المتعلِّقة بالتَّتار وغزوهِم بلادَ الإسلام وانتهاك الحرمات وارتكاب المجازر البشريّة والإبادات الجماعيّة، ففي الكامل10/(260- 452): ابن الأثير: 1..2..34- قال ابن الأثير: {{[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَسِتِّمِائَةٍ (628هـ)]: [ذِكْرُ خُرُوجِ التَّتَرِ إِلَى أَذْرَبِيجَانَ وَمَا كَانَ مِنْهُمْ]: أ..ب..هـ ـ وَذَلِكَ أَنَّهُ (أنّ جلال الدين) كَانَ لَهُ خَادِمٌ خَصِيٌّ، وَكَانَ جَلَالُ الدِّينِ يَهْوَاهُ، وَاسْمُهُ قَلِجُ..و ـ فَاتَّفَقَ أَنَّ الْخَادِمَ مَاتَ.. ي ـ فَامْتَنَعَ (العاشق جلال الدين) مِنَ الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ. ك ـ وَكَانَ إِذَا قُدِّمَ لَهُ طَعَامٌ، يَقُولُ: احْمِلُوا مِنْ هَذَا إِلَى فُلَانٍ، يَعْنِي الْخَادِمَ. ل ـ وَلَا يَتَجَاسَرُ أَحَدٌ أَنْ يَقُولَ: إِنَّهُ مَاتَ، فَإِنَّهُ قِيلَ لَهُ مَرَّةً: إِنَّهُ مَاتَ، فَقَتَلَ الْقَائِلَ لَهُ ذَلِكَ، [[إنّه عشق أزلي تيمي شاب أمردي جعدي قططي!!!]]..ن ـ فَلَحِقَ أُمَرَاءَهُ مِنَ الْغَيْظِ وَالْأَنَفَةِ مِنْ هَذِهِ الْحَالَةِ مَا حَمَلَهُمْ عَلَى مُفَارَقَةِ طَاعَتِهِ وَالِانْحِيَازِ عَنْهُ مَعَ وَزِيرِهِ. س ـ فَبَقِيَ حَيْرَانَ لَا يَدْرِي مَا يَصْنَعُ، وَلَا سِيَّمَا لَمَّا خَرَجَ التَّتَرُ، فَحِينَئِذٍ دَفَنَ الْغُلَامَ الْخَصِيَّ. ع ـ وَرَاسَلَ الْوَزِيرَ وَاسْتَمَالَهُ وَخَدَعَهُ إِلَى أَنْ حَضَرَ عِنْدَهُ، فَلَمَّا وَصَلَ إِلَيْهِ، بَقِيَ أَيَّامًا وَقَتَلَهُ جَلَالُ الدِّينِ، وَهَذِهِ نَادِرَةٌ غَرِيبَةٌ لَمْ يُسْمَعْ بِمِثْلِهَا}}.وعلق سماحة المحقق الأستاذ [[التفتْ: عاشق، فاسق، وغادر، ومع ذلك فهو خليفة وإمام المسلمين وأمير المؤمنين وولي أمرهم ويجب طاعته!!! وخذ العجب العجاب مِن فتاوى ابن تيمية الخرافيّة الأسطوريّة!!!.. [[) فماذا يعني هذا السلوك ؟ وإلى أين يريد أن يصلوا الدواعش بالأمة؟ وأي انحطاط أخلاقي وفكري وصل بهؤلاء المارقة الخوارج ؟ هذه السلوكيات الخارجة عن القانون وعن الأعراف وهذه الممارسات المنحطة ومع هذا يسمونها بأمراء المؤمنين وخلفاء وسلطان ............... المحاضرة السابعة والأربعين من بحث (وقفات مع....توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري(
هذا العشق الغريب وهذا ولهم مع الشاب الأمرد الجعد القطط الذي يعبده الدواعش ويروجون له ويدعون إلى عبادته من خلال ما يطرحونه ويتحدثون به فنرى وله السلطان وعشقه لغلامه غلج ليس عشق طبيعي بل هو عشق أزلي عشق تيمي حب ليس أي حب فهذه هي غرائب وعجائب الدواعش وأئمتهم قبلهم وهذه هي ممارساتهم التي لا تمت إلى الإسلام المحمدي الأصيل بأي صلة فدينهم الفسوق والعصيان والخمر والكفر وممارسة الموبقات وقولهم الفحش والبهتان ويأتي المارقة الدواعش ويصفونهم بالخلفاء والسلاطين والفاتحين إلى آخره من ألقاب ما أتى الله بها من سلطان
علي
التيميةُ_غيّروا_صورةَ_الإسلامِ
على كل انسان عاقل ان يتصدى لهذا الفكر المنحرف ...والتصدي يكون فكريا وليس بقوة السلاح فقط لان في عقيدتهم لاينفع السلاح فالمغفل في عقيدته انه عندما يفجر نفسه فهو سيذهب لجوار النبي ويتعشى من النبي فمافائدة السلاح معه وهو ينتظر موته ...؟ اذا علينا ابطال فكره بفكر سليم يتصدى لهم ويبطل كل مابناه لهم المعتوه المخرف ابن تيمية وهذا مافعله السيد الصرخي حيث تصدى لهم فكريا ومن نفس مايعتقدون به اي من نفس كتبهم ومعتقدهم فضرب الرواية بالرواية والدليل بالدليل وبفضل تلك المحاضرات التي القاها سماحته ارتد عن الفكر التيمي الداعشي الكثير منهم وترك التنظيم وتم زعزة التنظيم وبان النصر الفكري عليهم